أُعُـوْذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَان الرَّجِيْمِ
بِـسْـــمِ اللهِ الرَّحْـمَـنِ الرَّحِـيْـمِ
الحَمْدُ لله رَبِّ العالمين، وأَشهَـدُ أنْ لَا إلهَ إلَّا اللهُ المَلِكُ الحقُّ المُبين، وأشهَدُ أنَّ سيدَنا مُحَمَّــداً عَبْدُه ورَسُــوْلُه خاتمُ النبيين.
اللّهم صَلِّ على مُحَمَّــدٍ وعلى آلِ مُحَمَّــدٍ، وبارِكْ على مُحَمَّــدٍ وعلى آلِ مُحَمَّــدٍ، كما صَلَّيْتَ وبارَكْتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنك حميدٌ مجيدٌ، وارضَ اللَّهُم برِضَاك عن أَصْحَابِهِ الأخيارِ المنتجَبين، وعن سائرِ عِبَادِك الصالحين.
أيها الإخوة والأخوات:
السَّـلَامُ عَلَـيْكُمْ وَرَحْـمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه؛؛؛
في المناسبة المجيدة والذكرى العزيز (الجمعة الأولى من شهر رجب) نتوجه بالتهاني والتبريك إلى شعبنا اليمني المسلم العزيز، ونتحدث مما يمكن أن نستفيده على ضوء هذه المناسبة الدينية المهمة، التي يعتبر الاحتفاء بها، والتذكر لها، تذكرٌ لنعمة الله “سبحانه وتعالى”، وتذكيرٌ بها، وتقديرٌ لها، وأيضاً توجهٌ إلى الله “سبحانه وتعالى” بالشكر من خلال الاعتراف بهذه النعمة، التقدير لهذه النعمة، والسعي إلى الاستفادة من هذه الذكرى بما يعزز ويرسخ من هوية شعبنا اليمني المسلم العزيز.
هذه المناسبة هي مناسبةٌ مهمة للتذكير بالنعمة، والتذكر لها، وأيضاً لهذا الموضوع المهم والرئيسي، وهو: الترسيخ لهوية شعبنا اليمني المسلم.
كل شعب وكل أمة في هذه الدنيا لها مناسبات مختلفة، متنوعة، متعددة، ولتلك المناسبات علاقة وتأثير في واقع حياتها، في ثقافتها، في توجهاتها، في واقعها بكله، ومن نعمة الله “سبحانه وتعالى” علينا كشعبٍ يمني أن يكون لنا مثل هذه المناسبة، التي هي مناسبة عظيمة، يرتبط بها أشرف وأسمى وأعظم موضوع، وهو: انتماؤنا كشعبٍ يمنيٍ للإسلام، وهويتنا الإيمانية.
#السيد_القائد_عبد الملك_بدرالدين_الحوثي
#جمعة_رجب_1440
#مع_الله
@meaallh100
بِـسْـــمِ اللهِ الرَّحْـمَـنِ الرَّحِـيْـمِ
الحَمْدُ لله رَبِّ العالمين، وأَشهَـدُ أنْ لَا إلهَ إلَّا اللهُ المَلِكُ الحقُّ المُبين، وأشهَدُ أنَّ سيدَنا مُحَمَّــداً عَبْدُه ورَسُــوْلُه خاتمُ النبيين.
اللّهم صَلِّ على مُحَمَّــدٍ وعلى آلِ مُحَمَّــدٍ، وبارِكْ على مُحَمَّــدٍ وعلى آلِ مُحَمَّــدٍ، كما صَلَّيْتَ وبارَكْتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنك حميدٌ مجيدٌ، وارضَ اللَّهُم برِضَاك عن أَصْحَابِهِ الأخيارِ المنتجَبين، وعن سائرِ عِبَادِك الصالحين.
أيها الإخوة والأخوات:
السَّـلَامُ عَلَـيْكُمْ وَرَحْـمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه؛؛؛
في المناسبة المجيدة والذكرى العزيز (الجمعة الأولى من شهر رجب) نتوجه بالتهاني والتبريك إلى شعبنا اليمني المسلم العزيز، ونتحدث مما يمكن أن نستفيده على ضوء هذه المناسبة الدينية المهمة، التي يعتبر الاحتفاء بها، والتذكر لها، تذكرٌ لنعمة الله “سبحانه وتعالى”، وتذكيرٌ بها، وتقديرٌ لها، وأيضاً توجهٌ إلى الله “سبحانه وتعالى” بالشكر من خلال الاعتراف بهذه النعمة، التقدير لهذه النعمة، والسعي إلى الاستفادة من هذه الذكرى بما يعزز ويرسخ من هوية شعبنا اليمني المسلم العزيز.
هذه المناسبة هي مناسبةٌ مهمة للتذكير بالنعمة، والتذكر لها، وأيضاً لهذا الموضوع المهم والرئيسي، وهو: الترسيخ لهوية شعبنا اليمني المسلم.
كل شعب وكل أمة في هذه الدنيا لها مناسبات مختلفة، متنوعة، متعددة، ولتلك المناسبات علاقة وتأثير في واقع حياتها، في ثقافتها، في توجهاتها، في واقعها بكله، ومن نعمة الله “سبحانه وتعالى” علينا كشعبٍ يمني أن يكون لنا مثل هذه المناسبة، التي هي مناسبة عظيمة، يرتبط بها أشرف وأسمى وأعظم موضوع، وهو: انتماؤنا كشعبٍ يمنيٍ للإسلام، وهويتنا الإيمانية.
#السيد_القائد_عبد الملك_بدرالدين_الحوثي
#جمعة_رجب_1440
#مع_الله
@meaallh100