يي حبي بس للخدود والشفايف مورد مثل تنت🌚🌺
واذا تشوفي بسع ينشف..فقبل ماتخلينه عل بشرتج..رطبي
يعني بالبداية رطبي الشفة والوجه بأي مرطب عندج ..وفوكاه خلي المورد رح يتوزع بسهولة
#ملوكه
واذا تشوفي بسع ينشف..فقبل ماتخلينه عل بشرتج..رطبي
يعني بالبداية رطبي الشفة والوجه بأي مرطب عندج ..وفوكاه خلي المورد رح يتوزع بسهولة
#ملوكه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#عناية_لصحتكِ
يعتبر المشي طريقة رائعة لتحسين الصحة حيث يمكن ل ٣٠ دقيقة من المشي السريع ان تعود للجسم بفوائد كثيرة و مختلفة.
🚶المشي لا يحتاج الى شدة عالية و لا يحتاج الى اي ادوات او تجهيزات رياضية و يمكن القيام به في أي مكان و أي وقت خلال اليوم.
🚶♀️اجعل المشي جزء من روتينك اليومي مثل تحديد نفس الوقت كل يوم للمشي
استخدام عداد الخطوات ممكن ان يحفز الشخص على المشي من خلال متابعة خطواته اما من خلال الساعات الرياضية او التطبيقات الموجودة في اجهزة الهاتف
من فوائد المشي
💓يعزز صحة القلب
💓يحسن المزاج
💓يقوي العضلات و العظام
💓يساعد في نزول الوزن
💓يقلل من مخاطر السكري
💓يقلل مخاطر بعض من انواع مرض السرطان
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱
#اعـاده_توجيـــہ_لتنسون
#ملوكه
@stylegrils
يعتبر المشي طريقة رائعة لتحسين الصحة حيث يمكن ل ٣٠ دقيقة من المشي السريع ان تعود للجسم بفوائد كثيرة و مختلفة.
🚶المشي لا يحتاج الى شدة عالية و لا يحتاج الى اي ادوات او تجهيزات رياضية و يمكن القيام به في أي مكان و أي وقت خلال اليوم.
🚶♀️اجعل المشي جزء من روتينك اليومي مثل تحديد نفس الوقت كل يوم للمشي
استخدام عداد الخطوات ممكن ان يحفز الشخص على المشي من خلال متابعة خطواته اما من خلال الساعات الرياضية او التطبيقات الموجودة في اجهزة الهاتف
من فوائد المشي
💓يعزز صحة القلب
💓يحسن المزاج
💓يقوي العضلات و العظام
💓يساعد في نزول الوزن
💓يقلل من مخاطر السكري
💓يقلل مخاطر بعض من انواع مرض السرطان
🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱
#اعـاده_توجيـــہ_لتنسون
#ملوكه
@stylegrils
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🏴
مولاتي علمتني الأشياء التي تحدث بعد سورة الفاتحة المهداة اليكِ، بإن لا شيء مستحيل🌱
إلهي بقلب أم البنين المُمتلئ حُباً
لأبي عبدالله الحُسين (ع)،
قل لحاجتي كن فيكون.
🏴
#مساء_الخير
مولاتي علمتني الأشياء التي تحدث بعد سورة الفاتحة المهداة اليكِ، بإن لا شيء مستحيل🌱
إلهي بقلب أم البنين المُمتلئ حُباً
لأبي عبدالله الحُسين (ع)،
قل لحاجتي كن فيكون.
🏴
#مساء_الخير
#يسعد_اوقاتكم_بكل_خير
#توقعات_الابراج_ليوم_الجمعة_والله_اعلم
#الحمل
مهنياً: تبرع إذا كنت تعمل في مجال الكتابة والتأليف والصحافة والنشر، عليك بالحذر الدائم والدرس المتأني لكل خطوة.
عاطفياً: حذار الخلافات الطارئة والكلمات الحادّة، وإذا كنت عازباً فهذا اليوم رائع لتلبية الدعوات، فلا تكن متحفّظاً.
صحياً: تدرك جيداً أن إهمال وضعك الصحي ستترتب عليه نتائج سلبية، فتحاول تغيير نمطك الغذائي.
#الثور
مهنياً: أجواء العمل الجيدة مناسبة لتحركاتك وأفكارك، بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: انشغال الحبيب هذا اليوم لا يعني أنه لا يحبك، وعليك أن تقدر ظروفه ومشاعره.
صحياً: لا تقدم على الخطوات الناقصة صحياً، بل ادرسها جيداً حتى لو اضطررت إلى الاستعانة بأصحاب الاختصاص.
#الجوزاء
مهنياً: قد تطرأ بعض المشكلات المالية أو الهواجس، لا تُقدم على عمل مرتجل، وحافظ على افكارك وآرائك في هذا اليوم.
عاطفياً: إمنح الحبيب فرصة جديدة لتنجح علاقتك به على أمل أن تسير الأمور لاحقاً على خير ما يرام.
صحياً: ممارسة تمارين رياضية خفيفة غير مرة في الأسبوع تعود بالفائدة على وضعك الصحي.
#السرطان
مهنياً: لديك قدرة كبيرة على اقناع الآخرين بوجهة نظرك اليوم، وعليك أن تكون أكثر قوة وأن تعرف كيف تحمي مصلحتك في العمل.
عاطفياً: تحتاج إلى الانعزال قليلاً والابتعاد عن الصخب، وخصوصاً أن حياتك العاطفية قد تعرف بعض التراجع.
صحياً: أنت صاحب نخوة فلا تعدم أي طريقة لترفه عن نفسك وتبعد عنك هموم العمل.
#الاسد
مهنياً: قد تستاء لقرار يصدر أو لأمر يتعلّق بأحد الزملاء، فتحاول مساعدته بكل ما أوتيت من قوة.
عاطفياً: حافظ على سرية مشاعرك واقبل ما يحدث بدون اعتراض إذا استطعت.
صحياً: تدفعك الانفعالات نحو الهاوية، فتمالك نفسك ولا تعرّض استقرارك الصحي للخطر.
#العذراء
مهنياً: إذا كنت تبحث عن الفرص المناسبة، فقد حان الوقت لتحقيق ذلك، لكن عليك حسن الاختيار بين العروض المقدَّمة إليك.
عاطفياً: قد تجد نفسك حائراً في بعض القرارات الحاسمة، لا بأس إذا استعنت بالشريك لئلا تقع في الخطأ.
صحياً: إبتعد عن المأكولات الغنية بالمكونات المسبّبة للإصابة بالكوليسترول.
#الميزان
مهنياً: الخيبة لا تعرف طريقها إليك، وتكون حكيماً في مواقفك كثيراً، فيرتد الأمر عليك إيجاباً.
عاطفياً: تستقبل شريكاً جديداً في دائرة علاقاتك، لكن الحب القديم يبقى تأثيره كبيراً فيك.
صحياً: يستحسن أن تبقى بعيداً عن بعض الاعتراضات التي تستفز مشاعرك وأعصابك.
#العقرب
مهنياً: يحمل هذا اليوم حظاً في المضاربات المالية ودعماً من قبل بعض السلطات أو الأهل، ويكون الوقت مناسباً للاتصال ببعض المؤسسات الكبيرة.
عاطفياً: لا تبحث عن فرض إرادتك أو إظهار قوتك على الشريك وأجّل المبادرات، فقد تتراجع المعنويات وتشعر بالتعب والإرهاق والقلق النفسي.
صحياً: قاوم الإغراءت التي يحاول الآخرون إيقاعك فيها فهم على ما يبدو غير مهتمين بصحتهم.
#القوس
مهنياً: يبدو أنك تشعر بيوم من عدم الاستقرار ومع ذلك تجد هدفك يتحقق، مع أن التقدم الذي قد تحرزه قد يكون بطيئاً.
عاطفياً: لا تستعجل الأمور وكن صبوراً، قريباً تحقق أمنيتك وترتبط بالشريك رسمياً.
صحياً: لا تستسلم أمام البدانة ولا أمام كل ما يغريك على تناول الطعام الذي يضرّ صحتك.
#الجدي
مهنياً: تطل هذا اليوم على مشروع خلاّق تعلق عليه آمالاً كباراً، وتحتفل بمناسبة أو بلقاء وتبدو سعيداً ومميزاً.
عاطفياً: التنافر بين فينوس وساتورن يكون في أوجه، ويلتقي مارس بساتورن ما يجعلك محتاراً في أمرك أو مربكاً وخصوصاً مع بداية عملك الجديد.
صحياً: المحيط حولك سعيدة وفرح، في حين أنّ الكآبة تسيطر عليك، أخرج من عزلتك وافرح.
#الدلو
مهنياً: يحالفك الحظ، أو تؤدي دوراً مهماً في جمع الشمل، أو تقريب وجهات النظر، أو التخفيف من أعباء بعض الزملاء.
عاطفياً: تنطلق في عدة اتجاهات، وتسوّي أمورك العاطفية، وتنهمك بقضية معينة، وتبذل جهداً كبيراً لإنجاحها.
صحياً: إذا أردت المحافظة على صحة سليمة وجسم رشيق، عليك بمخطط رياضي لبقية هذا الصيف.
#الحوت
مهنياً: يوم مائي مميز يزيد من حماستك وتنشغل بادخال تعديلات او تغييرات على روتينك اليومي او على مظهرك الخارجي.
عاطفياً: بدّد المخاوف والمشاعر السلبية وركّز على الإيجابيات في شخص الحبيب.
صحياً: فنجان يانسون مساء ولو في الصيف يريح معدتك ويساعدك على النوم.
#توقعات_الابراج_ليوم_الجمعة_والله_اعلم
#الحمل
مهنياً: تبرع إذا كنت تعمل في مجال الكتابة والتأليف والصحافة والنشر، عليك بالحذر الدائم والدرس المتأني لكل خطوة.
عاطفياً: حذار الخلافات الطارئة والكلمات الحادّة، وإذا كنت عازباً فهذا اليوم رائع لتلبية الدعوات، فلا تكن متحفّظاً.
