حُبنا موتناه بـ ادينه
وعالنهاية احنه اعترضنه
ردنه نرجع ماگدرنه
الواق اذانه ورفضنه
صرنة غربة
وهسّه اذا نتلاگه صدفة
يجوز مانعرف بعضنه ..

- محمد قصي .

تدرين ضعنه بسبب هاي السكته ؟
هذا البرود شلون متحملته ؟
لمن اسألچ بيمن انتِ تفرحين ؟
لتعددين وگولي بس بيك انتَه
ماريد احس بنفسي ممقدم شي
خليني احس بقيمة القدمته
والجانب الماگدر يتقبله انسان
اتمنى اشوفچ انتي متقبلته ..

- محمد قصي .

يخنگني العَتب بَس أنه ما احچي
شكِثر نادم على دمُوعي ،
چنت من تشتكيلي أبچي ..

لا تضم حچيك لباچر
خاف باچر ما يجيك ،
الكلمة لذتها بوكتها ..

~ اي والله

مُن گلتلي شبيك
شو چنَك حَزين
وشايل الدِنيا اعله متنَك
انه مرتاح بوگتها
وچنت حَزِنان
اعله حِزنك ..

ماشيني اعله گد عقلي
گول صغيره وتحبني
واحچي بـ إسمي يم الناس
احبك من تسولفني ♥️

بَعد كُل تضحياتي وياك نتعاوَف ؟
وعادي تروح يَم ثاني ؟
الفرق چان بعلاقتنا
احبك چنت مِن كل گلبي
بَس انت !
بس تريد تنساني ..

- محمد صلاح .

اعيد الماضي واتوتر
حياة وموت بين حچايه وحچايه
گلبت الرسايل من احبچ حيل
للماريدچ ويايه .. 💔

بالبداية شگد حلو
مثل اليجيك بواهلية
اني عمري وياه ما طالبني حاجه
ومن خرب كلشي رجع راد الهدية .. 💔

خلّصت النهار بخير
بس الليل شيخلصه
من يبدي هدوء الناس
تبدي بداخلي الخبصه ..

أخذني الشيب
وأنا بواهِس العشريّن ،
وإلتمَن علية الما محسبلهِن
غربة وعوز والدنيا وحَچي الشـمات
هيَ شعايزة وفرگاك چملهن ..

اخاف استوعِب اغيابَك ،
وابدي أنساك !
راح أبقى ممستوعِب ..

اذيتني بگد ما چنت مهتم بيك
الله اكبر ما بكَلبك رحمه
اكتب جريدَه من العتب نصِ اليل
وتذلني من تردَ عليه بكلمه ..

لَمحتلَك ألف مرَة
وإنتَ تعرُف غايتِي وماطاوعتنِي
وسولفتلَك سالفة عاشِگ خَجول
وإنتَ تعرُف هوَ آنه! ، وماعرفتَه وخجلتنِي
وسولفتلِي إعله الحرُب والمُوت والدَم والضحايا 
وكلمَة المحتاجهَة ماسمعتنِي ..
وكُلشي گتلي وكلمة المَيت عليه
عاندِت روحك عليها وعاندتنِي
وبينَن كلهِن عليك .. وإنتفض وجهك بوجهي وصيحتنِي
وضيعتني وهَسه مِن طاحَن سنيني إتذكرتني؟
ليش مِن گلبك رجف ماصارحتنِي
شبيك مِن عينك خَذتني  ..
إتذكرِت موقف بچيت وطيحتنِي
ومِن إجيتك حَتى بحچاية چذب ماجاملتني
وآنه إجيتَك غاسل چفوفي بـ ورِد مِن سلميّت
وإنتَ غاسل چَفك بماي الغرُور وصافحتني
وكُلشي ماواضِح عَليك
وآنه حَتى هدومي تهواك وأحسَّن فاضحتني!
يشكن أيامَك خسارات وضياع
وآنه چي حبيتَك سنيني أحسَّن رابحتنِي
چان مِن ضِلعي خِشبها أبلام عُمرك ..
وعبرِت حَتى اليكرهَك بيهِن وماعبرتنِي
وشاغ گلبَك مِن سمع طاري الجَرح
وچفوفي ركضَن صبرنَّك!
وإنتَ ياصانِع جرُوحي الـ لا عِفتني أبچي
ولا مِن صبرتني  ..
ومرمتنِي،  مَوتتنِي
مرَة غازلتَك چذب وتورطيت
وألف مرَة إتعذرت ماسامحتنِي
وتزعَل وتاخذ عيُوني ..
وماأگلك شو خذِت كلشي لچن ماصالحتنِي!
وصالحيتَك .. وصاحبيتَك
وإنتَ إنتَ ..
صاحبت شعري وأبد ماصاحبتنِي

- جبار رشيد .