عملية 7 أكتوبر وأهلها
عملية 7 أكتوبر جلبت الويلات على غزة وأهلها! هذا ما يقوله عملاء الصهاينة.
أما الحقيقة الواضحة كعين الشمس فتقول لولا عملـية 7 أكتـوبـر:-
لمَا قصف اليمن (إسرائيلَ)
ولمَا قصف لبنان (إسرائيلَ)
ولمَا قصف العراق (إسرائيلَ)
ولمَا قصفت إيران (إسرائيلَ)
ولمَا أغلق اليمن المضائقَ والبحارَ والخلجان والمحيطات في وجه السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية
ولمَا فرض اليمن حصاراً بحرياً على كيان العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني
ولمَا احتجز اليمن السفينةَ الإسرائيلية “غلاكسي ليدر”
ولمَا قصف اليمن حتى اليوم فقط قرابةَ 100 قطعةٍ بحرية إسرائيلية وأمريكية وبريطانية ما بين مدمرة وبارجة وفرقاطة وسفينة تجارية
ولمَا استطاع اليمن أن يثبت لكل شعوب العالم مظلوميته طوال “9” سنوات من عدوان التحالف عليه بقيادة أمريكا والسعودية والإمارات، ولمَا اتضح لكل الشعوب عظمة الشعب اليمني وحكمة وشجاعة قائده العظيم السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي
ولمَا استطاع محور الجهاد والمقاومة أن يثبّتَ “معادلةَ الرد” ويفرضَ “قواعدَ اشتباك” جديدة
ولمَا استطاع المسلمون شيعة وسنة أن يسقطوا مؤامرات “الفتن الطائفية” بتوحدهم في هذه المعركة أمام العدو الحقيقي لكل الأمة
ولمَا انكشفت حقيقة التكفيريين ومدى عمالة الأنظمة المطبعة مع العدو الصهيوني والمنبطحة للهيمنة الأمريكية
ولمَا انكشف للعالم كله الوجه الحقيقي لبشاعة الإجرام الصهيوني والأمريكي الذي يستهدف الإنسان والبشرية بكلها
ولمَا ظهر زيف حضارة دول الغرب الكافر وسقطت كل الشعارات الإنسانية والحقوقية والديموقراطية التي لطالما تشدقت بها
ولمَا سقط مشروع التطبيع وصفقة القرن واتفاقية إبراهام
ولمَا عادت القضيةُ الفلسطينية ومظلومية الشعب الفلسطيني إلى واجهة الاهتمام العالمي من جديد
ولمَا انبعث الأمل في نفوس الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية بقرب تحرير المسجد الأقصى والقدس وكل فلسطين وزوال كيان الاحتلال والغدة السرطانية المسماة إسرائيل
ولمَا كان ما قد كان، وسيكون ما سيكون..
وكل ذلك بفضل الله وعونه وتوفيقه ونصره لعباده المؤمنين المجاهدين في سبيله ضد أعداء الله والدين والأنبياء والمقدسات .. فالحمد لله رب العالمين.
🌐https://yemenrmc21news.wordpress.com/2024/04/19/59328471/
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🔰مركز الإعلام الثوري
📢http://t.me/YEMEN_RMC_21
🔰 مركز الإعلام الثوري - كتابات
✍️ بقلم/ #حمود_شرف_الدين
عملية 7 أكتوبر جلبت الويلات على غزة وأهلها! هذا ما يقوله عملاء الصهاينة.
أما الحقيقة الواضحة كعين الشمس فتقول لولا عملـية 7 أكتـوبـر:-
لمَا قصف اليمن (إسرائيلَ)
ولمَا قصف لبنان (إسرائيلَ)
ولمَا قصف العراق (إسرائيلَ)
ولمَا قصفت إيران (إسرائيلَ)
ولمَا أغلق اليمن المضائقَ والبحارَ والخلجان والمحيطات في وجه السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية
ولمَا فرض اليمن حصاراً بحرياً على كيان العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني
ولمَا احتجز اليمن السفينةَ الإسرائيلية “غلاكسي ليدر”
ولمَا قصف اليمن حتى اليوم فقط قرابةَ 100 قطعةٍ بحرية إسرائيلية وأمريكية وبريطانية ما بين مدمرة وبارجة وفرقاطة وسفينة تجارية
ولمَا استطاع اليمن أن يثبت لكل شعوب العالم مظلوميته طوال “9” سنوات من عدوان التحالف عليه بقيادة أمريكا والسعودية والإمارات، ولمَا اتضح لكل الشعوب عظمة الشعب اليمني وحكمة وشجاعة قائده العظيم السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي
ولمَا استطاع محور الجهاد والمقاومة أن يثبّتَ “معادلةَ الرد” ويفرضَ “قواعدَ اشتباك” جديدة
ولمَا استطاع المسلمون شيعة وسنة أن يسقطوا مؤامرات “الفتن الطائفية” بتوحدهم في هذه المعركة أمام العدو الحقيقي لكل الأمة
ولمَا انكشفت حقيقة التكفيريين ومدى عمالة الأنظمة المطبعة مع العدو الصهيوني والمنبطحة للهيمنة الأمريكية
ولمَا انكشف للعالم كله الوجه الحقيقي لبشاعة الإجرام الصهيوني والأمريكي الذي يستهدف الإنسان والبشرية بكلها
ولمَا ظهر زيف حضارة دول الغرب الكافر وسقطت كل الشعارات الإنسانية والحقوقية والديموقراطية التي لطالما تشدقت بها
ولمَا سقط مشروع التطبيع وصفقة القرن واتفاقية إبراهام
ولمَا عادت القضيةُ الفلسطينية ومظلومية الشعب الفلسطيني إلى واجهة الاهتمام العالمي من جديد
ولمَا انبعث الأمل في نفوس الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية بقرب تحرير المسجد الأقصى والقدس وكل فلسطين وزوال كيان الاحتلال والغدة السرطانية المسماة إسرائيل
ولمَا كان ما قد كان، وسيكون ما سيكون..
وكل ذلك بفضل الله وعونه وتوفيقه ونصره لعباده المؤمنين المجاهدين في سبيله ضد أعداء الله والدين والأنبياء والمقدسات .. فالحمد لله رب العالمين.
🌐https://yemenrmc21news.wordpress.com/2024/04/19/59328471/
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🔰مركز الإعلام الثوري
📢http://t.me/YEMEN_RMC_21
مركز الاعلام الثوري
عملية 7 أكتوبر وأهلها
كتابات: بقلم/ حمود شرف الدين 19-04-2024م