صحياً: تدرك جيداً أن إهمال وضعك الصحي ستترتب عليه نتائج سلبية، فتحاول تغيير نمطك الغذائي.
#الثور
مهنياً: أجواء العمل الجيدة مناسبة لتحركاتك وأفكارك، بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: انشغال الحبيب هذا اليوم لا يعني أنه لا يحبك، وعليك أن تقدر ظروفه ومشاعره.
صحياً: لا تقدم على الخطوات الناقصة صحياً، بل ادرسها جيداً حتى لو اضطررت إلى الاستعانة بأصحاب الاختصاص.
#الجوزاء
مهنياً: قد تطرأ بعض المشكلات المالية أو الهواجس، لا تُقدم على عمل مرتجل، وحافظ على افكارك وآرائك في هذا اليوم.
عاطفياً: إمنح الحبيب فرصة جديدة لتنجح علاقتك به على أمل أن تسير الأمور لاحقاً على خير ما يرام.
صحياً: ممارسة تمارين رياضية خفيفة غير مرة في الأسبوع تعود بالفائدة على وضعك الصحي.
#السرطان
مهنياً: لديك قدرة كبيرة على اقناع الآخرين بوجهة نظرك اليوم، وعليك أن تكون أكثر قوة وأن تعرف كيف تحمي مصلحتك في العمل.
عاطفياً: تحتاج إلى الانعزال قليلاً والابتعاد عن الصخب، وخصوصاً أن حياتك العاطفية قد تعرف بعض التراجع.
صحياً: أنت صاحب نخوة فلا تعدم أي طريقة لترفه عن نفسك وتبعد عنك هموم العمل.
#الاسد
مهنياً: قد تستاء لقرار يصدر أو لأمر يتعلّق بأحد الزملاء، فتحاول مساعدته بكل ما أوتيت من قوة.
عاطفياً: حافظ على سرية مشاعرك واقبل ما يحدث بدون اعتراض إذا استطعت.
صحياً: تدفعك الانفعالات نحو الهاوية، فتمالك نفسك ولا تعرّض استقرارك الصحي للخطر.
#العذراء
مهنياً: إذا كنت تبحث عن الفرص المناسبة، فقد حان الوقت لتحقيق ذلك، لكن عليك حسن الاختيار بين العروض المقدَّمة إليك.
عاطفياً: قد تجد نفسك حائراً في بعض القرارات الحاسمة، لا بأس إذا استعنت بالشريك لئلا تقع في الخطأ.
صحياً: إبتعد عن المأكولات الغنية بالمكونات المسبّبة للإصابة بالكوليسترول.
#الميزان
مهنياً: الخيبة لا تعرف طريقها إليك، وتكون حكيماً في مواقفك كثيراً، فيرتد الأمر عليك إيجاباً.
عاطفياً: تستقبل شريكاً جديداً في دائرة علاقاتك، لكن الحب القديم يبقى تأثيره كبيراً فيك.
صحياً: يستحسن أن تبقى بعيداً عن بعض الاعتراضات التي تستفز مشاعرك وأعصابك.
#العقرب
مهنياً: يحمل هذا اليوم حظاً في المضاربات المالية ودعماً من قبل بعض السلطات أو الأهل، ويكون الوقت مناسباً للاتصال ببعض المؤسسات الكبيرة.
عاطفياً: لا تبحث عن فرض إرادتك أو إظهار قوتك على الشريك وأجّل المبادرات، فقد تتراجع المعنويات وتشعر بالتعب والإرهاق والقلق النفسي.
صحياً: قاوم الإغراءت التي يحاول الآخرون إيقاعك فيها فهم على ما يبدو غير مهتمين بصحتهم.
#القوس
مهنياً: يبدو أنك تشعر بيوم من عدم الاستقرار ومع ذلك تجد هدفك يتحقق، مع أن التقدم الذي قد تحرزه قد يكون بطيئاً.
عاطفياً: لا تستعجل الأمور وكن صبوراً، قريباً تحقق أمنيتك وترتبط بالشريك رسمياً.
صحياً: لا تستسلم أمام البدانة ولا أمام كل ما يغريك على تناول الطعام الذي يضرّ صحتك.
#الجدي
مهنياً: تطل هذا اليوم على مشروع خلاّق تعلق عليه آمالاً كباراً، وتحتفل بمناسبة أو بلقاء وتبدو سعيداً ومميزاً.
عاطفياً: التنافر بين فينوس وساتورن يكون في أوجه، ويلتقي مارس بساتورن ما يجعلك محتاراً في أمرك أو مربكاً وخصوصاً مع بداية عملك الجديد.
صحياً: المحيط حولك سعيدة وفرح، في حين أنّ الكآبة تسيطر عليك، أخرج من عزلتك وافرح.
#الدلو
مهنياً: يحالفك الحظ، أو تؤدي دوراً مهماً في جمع الشمل، أو تقريب وجهات النظر، أو التخفيف من أعباء بعض الزملاء.
عاطفياً: تنطلق في عدة اتجاهات، وتسوّي أمورك العاطفية، وتنهمك بقضية معينة، وتبذل جهداً كبيراً لإنجاحها.
صحياً: إذا أردت المحافظة على صحة سليمة وجسم رشيق، عليك بمخطط رياضي لبقية هذا الصيف.
#الحوت
مهنياً: يوم مائي مميز يزيد من حماستك وتنشغل بادخال تعديلات او تغييرات على روتينك اليومي او على مظهرك الخارجي.
عاطفياً: بدّد المخاوف والمشاعر السلبية وركّز على الإيجابيات في شخص الحبيب.
صحياً: فنجان يانسون مساء ولو في الصيف يريح معدتك ويساعدك على النوم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيف تعبر الأبرج عن كلمة احبك:
#الحمل: سانتظرك...
#الثور: خذها...إنها ملكك...
#الجوزاء: أكمل قصتك...
#السرطان: أثق بك...
#الأسد: هل تحب هذا؟؟ (يستشير رأيك)
#العذراء: لم اخبر احد بهذا من قبل...
#الميزان: دعنا نخرج و نتسلى...
#العقرب: يضحك ساخرا ويقول: (لا اهتم لأمرك ابدا)
#القوس: حضرت لك طبقك المفضل، هل تريد تذوقه؟
#الجدي: هيا لنذهب الى مكان ما، هل ترغب بالذهاب ؟
#الدلو: أنت اغرب مني و هذا بحد ذاته غريب!!
#الحوت: انا مرتاح جدا بصحبتك
#الحمل: سانتظرك...
#الثور: خذها...إنها ملكك...
#الجوزاء: أكمل قصتك...
#السرطان: أثق بك...
#الأسد: هل تحب هذا؟؟ (يستشير رأيك)
#العذراء: لم اخبر احد بهذا من قبل...
#الميزان: دعنا نخرج و نتسلى...
#العقرب: يضحك ساخرا ويقول: (لا اهتم لأمرك ابدا)
#القوس: حضرت لك طبقك المفضل، هل تريد تذوقه؟
#الجدي: هيا لنذهب الى مكان ما، هل ترغب بالذهاب ؟
#الدلو: أنت اغرب مني و هذا بحد ذاته غريب!!
#الحوت: انا مرتاح جدا بصحبتك
( صـفـات الابـراج )
💠 انثى #الحمل : غيوره 😻☺
💠 رجل #الحمل : عاطفي 💪🏼😎
💠 انثى #الثور : عاطفية 😻☺
💠 رجل #الثور : كريم 💪🏼😎
💠 انثى #الجوزاء : كريمة 😻☺
💠 رجل #الجوزاء : مغرور 💪🏼😎
💠 انثى #السرطان : متفائلة 😻☺
💠 رجل #السرطان : عاشق 💪🏼😎
💠 انثى #الأسد : متميزة 😻☺
💠 رجل #الاسد : جميل 💪🏼😎
💠 انثى #العذراء : حنونة 😻☺
💠 رجل #العذراء : رومنسي 💪🏼😎
💠 انثى #الميزان : صريحة 😻☺
💠 رجل #الميزان : مميز 💪🏼😎
💠 انثى #العقرب : عاشقة 😻☺
💠 رجل #العقرب : حبوب 💪🏼😎
💠 انثى #الجدي : محبوبة 😻☺
💠 رجل #الجدي : إجتماعي 💪🏼😎
💠 انثى #الدلو : انوثه صارخه 😻☺
💠 رجل #الدلو : حنون وعطوف 💪🏼😎
💠 انثى #الحوت : رومنسية 😻☺
💠 رجل #الحوت : غيور 💪🏼😎
💠 انثى #القوس : دلوعه 😻☺
💠 رجل #القوس :لطيف و فكاهي
#اعادة_توجيـهہ_لتنسون
@stylegrils
💠 انثى #الحمل : غيوره 😻☺
💠 رجل #الحمل : عاطفي 💪🏼😎
💠 انثى #الثور : عاطفية 😻☺
💠 رجل #الثور : كريم 💪🏼😎
💠 انثى #الجوزاء : كريمة 😻☺
💠 رجل #الجوزاء : مغرور 💪🏼😎
💠 انثى #السرطان : متفائلة 😻☺
💠 رجل #السرطان : عاشق 💪🏼😎
💠 انثى #الأسد : متميزة 😻☺
💠 رجل #الاسد : جميل 💪🏼😎
💠 انثى #العذراء : حنونة 😻☺
💠 رجل #العذراء : رومنسي 💪🏼😎
💠 انثى #الميزان : صريحة 😻☺
💠 رجل #الميزان : مميز 💪🏼😎
💠 انثى #العقرب : عاشقة 😻☺
💠 رجل #العقرب : حبوب 💪🏼😎
💠 انثى #الجدي : محبوبة 😻☺
💠 رجل #الجدي : إجتماعي 💪🏼😎
💠 انثى #الدلو : انوثه صارخه 😻☺
💠 رجل #الدلو : حنون وعطوف 💪🏼😎
💠 انثى #الحوت : رومنسية 😻☺
💠 رجل #الحوت : غيور 💪🏼😎
💠 انثى #القوس : دلوعه 😻☺
💠 رجل #القوس :لطيف و فكاهي
#اعادة_توجيـهہ_لتنسون
@stylegrils
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
///// البارت الاول /////
انا قارورة ..قابله للکسر لگن لن اگسر 😔
لأنك قريبٌ ومعي ..
أريدك أن تمسگني برفق گآنگ تخشى أن يصيبني مگروه..
أريد حنانك أن يحملني وتضعني برفق خوفآ أن أنگسر
أن تااخذني بين يديك وكأني فتاتك الوحيده
لأني قاروره سأبقى أقول دائما
أنا وگل النساء قوارير نشفي الروح حين نتگلم..لگن تبقى أرواحنا شقية
نعم قاروره لذالك سأصرخ لأجعل صوتي يحطم من بعثرني
نعم قاروه لكن توقفت عن الصمت والسكون
فقد سأعلن عن آهاتي ألمكبوته
جروحي المجروحه
والدمع ليست لوحتنا الجميلة
لنترك اليأس بقوة لنحيا بقوة
فالحزن هو ألموت ألبطيء في الحياة !!
________________
قال تعالى " قواريرٌ من فضةٍ قدروها تقديرا " صدق الله العظيم
المعروف انه القوارير تكون من زجاج شفاف الا ان قواريرنا هنا من فضة بياضها كـ صفاء الزجاج لكنها قوية غير قابلة للكسر ..
البدايات تكون من القارورة الاولى ..
📌نهاية الالفين طلعت من البيت بعد ماتعبت ووصلت لمرحلة كرهت فيها نفسي .. كم مرة اقدمت على الانتحار لكن ماگدرت خفت ..
طلعت من البيت لمصير مجهول مااعرف شنو الي ينتظرني لكن كنت اتأمل الگي الي ادور عليه ..
كان عمري وقتها 16 سنة لكن شكلي يبين اكبر من عمري .. وصلت الگراج الكبير .. يعني الي بي جميع السيارات الي تروح للمحافظات ..
كان وقت الفجر تقريبا الگراج شبه فارغ .. تندمت وخفت وتراجعت بخطواتي ..
" شجاي تسوين شذر .. وين رايحة والمن ؟؟ "
احجي بداخلي والخوف ماخذني .. ردت ارجع تذكرت حياتي السابقة .. اذا ارجع اكيد مايخلوني عايشة ابوي يموتني .. اي وخاصه هسا امي گعدت للصلاة وشافتني ماكو ..
غمضت عيني وتجرأت لاول مرة بحياتي وتقدمت بخطواتي..
جنت شايلة جنطة بيدي ولابسة جبة ولافة حجابي زين بس احس السواق كلها تاكلني بعينها ..
سمعت واحد يصيح بغداد بغداد ..
تقدمت اله .. وعيوني تباوع منا ومنا ..
صارت عيني على شخص لابس زيتوني وواگف گبال الگهوة يشرب جاي ويتفحصني بعيونة او بالاحرى يخزرني ..
دنگت بسرعة وصلت الدمعة الطرف عيني ردت ابجي واعيط من خوفي ..
تقدم صاحب التكسي وسألني ..
" بوية انتي اقسام يعني قصدي تردين البغداد "
مافهمت شگال هزيت راسي بسرعه بس ردت اصعد واخلص من نظراتهم ..
صعدت بالسيارة وجانت السيارة كبيرة يعني تاخذ ركاب هواي ..
گعدت يم الشباك .. ادعي تجي مرأة تگعد يمي لكن الي جاي يجون لو عسكريين لو مدنيين ..
هنا خفت اكثر ..
تضايقت حيل ..
بقيت ادعي بيني وبين نفسي ..
" يارب استرني ولاتفضحني ادري غلطت بس تدري بيه لا حول ولاقوة الي مجبورة ياالهي انقذني "
جان لساني يردد دعائي وعيوني تنزل منها دمعاتي ..
تفاجأت بالرجال الي لابس زيتوني الي جان خازرني .. عيوني كبار وعسلي بس يخوفن وعندة شوارب ثخان .. ماشايفة منه بس بالتلفزيون مثل ذولي الي يطلعون وي الرئيس ..
گعد بصفي فزيت من الخوف وحصرت نفسي يم الشباك
مااعرف الي اسويه صح او خطأ .. ولو صرت مااعرف اي شي ردت بس الخلاص وبس ..
متأكدة الله وياي ومستحيل يتركني .. توكلت على الله بذاك اليوم وسلمت امري له ..
حركت السيارة وبدأوا يجمعون الكروة .. دار وجهة الي گاعد گبالي وحجة وي ابو الزيتوني ..
خوية البنية وياك يعني انت تدفع كروتها ..
فتحت الجنطة طلعت فلوس ومااعرف شگد انطيه ..
صح ماجنت شايلة هواي بس هن ذني الي لگيتهن بجنطة امي واخذتهن قبل لااطلع ..
بقى ابو الزيتوني يباوع الايدي الي ترجف حتى الفلوس احسهن راح يوگعن من ايدي ..
همس " رجعي فلوسج للجنطة " دفع بمكاني ..
رديت " لا اني ادفع عندي "
سكت وماردت او بالاحرى تجاهلني ..
درت وجهي للشباك واني اشوف السيارة ابتعدت هواي عن محافظتنا ..
رايحة البغداد ادور عن ابرة بوسط قش .. عسا وان اكو من يرحمني اكثر من اهلي ..
حسيت بنعاس بس جنت اقاوم مااريد انام اخاف احد يسويلي شي ..
بس كان نعاسي اقوى مني غفيت من غير مااحس ..
حلمت انه ابو الزيتوني يتلمس بيه ويحاول يتحرش ..
فزيت مرعوبة ..
باوعتله جان غافي ..
حس بيه فتح عينه ورجع خزرني ..
درت وجهي للشباك .. بقيت اقاوم اكثر واكثر الى ان دخلنا بغداد ..
اكو نزلوا ع الطريق واكو بقوا بالسيارة قريب الگراج
صاح السايق ..
" يابة انزلوا هنا هذا حدي "
الكل نزل واني بقيت صافنه مااعرف وين اروح ..
التفت السايق " وانتي بوية ماتنزلين .. منا تجي فورتات واصعدي للاقسام "
رديت " بالاول اريد اروح للكاظم ازور ومااندل توصلني ؟"
رد " بوية اتعطل ووراي شغل اوگفي هنا يم الجسر تجي فورتات تاخذج توصلج اليم الامام انزلي بوية يلة "
اخذت جنطتي ونزلت ..
انا قارورة ..قابله للکسر لگن لن اگسر 😔
لأنك قريبٌ ومعي ..
أريدك أن تمسگني برفق گآنگ تخشى أن يصيبني مگروه..
أريد حنانك أن يحملني وتضعني برفق خوفآ أن أنگسر
أن تااخذني بين يديك وكأني فتاتك الوحيده
لأني قاروره سأبقى أقول دائما
أنا وگل النساء قوارير نشفي الروح حين نتگلم..لگن تبقى أرواحنا شقية
نعم قاروره لذالك سأصرخ لأجعل صوتي يحطم من بعثرني
نعم قاروه لكن توقفت عن الصمت والسكون
فقد سأعلن عن آهاتي ألمكبوته
جروحي المجروحه
والدمع ليست لوحتنا الجميلة
لنترك اليأس بقوة لنحيا بقوة
فالحزن هو ألموت ألبطيء في الحياة !!
________________
قال تعالى " قواريرٌ من فضةٍ قدروها تقديرا " صدق الله العظيم
المعروف انه القوارير تكون من زجاج شفاف الا ان قواريرنا هنا من فضة بياضها كـ صفاء الزجاج لكنها قوية غير قابلة للكسر ..
البدايات تكون من القارورة الاولى ..
📌نهاية الالفين طلعت من البيت بعد ماتعبت ووصلت لمرحلة كرهت فيها نفسي .. كم مرة اقدمت على الانتحار لكن ماگدرت خفت ..
طلعت من البيت لمصير مجهول مااعرف شنو الي ينتظرني لكن كنت اتأمل الگي الي ادور عليه ..
كان عمري وقتها 16 سنة لكن شكلي يبين اكبر من عمري .. وصلت الگراج الكبير .. يعني الي بي جميع السيارات الي تروح للمحافظات ..
كان وقت الفجر تقريبا الگراج شبه فارغ .. تندمت وخفت وتراجعت بخطواتي ..
" شجاي تسوين شذر .. وين رايحة والمن ؟؟ "
احجي بداخلي والخوف ماخذني .. ردت ارجع تذكرت حياتي السابقة .. اذا ارجع اكيد مايخلوني عايشة ابوي يموتني .. اي وخاصه هسا امي گعدت للصلاة وشافتني ماكو ..
غمضت عيني وتجرأت لاول مرة بحياتي وتقدمت بخطواتي..
جنت شايلة جنطة بيدي ولابسة جبة ولافة حجابي زين بس احس السواق كلها تاكلني بعينها ..
سمعت واحد يصيح بغداد بغداد ..
تقدمت اله .. وعيوني تباوع منا ومنا ..
صارت عيني على شخص لابس زيتوني وواگف گبال الگهوة يشرب جاي ويتفحصني بعيونة او بالاحرى يخزرني ..
دنگت بسرعة وصلت الدمعة الطرف عيني ردت ابجي واعيط من خوفي ..
تقدم صاحب التكسي وسألني ..
" بوية انتي اقسام يعني قصدي تردين البغداد "
مافهمت شگال هزيت راسي بسرعه بس ردت اصعد واخلص من نظراتهم ..
صعدت بالسيارة وجانت السيارة كبيرة يعني تاخذ ركاب هواي ..
گعدت يم الشباك .. ادعي تجي مرأة تگعد يمي لكن الي جاي يجون لو عسكريين لو مدنيين ..
هنا خفت اكثر ..
تضايقت حيل ..
بقيت ادعي بيني وبين نفسي ..
" يارب استرني ولاتفضحني ادري غلطت بس تدري بيه لا حول ولاقوة الي مجبورة ياالهي انقذني "
جان لساني يردد دعائي وعيوني تنزل منها دمعاتي ..
تفاجأت بالرجال الي لابس زيتوني الي جان خازرني .. عيوني كبار وعسلي بس يخوفن وعندة شوارب ثخان .. ماشايفة منه بس بالتلفزيون مثل ذولي الي يطلعون وي الرئيس ..
گعد بصفي فزيت من الخوف وحصرت نفسي يم الشباك
مااعرف الي اسويه صح او خطأ .. ولو صرت مااعرف اي شي ردت بس الخلاص وبس ..
متأكدة الله وياي ومستحيل يتركني .. توكلت على الله بذاك اليوم وسلمت امري له ..
حركت السيارة وبدأوا يجمعون الكروة .. دار وجهة الي گاعد گبالي وحجة وي ابو الزيتوني ..
خوية البنية وياك يعني انت تدفع كروتها ..
فتحت الجنطة طلعت فلوس ومااعرف شگد انطيه ..
صح ماجنت شايلة هواي بس هن ذني الي لگيتهن بجنطة امي واخذتهن قبل لااطلع ..
بقى ابو الزيتوني يباوع الايدي الي ترجف حتى الفلوس احسهن راح يوگعن من ايدي ..
همس " رجعي فلوسج للجنطة " دفع بمكاني ..
رديت " لا اني ادفع عندي "
سكت وماردت او بالاحرى تجاهلني ..
درت وجهي للشباك واني اشوف السيارة ابتعدت هواي عن محافظتنا ..
رايحة البغداد ادور عن ابرة بوسط قش .. عسا وان اكو من يرحمني اكثر من اهلي ..
حسيت بنعاس بس جنت اقاوم مااريد انام اخاف احد يسويلي شي ..
بس كان نعاسي اقوى مني غفيت من غير مااحس ..
حلمت انه ابو الزيتوني يتلمس بيه ويحاول يتحرش ..
فزيت مرعوبة ..
باوعتله جان غافي ..
حس بيه فتح عينه ورجع خزرني ..
درت وجهي للشباك .. بقيت اقاوم اكثر واكثر الى ان دخلنا بغداد ..
اكو نزلوا ع الطريق واكو بقوا بالسيارة قريب الگراج
صاح السايق ..
" يابة انزلوا هنا هذا حدي "
الكل نزل واني بقيت صافنه مااعرف وين اروح ..
التفت السايق " وانتي بوية ماتنزلين .. منا تجي فورتات واصعدي للاقسام "
رديت " بالاول اريد اروح للكاظم ازور ومااندل توصلني ؟"
رد " بوية اتعطل ووراي شغل اوگفي هنا يم الجسر تجي فورتات تاخذج توصلج اليم الامام انزلي بوية يلة "
اخذت جنطتي ونزلت ..
اتلفت يمنى ويسرى بداية نهار والكل طالعه الدوامها .. بغداد ازدحام كلش اول مرة اشوفها .. اتذكر جنا نجي للزيارة بس مامنتبهة عليها هيج جبيرة والي يجيها يضيع بيها ..
كلشي جنت متوقعته طلع خطأ .. اني ردت اروح للكاظمية بس هسا وين اروح وشلون اندل ..
گعدت ع الرصيف منتظرة .. ومااعرف شمنتظرة اصلا
اتنهدت ورفعت راسي شفت ابو الزيتوني يباوع من بعيد واگف يراقبني ..
همست بداخلي " عزااا هذا مو راحة من اجينا لسا مراقبني "
شلت الجنطة ونكثت ملابسي وگمت امشي بس وين مااعرف ..
گام يمشي وراي ..
صرت اسرع بمشيتي اكثر ..
من الخوف گمت ابجي حسيت بضعف اكثر من الضعف الي جنت عايشته ..
وصل يمي صاح " بس الكاظمية مو منا انتي وين تردين بالضبط ؟"
رديت بحدة " وانت شعليك والله اذا تجي وراي اخبر النجدة عليك لو اعيط وافضحك "
ابتسم ببرود " انتي لاطالبة ولاشي واصلا مبينة ماجاية البغداد قبل ولاتندلين .. يعني بالمختصر انتي مسوية عملة ومنهزمة "
ارتبكت وخفت وحسيت راح تموع روحي " هاااا اي صح اني يتيمة وماعندي احد عندي گرايب ببغداد بس مااعرف وين او شسمهم وماعندي غير الامام اگعد بي "
صفن بوجهي وجن مامصدگ كلامي " شوفي اني مرن عليه اشكال منجن .. لاعبالج صدگت .. بس غيرتي ونخوتي ماتخليني اتركج وحدج .. وخاصه عندي اخوات واخاف عليهن .. اذا مثل ماتگولين راح اخذج المكان امن وبعدها اشوف شنو قصتج "
جنت مثل الغرگان المتعلگ بقشة مثل مايگولون .. ردت بس اخلص ومبين عليه واصل .. او يمكن خفت يبلغ عليه لو يسجني ..
اجر سيارة وطلعنا للكاظمية ..
جنت احفظ بالشوارع حتى خاف يصير شي ..
ماانكر خايفه لكن الي شفته مو اكثر من الجاي ..
من طلعت الهذا الطريق واني متوقعه لو الله يباوعلي ويسترني لو اموت وتنتهي قصتي بهاي الدنيا وارتاح ..
دخلت السيارة بأزقة بغداد القديمة .. الازقة الي جنت اشوفها بالتلفزيون والمسلسلات القديمة ..
البيوت الهادية والمرتبة .. الشوارع الحلوة الي جنت اتوقعها كلها تمثيل ..
وگفت السيارة.. ونزل فتحت الباب ونزلت وراه ..
فات بشارع ضيق واني واگفه ساعه اگول انهزم وساعه اگول لا خليني امشي والي يصير يصير ..
التفت " شبيج ليش واگفه .. خايفه ؟؟"
بقيت متجمدة وصافنة مااعرف شنو ارد ..
اتنهد " لاتخافين بالله مايصيرلج شي راح اامنج عند ناس واروح لاتخافين .. هياتة الامام قريب اذا ماارتاحيتي عود روحي والتجئي اله "
بدون ماارد مشيت وراه واباوع للطريق واحفظ الاماكن..
وگف يم بيت دگ الباب طلع صوت منه ..
" منو بالباب ؟"
رد " اني عمة افتحي "
لحد ماانفتحت الباب واني صافنه .. معقولة عدنا هيج بالعراق .. اول مرة اشوف هيج .. اتأخرت المرة يلة فتحت .. دخل هو واني بقيت بالباب واگفه ..
الباب كان يطل على ممر صغير وبيها حديقة من الجهتين هم صغار كلش ومقابيلة باب المطبخ مفتوح .. شفت مرة سمينة كلش وبالگوة تگعد .. ساعدها تگعد والتفت الي ..
" ادخلي وسدي الباب "
دخلت قابلتني بأإتسامة… " منو هاي عمتي ؟"
رد " امانة عمة .. يتيمة وماعندها احد وانتي هم ماتگدرين تگومين وتگعدين تساعدج بالبيت "
ابتسمت " يابعد امي وابوية انت .. اي ياعمتي زين ماسويت هم تكسب ثواب وهم تروح عني وحدتي "
التفتت عليه " ادخلي امي ليش واگفه .. ترى بس اني بالبيت ماعندي احد "
ارتاحيت من سمعت وحدها بالبيت .. وجهها كان بشوش وتضحك رغم عيونها بيهن حزن عميق ..
شعرها ولادي ولابسة دشداشة قصيرة وربع رغم الجو بارد ..
باوعت اله " ليش واگف ياعمتي اگعود دااسويلك ريوك"
لهجتها حلوة عجبتني ..
رد عليها " لاعمتي مناك الوالدة منتظرتني واشتاقيت الدنو اريد اشوفها "
هزت راسها " سلملي على امك واخواتك وخليهم يمرون عليه ويسألون يعني انطر كل اسبوعين لما تنزل وتجي تزورني "
حضنها وباس راسها وطلع ..
بقيت واگفه بمكاني . " ليش وشنو الي خلاني اثق بي واجي وياه .. اني شجاي اسوي اطلع من مصيبة ادخل بأكبر ربي ارشدني انت "
ساعه اگول هذا غامض يمكن يشتغل بالاستخبارات .. واحتمال هذي مو عمته وتشتغل وياهم ..
وخاف يكشفوني لو يسجننوني او شو شيسوون بيه
الف احتمال واحتمال اجة ببالي ..
الى ان فزيت على كلامها وهي تحجي " وين صافنه ياامي شبيج ؟؟ "
اشرتلي اگعد يمها على قنفة مخليتها بالمطبخ ومقابيلها طاولة كبيرة .. وتلفزيون گبالها وتدفئة بصفها ..
المطبخ كبير وعبالك هو هول ومطبخ بنفس الوقت ..
گعدت يمها وجنطتي بحظني ..
سألتني " اي ياامي انتي منو ومن وين وشلون تعرفتي على نسر "
سألتها " نسر منو ؟"
ردت وهي مستغربة " معقولة تجين وياه ومأمنه وانتي حتى اسمه متعرفيه ؟؟ انتي منوو؟
دنگت وصرت افرك بأصابيعي .. هاي حالتي من اتوتر
" اسمي شذر .. يتيمة وماعندي احد .. جانت بس امي وياي وتوفت والمؤجر طلعني من البيت .. جنت اسمع من صغري عندي اقارب هنا واجيت بس مااتوقعت بغداد هيج جبيرة واتوه .. الولد الي جابني اجة وياي بالسيارة.. ومن شافني تايهة ومااندل جابني الج .. هاي قصتي اني وحيدة مالي احد ..
كلشي جنت متوقعته طلع خطأ .. اني ردت اروح للكاظمية بس هسا وين اروح وشلون اندل ..
گعدت ع الرصيف منتظرة .. ومااعرف شمنتظرة اصلا
اتنهدت ورفعت راسي شفت ابو الزيتوني يباوع من بعيد واگف يراقبني ..
همست بداخلي " عزااا هذا مو راحة من اجينا لسا مراقبني "
شلت الجنطة ونكثت ملابسي وگمت امشي بس وين مااعرف ..
گام يمشي وراي ..
صرت اسرع بمشيتي اكثر ..
من الخوف گمت ابجي حسيت بضعف اكثر من الضعف الي جنت عايشته ..
وصل يمي صاح " بس الكاظمية مو منا انتي وين تردين بالضبط ؟"
رديت بحدة " وانت شعليك والله اذا تجي وراي اخبر النجدة عليك لو اعيط وافضحك "
ابتسم ببرود " انتي لاطالبة ولاشي واصلا مبينة ماجاية البغداد قبل ولاتندلين .. يعني بالمختصر انتي مسوية عملة ومنهزمة "
ارتبكت وخفت وحسيت راح تموع روحي " هاااا اي صح اني يتيمة وماعندي احد عندي گرايب ببغداد بس مااعرف وين او شسمهم وماعندي غير الامام اگعد بي "
صفن بوجهي وجن مامصدگ كلامي " شوفي اني مرن عليه اشكال منجن .. لاعبالج صدگت .. بس غيرتي ونخوتي ماتخليني اتركج وحدج .. وخاصه عندي اخوات واخاف عليهن .. اذا مثل ماتگولين راح اخذج المكان امن وبعدها اشوف شنو قصتج "
جنت مثل الغرگان المتعلگ بقشة مثل مايگولون .. ردت بس اخلص ومبين عليه واصل .. او يمكن خفت يبلغ عليه لو يسجني ..
اجر سيارة وطلعنا للكاظمية ..
جنت احفظ بالشوارع حتى خاف يصير شي ..
ماانكر خايفه لكن الي شفته مو اكثر من الجاي ..
من طلعت الهذا الطريق واني متوقعه لو الله يباوعلي ويسترني لو اموت وتنتهي قصتي بهاي الدنيا وارتاح ..
دخلت السيارة بأزقة بغداد القديمة .. الازقة الي جنت اشوفها بالتلفزيون والمسلسلات القديمة ..
البيوت الهادية والمرتبة .. الشوارع الحلوة الي جنت اتوقعها كلها تمثيل ..
وگفت السيارة.. ونزل فتحت الباب ونزلت وراه ..
فات بشارع ضيق واني واگفه ساعه اگول انهزم وساعه اگول لا خليني امشي والي يصير يصير ..
التفت " شبيج ليش واگفه .. خايفه ؟؟"
بقيت متجمدة وصافنة مااعرف شنو ارد ..
اتنهد " لاتخافين بالله مايصيرلج شي راح اامنج عند ناس واروح لاتخافين .. هياتة الامام قريب اذا ماارتاحيتي عود روحي والتجئي اله "
بدون ماارد مشيت وراه واباوع للطريق واحفظ الاماكن..
وگف يم بيت دگ الباب طلع صوت منه ..
" منو بالباب ؟"
رد " اني عمة افتحي "
لحد ماانفتحت الباب واني صافنه .. معقولة عدنا هيج بالعراق .. اول مرة اشوف هيج .. اتأخرت المرة يلة فتحت .. دخل هو واني بقيت بالباب واگفه ..
الباب كان يطل على ممر صغير وبيها حديقة من الجهتين هم صغار كلش ومقابيلة باب المطبخ مفتوح .. شفت مرة سمينة كلش وبالگوة تگعد .. ساعدها تگعد والتفت الي ..
" ادخلي وسدي الباب "
دخلت قابلتني بأإتسامة… " منو هاي عمتي ؟"
رد " امانة عمة .. يتيمة وماعندها احد وانتي هم ماتگدرين تگومين وتگعدين تساعدج بالبيت "
ابتسمت " يابعد امي وابوية انت .. اي ياعمتي زين ماسويت هم تكسب ثواب وهم تروح عني وحدتي "
التفتت عليه " ادخلي امي ليش واگفه .. ترى بس اني بالبيت ماعندي احد "
ارتاحيت من سمعت وحدها بالبيت .. وجهها كان بشوش وتضحك رغم عيونها بيهن حزن عميق ..
شعرها ولادي ولابسة دشداشة قصيرة وربع رغم الجو بارد ..
باوعت اله " ليش واگف ياعمتي اگعود دااسويلك ريوك"
لهجتها حلوة عجبتني ..
رد عليها " لاعمتي مناك الوالدة منتظرتني واشتاقيت الدنو اريد اشوفها "
هزت راسها " سلملي على امك واخواتك وخليهم يمرون عليه ويسألون يعني انطر كل اسبوعين لما تنزل وتجي تزورني "
حضنها وباس راسها وطلع ..
بقيت واگفه بمكاني . " ليش وشنو الي خلاني اثق بي واجي وياه .. اني شجاي اسوي اطلع من مصيبة ادخل بأكبر ربي ارشدني انت "
ساعه اگول هذا غامض يمكن يشتغل بالاستخبارات .. واحتمال هذي مو عمته وتشتغل وياهم ..
وخاف يكشفوني لو يسجننوني او شو شيسوون بيه
الف احتمال واحتمال اجة ببالي ..
الى ان فزيت على كلامها وهي تحجي " وين صافنه ياامي شبيج ؟؟ "
اشرتلي اگعد يمها على قنفة مخليتها بالمطبخ ومقابيلها طاولة كبيرة .. وتلفزيون گبالها وتدفئة بصفها ..
المطبخ كبير وعبالك هو هول ومطبخ بنفس الوقت ..
گعدت يمها وجنطتي بحظني ..
سألتني " اي ياامي انتي منو ومن وين وشلون تعرفتي على نسر "
سألتها " نسر منو ؟"
ردت وهي مستغربة " معقولة تجين وياه ومأمنه وانتي حتى اسمه متعرفيه ؟؟ انتي منوو؟
دنگت وصرت افرك بأصابيعي .. هاي حالتي من اتوتر
" اسمي شذر .. يتيمة وماعندي احد .. جانت بس امي وياي وتوفت والمؤجر طلعني من البيت .. جنت اسمع من صغري عندي اقارب هنا واجيت بس مااتوقعت بغداد هيج جبيرة واتوه .. الولد الي جابني اجة وياي بالسيارة.. ومن شافني تايهة ومااندل جابني الج .. هاي قصتي اني وحيدة مالي احد ..
نزلن دموعي لااراديا وبجيت بحرگة تذكرت كل الي مر على راسي حياتي مثل شريط الكاميرا گبالي ..
طبطبت على جتفي واتنهدت .. " يمكن الله بعثج الي .. هالتشوفيني ماعندي احد هو ولد واحد وراح .. والرجال ااااااه ..
سكتت وقطعت كلامها " المهم اذا تردين ابقي يمي ماراح اخلي شي ينقص عليج بس ع الاقل واحد يونس وحدتي وكبرتي "
مسحت دموعي " خالة شتردين اسويلج انظفلج وامسحلج وحتى اعرف اطبخ وكلشي اسوي .. بس استريني وخليني انام ليلي مرتاحة "
ابتسمت وردت " لاتخافين انتي هنا بأمان .. الله اله حكمة بكلشي .. والي خلة نسر گبالج رغم هو مايحب النسوان ولاسيرتهن .. بس ربج حنن گلبه عليج وجابج الي .. اني الطبخ احبه بيدي بس عليج البيت والشغل وهالتشوفيه مايتعب ..
هسا گومي اخذي جنطتج وادخلي للغرفة الي بصف الدرج هاي الابني من يوم الراح وهي على قفلتها ..
خلي غراضج وبدلي وتعاي تريگي حتى تنامين وترتاحين ..
گمت من مكاني " مااشتهي بس نعسانه اريد انام صار هواي مانايمة "
ردت " بس الغرفة متربة شلون تنامين "
رديت " مو مثل التراب والغبار الي بحياتي .. انام وبعدها انظفها "
رحت للغرفة دخلت جانت مؤثثة ومرتبة بس الاخشاب كلها تراب وحتى الزولية الي بالگاع من امشي تبين اثار رجلي بيها من التراب ..
خليت الجنطة بالگاع ..
وسحبت بطانية من الكنتور .. رفعت الجرجف من الجرباية والمخدة ..
ونمت عليهن هيج ..
تذكرت الباب گمت قفلته ورجعت نمت ..
اول ماخليت راسي ع المخدة غفيت .. ويمكن هاي اول مرة انام هيج ..
فزيت مرعوبة على دگة الباب ..
بقيت صافنه ع الغرفة اني وين وشجابني هنا ..
تذكرت .. گمت بسرعه للباب لگيتها بالباب لازمة عكازة مثل العودة تتكأ عليها ..
التفتت يمكن صارلها هواي تدك وايست ورادت تروح ..
اتنهدت " ليش قافلة الباب ياامي خفت عليج كل شوية ادگ الباب وارجع لاتردين ولاتفتحين .. خوفتيني "
رديت " اعتذر تعبانة ونمت ماحسيت على روحي "
ردت " بعد لاتقفليه للباب هو بس اني وانتي ليش خايفه ؟"
ماعرف شنو اگلها .. اكتفيت بهز راسي ..
سرعان ماراح غضبها وخوفها وابتسمت " ديلة غسلي وتعالي سويت دولمة تعاي اكلي .. انتي ماتريگتي واكيد جوعانة "
طلعت غسلت شفتها تصب اجيت اساعدها .. بس بطبعها تحب هي تسوي كلشي ..
ماقبلت واصرت تقلبها بنفسها ..
ريحتها جوعتني اكثر .. دخلت بخشمي ..
شكد ضايگة دولمة مثل هاي ماضگت ولاشفت.. نكهات غريبة وطيبة ..
اكلت اكل بحياتي ممكالتة .. وهي جانت تباوع وتبتسم
" ياعيني يابنيتي شگد صارلك مماكلة "
ابتسمت " اسفه اكلت هواي مووو؟"
قاطعتنـي " لا لا لاعبالج عيني على لگمتج .. ياامي انا افرح يوم احد يدخل وياكل عندي "
شربت ماي وگلت الحمد لله .. هي ضاجت وصارت تتوسل اكمل وكل اعتقادها انه خجلت منها وشبعت ..
جبرتني اكل ماعون ثاني وماردت اكسر بيها ..
كملت رتبت المطبخ وغسلت ماعين وهي جانت تباوع للتلفزيون ..
گعدت يمها " مااعرف شنو اگلج ؟"
ابتسمت " گولي عمتي .. او اي شي تحبيه .. اني اسمي
خديجة.. ولد اخوتي يگلولي عمة خديجة صيحيلي مثلهم "
ابتسمت " عاشت الاسامي عمة .. اروح انظف الغرفه محتاجة شي ؟؟
ردت " لا ياامي روحي .. بس اكو مخزن يم الحمام اخذي منه الي تحتاجيه "
اخذت وصلة مسح وسطلة مي ومكنسة .. رغم هي عندها مكناسة كهربائية بس اني احب اليدوية لان الصراحة مااعرف للكهربائية واستحيت اگلها..
طلعت الجراجف بالاول وكنست لفيت الزولية نظفت الارضية ومسحتها .. بعدها مسحت الاخشاب والشباك ..
صعدت الزولية للسطح وهي اصلا صغيرة لان الغرفه مو جبيرة كلشي صغيرة ..
غسلتها ونزلت ..
سمعت صوت يمها .. هو نفسه نسر ..
يوصيها " عمة لاتأمنين بيها هالنماذج يتمسكنن لحد مايتمكنن "
ردت هي عليه " ياعمتي مبينه فقيرة ويتيمة وبعدين انت لو مامصدگها ماكان جبتها الي .. ليش اني مااعرفك شلون شكاك وماتثق بأي احد "
تنهد " ميخالف عمة الاحتياط واجب .. بين مااعرف قصتها شنو انتي حاولي تكونين حذرة .. وهااا لاتجيبين طاري للبنات او اي احد "
حس بوجودي اجيت .. كح وغير الحديث ..
" يلة اني اروح واي شي تحتاجيه خابري للبيت "
طلع وسد الباب وراه ..
صاحت عمة خديجة .. " شذر بنتي انطيني سلال للمسواگ "
جان متسوگ الها .. صفيت كلشي ورتبته بالثلاجة
بعدها بقيت گاعدة مااعرف شأسوي ..
رغم عمة خديجة سمينة وماتگوم وتگعد بسهوله الا انها مرتبة وبيتها نظيف ..
الي عرفته انه كل اسبوع يجون بنات اخوها ينظفولها البيت ويغسلولها ملابس ويرحون ..
باوعتلي وابتسمت " بعد مااحتاج احد يجيني صارت عندي بنت "
ارتاح الكلامي وياها وطريقتها تحسسني انها تعرفني من زمان.. اني من النوع الي مااختلط ومو اجتماعية ابدا .. بس ارتاحيت الها فعلا ..
رغم خوفي من ابن اخوها ومن كلامة .. معناها راح يدور وراي .. بدأت تسألني عن اهلي وحياتي قبل وتحاول تجرجرني بالكلام..
شكيت للحظة انه هو الي موصيها تسألني ..
حجيت نفس الكلام وماانطيتها شي زايد ..
طبطبت على جتفي واتنهدت .. " يمكن الله بعثج الي .. هالتشوفيني ماعندي احد هو ولد واحد وراح .. والرجال ااااااه ..
سكتت وقطعت كلامها " المهم اذا تردين ابقي يمي ماراح اخلي شي ينقص عليج بس ع الاقل واحد يونس وحدتي وكبرتي "
مسحت دموعي " خالة شتردين اسويلج انظفلج وامسحلج وحتى اعرف اطبخ وكلشي اسوي .. بس استريني وخليني انام ليلي مرتاحة "
ابتسمت وردت " لاتخافين انتي هنا بأمان .. الله اله حكمة بكلشي .. والي خلة نسر گبالج رغم هو مايحب النسوان ولاسيرتهن .. بس ربج حنن گلبه عليج وجابج الي .. اني الطبخ احبه بيدي بس عليج البيت والشغل وهالتشوفيه مايتعب ..
هسا گومي اخذي جنطتج وادخلي للغرفة الي بصف الدرج هاي الابني من يوم الراح وهي على قفلتها ..
خلي غراضج وبدلي وتعاي تريگي حتى تنامين وترتاحين ..
گمت من مكاني " مااشتهي بس نعسانه اريد انام صار هواي مانايمة "
ردت " بس الغرفة متربة شلون تنامين "
رديت " مو مثل التراب والغبار الي بحياتي .. انام وبعدها انظفها "
رحت للغرفة دخلت جانت مؤثثة ومرتبة بس الاخشاب كلها تراب وحتى الزولية الي بالگاع من امشي تبين اثار رجلي بيها من التراب ..
خليت الجنطة بالگاع ..
وسحبت بطانية من الكنتور .. رفعت الجرجف من الجرباية والمخدة ..
ونمت عليهن هيج ..
تذكرت الباب گمت قفلته ورجعت نمت ..
اول ماخليت راسي ع المخدة غفيت .. ويمكن هاي اول مرة انام هيج ..
فزيت مرعوبة على دگة الباب ..
بقيت صافنه ع الغرفة اني وين وشجابني هنا ..
تذكرت .. گمت بسرعه للباب لگيتها بالباب لازمة عكازة مثل العودة تتكأ عليها ..
التفتت يمكن صارلها هواي تدك وايست ورادت تروح ..
اتنهدت " ليش قافلة الباب ياامي خفت عليج كل شوية ادگ الباب وارجع لاتردين ولاتفتحين .. خوفتيني "
رديت " اعتذر تعبانة ونمت ماحسيت على روحي "
ردت " بعد لاتقفليه للباب هو بس اني وانتي ليش خايفه ؟"
ماعرف شنو اگلها .. اكتفيت بهز راسي ..
سرعان ماراح غضبها وخوفها وابتسمت " ديلة غسلي وتعالي سويت دولمة تعاي اكلي .. انتي ماتريگتي واكيد جوعانة "
طلعت غسلت شفتها تصب اجيت اساعدها .. بس بطبعها تحب هي تسوي كلشي ..
ماقبلت واصرت تقلبها بنفسها ..
ريحتها جوعتني اكثر .. دخلت بخشمي ..
شكد ضايگة دولمة مثل هاي ماضگت ولاشفت.. نكهات غريبة وطيبة ..
اكلت اكل بحياتي ممكالتة .. وهي جانت تباوع وتبتسم
" ياعيني يابنيتي شگد صارلك مماكلة "
ابتسمت " اسفه اكلت هواي مووو؟"
قاطعتنـي " لا لا لاعبالج عيني على لگمتج .. ياامي انا افرح يوم احد يدخل وياكل عندي "
شربت ماي وگلت الحمد لله .. هي ضاجت وصارت تتوسل اكمل وكل اعتقادها انه خجلت منها وشبعت ..
جبرتني اكل ماعون ثاني وماردت اكسر بيها ..
كملت رتبت المطبخ وغسلت ماعين وهي جانت تباوع للتلفزيون ..
گعدت يمها " مااعرف شنو اگلج ؟"
ابتسمت " گولي عمتي .. او اي شي تحبيه .. اني اسمي
خديجة.. ولد اخوتي يگلولي عمة خديجة صيحيلي مثلهم "
ابتسمت " عاشت الاسامي عمة .. اروح انظف الغرفه محتاجة شي ؟؟
ردت " لا ياامي روحي .. بس اكو مخزن يم الحمام اخذي منه الي تحتاجيه "
اخذت وصلة مسح وسطلة مي ومكنسة .. رغم هي عندها مكناسة كهربائية بس اني احب اليدوية لان الصراحة مااعرف للكهربائية واستحيت اگلها..
طلعت الجراجف بالاول وكنست لفيت الزولية نظفت الارضية ومسحتها .. بعدها مسحت الاخشاب والشباك ..
صعدت الزولية للسطح وهي اصلا صغيرة لان الغرفه مو جبيرة كلشي صغيرة ..
غسلتها ونزلت ..
سمعت صوت يمها .. هو نفسه نسر ..
يوصيها " عمة لاتأمنين بيها هالنماذج يتمسكنن لحد مايتمكنن "
ردت هي عليه " ياعمتي مبينه فقيرة ويتيمة وبعدين انت لو مامصدگها ماكان جبتها الي .. ليش اني مااعرفك شلون شكاك وماتثق بأي احد "
تنهد " ميخالف عمة الاحتياط واجب .. بين مااعرف قصتها شنو انتي حاولي تكونين حذرة .. وهااا لاتجيبين طاري للبنات او اي احد "
حس بوجودي اجيت .. كح وغير الحديث ..
" يلة اني اروح واي شي تحتاجيه خابري للبيت "
طلع وسد الباب وراه ..
صاحت عمة خديجة .. " شذر بنتي انطيني سلال للمسواگ "
جان متسوگ الها .. صفيت كلشي ورتبته بالثلاجة
بعدها بقيت گاعدة مااعرف شأسوي ..
رغم عمة خديجة سمينة وماتگوم وتگعد بسهوله الا انها مرتبة وبيتها نظيف ..
الي عرفته انه كل اسبوع يجون بنات اخوها ينظفولها البيت ويغسلولها ملابس ويرحون ..
باوعتلي وابتسمت " بعد مااحتاج احد يجيني صارت عندي بنت "
ارتاح الكلامي وياها وطريقتها تحسسني انها تعرفني من زمان.. اني من النوع الي مااختلط ومو اجتماعية ابدا .. بس ارتاحيت الها فعلا ..
رغم خوفي من ابن اخوها ومن كلامة .. معناها راح يدور وراي .. بدأت تسألني عن اهلي وحياتي قبل وتحاول تجرجرني بالكلام..
شكيت للحظة انه هو الي موصيها تسألني ..
حجيت نفس الكلام وماانطيتها شي زايد ..
كنت حريصة كلش اخاف يزل الساني وهو مبين مو هين
كلشي يسوي ..
صارت عندي عدم ثقة بالناس لان اقرب الناس الي اذوني شلون آمن بالغرب ..
حاولت اتجنب الگعدة يمها صرت ادور شغل والتهي بي وهي تحجي عليه ..
" ياامي البيت نظيف شتسوين انتي كافي اذا ماحابة تگعدين يمي روحي ارتاحي بالغرفة اكو يمج تلفزيون شغليه واتفرجي .. اني داخله الغرفتي اتحظر للصلاة "
مارديت عليها ورحت للغرفة محتاجة ابقى وحدي واعرف شراح اسوي .. خو ماابقى عمري كله هنا وخاصه هذا نسر مااعتقد راح يعوفني بحالي شكلة مو راحة ..
فتحت الكنتور شفت اكو كتب وصور وشغلات خاصه يمكن الابن عمة خديجة ..
باوعت للصور شكلة حلو وصغير بس ليش عايف امه معقولة متوفي ؟؟
طلعت كتب واكو روايات .. يعجبني هيج كتب طلعت واحد وبديت اقرأ انطفت الكهرباء تخبلت اموت من الظلمة الها ذكريات مو حلوة بحياتي ..
كلشي صار بيه گمت اتذكره ..
قرفصت بمكاني وابجي .. انفتحت الباب عطت
" لا حباب مااريد مااريد لاتجي لاتسوي بيه هيج حرام عليك .. صرت اصرخ بلا وعي "
سمعت صوت عمة خديجة وهي تقرأ ايات فوگ راسي وبيدها شمعه ..
" اسم الله يمة شبيج ليش هيج مرعوبة خايفه هاي جبتلج شمعه نسيت اشعل الفوانيس .. والدنيا غروب مايصلح گومي توضي وتعاي يمي نصلي سوة "
هدأت وسكتت من الخجل ..
سألتني " انتي تصلين موو ؟
هزيت راسي " اي اصلي من صغري تعلمت "
ردت " عفية بنيتي الصلاة هي الفرج الكل هم ديري بالج تتركيها "
گمت وياها توضيت وصليت رغم اني ممصلية لا الفجر ولا الظهر والعصر .. نسيت اصلي او سهيت ..
استغفرت ربي الي دوم ادعي اله واطلب منه وتالي من خلاني بأمان نسيته ونسيت اذكره ..
صرت ابجي ع السجادة لااراديا وكأني اطلب العفو والسماح منه ..
هي تصلي ع الكرسي .. طبطبت ع ظهري ..
" اي ياامي ماكو مثل ربي العالمين الي يسمعنا ارمي حملج وهمج لله وهو السميع المجيب "
كملت وگمت للمطبخ مااعرف شسوي .. سألتها اذا تحب تاكل شي ..
هزت راسها " لا ياامي اني مااكل بالليل شي ثگيل اكتفي بزلاطة او روبة "
سويت مثل ماتريد واني هم مااشتهي بس صبيت ماعون دولمة من الظهر زايد وگعدت وياها اكل او انقش ..
كملت الماعين بعد العشا ودخلت للغرفة ..
خليت الفانوس يمي خاف تنطفي الكهرباء وقفلت الباب ونمت بس الكوابيس ماخلتني انام للفجر .. كل شوية احس احد يدخلي او يدفع الباب .. او يعرفون حقيقتي
ويطردوني ..
ابد ماارتاحيت ويمكن ماراح ارتاح بحياتي ..
للصبح گعدت على صوت الجرس ..
فزيت من نومي ..
تقربت يم الباب فتحته بهدوء .. هذا هم اجه شعندة البارحة عمته تگله انت تجيني مرة بالاسبوع اشو من البارحة واليوم كم مرة اجه اكيد بعده يدور وراي ..
عمته تهمس وياه مااعرف شنو تگله ..
بس هو لان صوته خشن وبي بحة يبين .. جان يگلها عمة لاتأمنين ع الاقل شوفي جنسيتها ومنو اهلها خلي اسأل بطريقتي ..
اتنهدت وگعدت يم الباب منتظرة يروح يلة اطلع ..
نص ساعه وصارت هدوء ..
طلعت لكيتها وحدها بالمطبخ ويمها القوري والريوگ
ابتسمت من شافتني " صباح الخير بنتي تعاي تيرگي مادام الجاي بعده حار "
رديت " صباح النور اغسل واجي"
غسلت واجيت سمعت الجرس دگ .. جمدت بمكاني معقولة رجع ..
سمعتها تحجي بالسماعه الي حجت وي نسر بيها ..
منو…
رد صورت مرة اني رسمية ام وليد افتحي ..
صاحت " شذر ياامي تعالي افتحي الباب مااگدر اگوم "
طلعت افتح الباب .. صارت بوجهي مرة متوسطة بالعمر وبيدها علاليگ من گواني مخيطتهن .. من شافتني انصدمت . " انتي منو يحلوة ماشايفتج قبل "
سكتت مارديت عليها.
دخلت بسرعه وكأنه متعودة تجي دائما ..
فرشت غراضها بالمطبخ وگعدت بالگاع ..
" شلونج ام وليد "
ردت عليها " هلا رسمية اليوم مغبشة شكو "
ضحكت " اي والله لان بعد الظهر اريد اروح للنجف ازور الراحوا وگلت اجمعلي كم فلس قبل لااروح "
ضحكت عمة خديجة " يلة راوينا شعندج واذا اكو شي الشذر حلو طلعيه "
التفتت عليه المرة " منيلج هالحلوة ؟"
ردت عمة خديجة " گرايبنا من المحافظات يتيمة وماعندها احد جبتها وياي تعيش هالتشوفين وحدي وماعندي احد "
هزت راسها " زين تسوين ع الاقل تونسج وهم تكسبين بيها ثواب "
طلعت شامبو وعطور وملابس داخليه وشغلات مطبخ
اشرتلي عمة خديجة اختار بس ترددت خجلانه منها ..
ماتعرفني ودخلتني بيتها وهسا جاي تشتريلي واني اصلا حياتي كلها جذب بجذب ..
احس هالانسانه رغم حزنها بس احن عليه من امي عليه
امي ماجانت محسستني بهيج شعور ..
رسمية استغلت الفرصة .. وگامت تجيب وتخلي گدامي اشرتلها مااريد شكرا ..
ردت " اخذي لاتستحين ام وليد كريمة ومايرد الكريم الا البخيل "
ضحكت عمة خديجة " اخذي بنيتي منا وجاي انتي مسؤولة مني لاتستحين "
استمر الوضع مثل ماهو اشتغل واساعدها من غير مااحجي رغم هي تحاول تفتح وياي مواضيع .. بس مااعرف ليش بداخلي خايفه ..
بالي وفكري كله بغير مكان .. ياترى شسوو هسا ؟؟
لو اخواتي شلون بيهم ..
للحظة تندمت ع الي سويته بس مابيدي حيلة الي سويته غصب عني ..
كلشي يسوي ..
صارت عندي عدم ثقة بالناس لان اقرب الناس الي اذوني شلون آمن بالغرب ..
حاولت اتجنب الگعدة يمها صرت ادور شغل والتهي بي وهي تحجي عليه ..
" ياامي البيت نظيف شتسوين انتي كافي اذا ماحابة تگعدين يمي روحي ارتاحي بالغرفة اكو يمج تلفزيون شغليه واتفرجي .. اني داخله الغرفتي اتحظر للصلاة "
مارديت عليها ورحت للغرفة محتاجة ابقى وحدي واعرف شراح اسوي .. خو ماابقى عمري كله هنا وخاصه هذا نسر مااعتقد راح يعوفني بحالي شكلة مو راحة ..
فتحت الكنتور شفت اكو كتب وصور وشغلات خاصه يمكن الابن عمة خديجة ..
باوعت للصور شكلة حلو وصغير بس ليش عايف امه معقولة متوفي ؟؟
طلعت كتب واكو روايات .. يعجبني هيج كتب طلعت واحد وبديت اقرأ انطفت الكهرباء تخبلت اموت من الظلمة الها ذكريات مو حلوة بحياتي ..
كلشي صار بيه گمت اتذكره ..
قرفصت بمكاني وابجي .. انفتحت الباب عطت
" لا حباب مااريد مااريد لاتجي لاتسوي بيه هيج حرام عليك .. صرت اصرخ بلا وعي "
سمعت صوت عمة خديجة وهي تقرأ ايات فوگ راسي وبيدها شمعه ..
" اسم الله يمة شبيج ليش هيج مرعوبة خايفه هاي جبتلج شمعه نسيت اشعل الفوانيس .. والدنيا غروب مايصلح گومي توضي وتعاي يمي نصلي سوة "
هدأت وسكتت من الخجل ..
سألتني " انتي تصلين موو ؟
هزيت راسي " اي اصلي من صغري تعلمت "
ردت " عفية بنيتي الصلاة هي الفرج الكل هم ديري بالج تتركيها "
گمت وياها توضيت وصليت رغم اني ممصلية لا الفجر ولا الظهر والعصر .. نسيت اصلي او سهيت ..
استغفرت ربي الي دوم ادعي اله واطلب منه وتالي من خلاني بأمان نسيته ونسيت اذكره ..
صرت ابجي ع السجادة لااراديا وكأني اطلب العفو والسماح منه ..
هي تصلي ع الكرسي .. طبطبت ع ظهري ..
" اي ياامي ماكو مثل ربي العالمين الي يسمعنا ارمي حملج وهمج لله وهو السميع المجيب "
كملت وگمت للمطبخ مااعرف شسوي .. سألتها اذا تحب تاكل شي ..
هزت راسها " لا ياامي اني مااكل بالليل شي ثگيل اكتفي بزلاطة او روبة "
سويت مثل ماتريد واني هم مااشتهي بس صبيت ماعون دولمة من الظهر زايد وگعدت وياها اكل او انقش ..
كملت الماعين بعد العشا ودخلت للغرفة ..
خليت الفانوس يمي خاف تنطفي الكهرباء وقفلت الباب ونمت بس الكوابيس ماخلتني انام للفجر .. كل شوية احس احد يدخلي او يدفع الباب .. او يعرفون حقيقتي
ويطردوني ..
ابد ماارتاحيت ويمكن ماراح ارتاح بحياتي ..
للصبح گعدت على صوت الجرس ..
فزيت من نومي ..
تقربت يم الباب فتحته بهدوء .. هذا هم اجه شعندة البارحة عمته تگله انت تجيني مرة بالاسبوع اشو من البارحة واليوم كم مرة اجه اكيد بعده يدور وراي ..
عمته تهمس وياه مااعرف شنو تگله ..
بس هو لان صوته خشن وبي بحة يبين .. جان يگلها عمة لاتأمنين ع الاقل شوفي جنسيتها ومنو اهلها خلي اسأل بطريقتي ..
اتنهدت وگعدت يم الباب منتظرة يروح يلة اطلع ..
نص ساعه وصارت هدوء ..
طلعت لكيتها وحدها بالمطبخ ويمها القوري والريوگ
ابتسمت من شافتني " صباح الخير بنتي تعاي تيرگي مادام الجاي بعده حار "
رديت " صباح النور اغسل واجي"
غسلت واجيت سمعت الجرس دگ .. جمدت بمكاني معقولة رجع ..
سمعتها تحجي بالسماعه الي حجت وي نسر بيها ..
منو…
رد صورت مرة اني رسمية ام وليد افتحي ..
صاحت " شذر ياامي تعالي افتحي الباب مااگدر اگوم "
طلعت افتح الباب .. صارت بوجهي مرة متوسطة بالعمر وبيدها علاليگ من گواني مخيطتهن .. من شافتني انصدمت . " انتي منو يحلوة ماشايفتج قبل "
سكتت مارديت عليها.
دخلت بسرعه وكأنه متعودة تجي دائما ..
فرشت غراضها بالمطبخ وگعدت بالگاع ..
" شلونج ام وليد "
ردت عليها " هلا رسمية اليوم مغبشة شكو "
ضحكت " اي والله لان بعد الظهر اريد اروح للنجف ازور الراحوا وگلت اجمعلي كم فلس قبل لااروح "
ضحكت عمة خديجة " يلة راوينا شعندج واذا اكو شي الشذر حلو طلعيه "
التفتت عليه المرة " منيلج هالحلوة ؟"
ردت عمة خديجة " گرايبنا من المحافظات يتيمة وماعندها احد جبتها وياي تعيش هالتشوفين وحدي وماعندي احد "
هزت راسها " زين تسوين ع الاقل تونسج وهم تكسبين بيها ثواب "
طلعت شامبو وعطور وملابس داخليه وشغلات مطبخ
اشرتلي عمة خديجة اختار بس ترددت خجلانه منها ..
ماتعرفني ودخلتني بيتها وهسا جاي تشتريلي واني اصلا حياتي كلها جذب بجذب ..
احس هالانسانه رغم حزنها بس احن عليه من امي عليه
امي ماجانت محسستني بهيج شعور ..
رسمية استغلت الفرصة .. وگامت تجيب وتخلي گدامي اشرتلها مااريد شكرا ..
ردت " اخذي لاتستحين ام وليد كريمة ومايرد الكريم الا البخيل "
ضحكت عمة خديجة " اخذي بنيتي منا وجاي انتي مسؤولة مني لاتستحين "
استمر الوضع مثل ماهو اشتغل واساعدها من غير مااحجي رغم هي تحاول تفتح وياي مواضيع .. بس مااعرف ليش بداخلي خايفه ..
بالي وفكري كله بغير مكان .. ياترى شسوو هسا ؟؟
لو اخواتي شلون بيهم ..
للحظة تندمت ع الي سويته بس مابيدي حيلة الي سويته غصب عني ..
مر اسبوع على وجودي يم عمة خديجة وكل الي يسألها من الجيران تگلهم گرايبي ..
بيوم واني بالحمام اسبح ..
طلعت للغرفه شفت نسر يدور بجنطتي وغراضي ..
بقيت متجمدة بمكاني ومااعرف شسوي ..
التفتت شافني ..
بقيت جامدة بمكاني واباوع مصدومة من جرئته ..
توقعت يعتذر او يبرر بس هو اتجه الي ..
لزمني من ايدي حيل ودفعني للغرفه وسد الباب ..
رجعت ذكرياتي بلحظة كلها ..
خفت منه .. لملمت روحي وابتعدت عنه ..
كلما يقترب ابتعد .. اخر شي مااتحملت عطت ..
" لاتتقرب حباب لاتجي يمي لاتلمسني حباب اعتبرني بنتك اختك .. انت مو گلت انتي امانة ليش تسوي هيج "
دموعي تنزل لااراديا واحجي ..
لزمني وسد حلگي واني تخبلت بقيت ارافس واضرب بي وابجي "
عاط بيه " اششششش شبيج ليش خايفه شنو شايفتني نذل لو ماعندي غيرة .. لو هاي لعبه منج حتى تسكتيني "
سحب ايده وسألني وجانت عيونة تنط شرار وعصبية
" انتي شمصخمة وويامن ؟؟ ومنين مهزومة "
من سمعت كلامة تخبلت اكثر وگمت ابجي واعيط عمة خديجة الحگيني عمة ..
اجت وهي تمشي بالگوة ..
عاطت بي " شبيك وياها مو گلتلك جوز من البنية ومالك دخل بعد ولا توصل لهنا .. البنية صارت بحمايتي وماشفت عليها شي مو زين اذا اذيتها لا اني عمتك ولااعرفك "
باوعلي بغضب واشرلي بتهديد " بسيطة يجي يوم اعرف سالفتج شنو ؟"
عافنا وطلع واني قرفصت بالكاع ابجي ومغطية راسي بين رجلي .. گعدت ع الجرباية وتمسد بشعري ..
" گومي ياامي گومي لاتبجين .. بعد مايوصلج ولايجيج .. اني مصدگتج واعرف انتي مظلومة وفقيرة ومبينة عليج مكسورة خاطر ويتيمة "
رفعت راسي " عمة والله اني يتيمة والله مامسوية شي واذا تردون اروح للامام اگعد ومااضوجكم "
ردت " اشششش مااريد اسمع هالحجي بعد ماصدگت اجتني بنت تعوضني عن غياب ابني .. گومي ياامي گومي مشطي وتعاي يمي بالمطبخ نحجي شوية "
طلعت وتركتني ..
للحظة قررت اگلها كلشي وارتاح من الخوف بس راح تصدگني لو يجذبوني .. لان اعرف قصتي ماتتصدگ ولاتنعقل ابد "
يتبع……
بيوم واني بالحمام اسبح ..
طلعت للغرفه شفت نسر يدور بجنطتي وغراضي ..
بقيت متجمدة بمكاني ومااعرف شسوي ..
التفتت شافني ..
بقيت جامدة بمكاني واباوع مصدومة من جرئته ..
توقعت يعتذر او يبرر بس هو اتجه الي ..
لزمني من ايدي حيل ودفعني للغرفه وسد الباب ..
رجعت ذكرياتي بلحظة كلها ..
خفت منه .. لملمت روحي وابتعدت عنه ..
كلما يقترب ابتعد .. اخر شي مااتحملت عطت ..
" لاتتقرب حباب لاتجي يمي لاتلمسني حباب اعتبرني بنتك اختك .. انت مو گلت انتي امانة ليش تسوي هيج "
دموعي تنزل لااراديا واحجي ..
لزمني وسد حلگي واني تخبلت بقيت ارافس واضرب بي وابجي "
عاط بيه " اششششش شبيج ليش خايفه شنو شايفتني نذل لو ماعندي غيرة .. لو هاي لعبه منج حتى تسكتيني "
سحب ايده وسألني وجانت عيونة تنط شرار وعصبية
" انتي شمصخمة وويامن ؟؟ ومنين مهزومة "
من سمعت كلامة تخبلت اكثر وگمت ابجي واعيط عمة خديجة الحگيني عمة ..
اجت وهي تمشي بالگوة ..
عاطت بي " شبيك وياها مو گلتلك جوز من البنية ومالك دخل بعد ولا توصل لهنا .. البنية صارت بحمايتي وماشفت عليها شي مو زين اذا اذيتها لا اني عمتك ولااعرفك "
باوعلي بغضب واشرلي بتهديد " بسيطة يجي يوم اعرف سالفتج شنو ؟"
عافنا وطلع واني قرفصت بالكاع ابجي ومغطية راسي بين رجلي .. گعدت ع الجرباية وتمسد بشعري ..
" گومي ياامي گومي لاتبجين .. بعد مايوصلج ولايجيج .. اني مصدگتج واعرف انتي مظلومة وفقيرة ومبينة عليج مكسورة خاطر ويتيمة "
رفعت راسي " عمة والله اني يتيمة والله مامسوية شي واذا تردون اروح للامام اگعد ومااضوجكم "
ردت " اشششش مااريد اسمع هالحجي بعد ماصدگت اجتني بنت تعوضني عن غياب ابني .. گومي ياامي گومي مشطي وتعاي يمي بالمطبخ نحجي شوية "
طلعت وتركتني ..
للحظة قررت اگلها كلشي وارتاح من الخوف بس راح تصدگني لو يجذبوني .. لان اعرف قصتي ماتتصدگ ولاتنعقل ابد "
يتبع……
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM