Audio
#جديد
▪️فرقتا #الإخوان_المسلمين و #السرورية أهدافهما وخطرهما على الأوطان والمجتمعات
⏪ بمشاركة المشايخ:
▪️#محمد_بن_محمد_صغير_عكور
▪️#محمد_بن_زيد_المدخلي
▪️#عبدالله_بن_محمدالنجمي
حفظهم الله
📡 @Zidni1
▪️فرقتا #الإخوان_المسلمين و #السرورية أهدافهما وخطرهما على الأوطان والمجتمعات
⏪ بمشاركة المشايخ:
▪️#محمد_بن_محمد_صغير_عكور
▪️#محمد_بن_زيد_المدخلي
▪️#عبدالله_بن_محمدالنجمي
حفظهم الله
📡 @Zidni1
Forwarded from الورقات السلفية
🚨#محاضرة_شرعية #منهجية تستحق أن تكون مرجع في بيان منهج وفكر فرقة #السرورية ومشايخها والتحذير من خطرها على #الإسلام و #المسلمين
📜#السرورية_في_الميزان
🎙️ فضيلة الشيخ أ.د. #محمد_بن_عمر_بازمول حفظه الله
📻المادة الصوتية: bit.ly/3AyxSvb
🎥يوتيوب: https://youtu.be/MXsTQ9Q7JRU
📜#السرورية_في_الميزان
🎙️ فضيلة الشيخ أ.د. #محمد_بن_عمر_بازمول حفظه الله
📻المادة الصوتية: bit.ly/3AyxSvb
🎥يوتيوب: https://youtu.be/MXsTQ9Q7JRU
🔹Syaikh Rabi’ adalah seorang ulama rabbani, yang sangat mengagungkan sunnah dan mengamalkannya. Sunnah telah menganjurkan perhatian terhadap generasi muda dan memuliakan penuntut ilmu. Karena itu, beliau sangat mencintai para pemuda muslim, menyambut penuntut ilmu, dan selalu dekat dengan mereka sepanjang hidupnya. Semangat beliau tetap muda meski usia beliau telah lanjut. Sungguh, beliau adalah "ayah" bagi para Salafiyin—dan ini berasal dari sikap tawadhu beliau serta baiknya pendidikan dan perhatian beliau terhadap pemuda. Aku menyaksikan hal ini, sebagaimana disaksikan pula oleh siapa pun yang mengenalnya, khususnya dari kalangan murid-murid senior beliau.
🔹Syaikh membuka hati dan rumahnya untuk para ulama, dosen-dosen universitas, para da’i, pemuda, penuntut ilmu, para peneliti, dan masyarakat umum. Hati beliau begitu terkait dengan para pemuda umat Islam karena cintanya untuk membimbing mereka kepada kebaikan dan mengikuti manhaj salafus shalih. Maka berdatanganlah para penuntut ilmu dari berbagai penjuru dunia, memenuhi rumah beliau siang dan malam. Para penuntut ilmu ini sangat menyibukkan beliau, sampai menyita waktu keluarga, urusan pribadi, dan bahkan proyek-proyek ilmiahnya.
Bahkan murid-murid beliau yang setia, para penuntut ilmu terbaiknya, dan anak-anak beliau sendiri, pernah mencoba mengatur waktu kunjungan agar tidak terlalu menyita beliau—namun selalu gagal!
Setiap kali pengaturan itu diumumkan, segera runtuh dan tidak berjalan lama. Penyebab utamanya: tawadhu Syaikh, rasa malu yang luar biasa terhadap murid-murid dan para pengunjungnya, serta kecintaan beliau terhadap ilmu, dakwah, dan pemuda.
Namun, di masa akhir hidupnya, anak-anak beliau berhasil menerapkan pengaturan waktu kunjungan, demi menjaga waktu dan kesehatan beliau.
(كَرَمُ الشَّيخِ وحِلْمُهُ وصَبْرهُ على المخالف…)
🔹يَشْهَدُ كلَّ من عرف الشيخ ربيعاً بكرمه المعنوي، والحسي.. كرم العربي الأصيل المحلى بالبشاشة والترحاب والتواضع؛ فبيته مفتوح للشباب.. وطلاب العلم، والزائرين، وقاصديه، ومكتبته مفتوحة لهم.. بل ويستضيف بعض الطلبة والزائرين للإقامة في بيته، ولا يرد أحداً قصده من طلاب العلم، والدعاة، والزائرين، والسائلين الموافقين له أو المخالفين.. رأيت بعيني وفوداً تترى لزيارة الشيخ من دعاة جماعة التبليغ، ومن المحسوبين على تيار الإخوان المسلمين وفروعهم السرورية.. ووفوداً من علماء العالم الإسلامي، وطلاب العلم من مختلف الجنسيات يقصدونه بالزيارة.. ويستقبل الجميع بالحفاوة والكرم، ويسأل عن حال المسلمين والدعوة في بلدانهم، وينصح، ويوجه، ويناقش، ويعلم.. ويجود على الجميع بكرمه إذا وافق تناول وجبة طعام دون محاباة لأحد عن أحد.. ومن كرمه المعهود أنه يدعو طلابه، ومحبيه، ومن لاقوه وسلموا عليه في المسجد النبوي، أو الجامعة، أو مسجده المجاور لزيارته لإكرامهم بالعلم والمذاكرة.. ثم يلح عليهم بالبقاء لإكرامهم بما يجود به دون تكلف، سواء كان إفطاراً، أم غداءً، أم عشاءً.
🔹أَمَّا صبرهُ وحلمهُ في تعامله مع الناس.. سيما مع المخالف، والمخالفين لمنهج السلف من التيارات الحركية، والفكرية المخالفة.. فهذا والله أمرٌ عجيبٌ من الشيخ-خلافاً لما يشيعه الحزبيون عنه- ويهدف منه الرفق في دعوتهم، والتأني بهم، وتألفهم، وتحبيب السنة ومنهج السلف إليهم؛ فبالرغم من قدرته العلمية.. وقوته الشرعية، وحججه السلفية.. إلا أنه يتلطف بالمخالفين كثيراً، ويرفق بهم، ويناصحهم، ويحاورهم، ويصبر ويحلم عليهم كثيراً، ومدداً طويلة، وسنوات عديدة.. ثم بعدها يقدر المصلحة الشرعية في الرد عليهم وبيان الحق، والتحذير من الباطل نصحاً لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم، وحماية للدعوة، والشباب من الاغترار بحالهم، والانخداع بهم.. وكنت أتعجب كغيري من الشباب حينها من صبر الشيخ، وحلمه، وطول نفسه على كثير من أتباع تيار #الإخوان_المسلمين و تيار#السرورية وهو يستأن بهم، ويتألفهم، ويناصحهم سنين طويلة.
🔹وكذلك صبره وحلمه على صلف بعض الشباب، وطلاب العلم، والسائلين، وكل من قصده بالسؤال والإفادة منه؛ فيستوقفه الطلاب في الجامعة، وفي ذهابه وإيابه للمسجد المجاور لبيته، وفي ذهابه وإيابه للمسجد النبوي، وأثناء صعوده ونزوله من السيارة.. فيقف ويلبي حاجة السائلين وخصوصاً إذا عرف أن السائل طالب علمٍ مغترب، أو قصده من مكان بعيد ليتعلم منه.. فيحتفي به، ويحوطه باهتمامه ونصحه وإرشاده، ويخصه بوقت يلبي حاجته، بل ويدعوه لبيته، ويركبه معه في سيارته.
🔹Syaikh membuka hati dan rumahnya untuk para ulama, dosen-dosen universitas, para da’i, pemuda, penuntut ilmu, para peneliti, dan masyarakat umum. Hati beliau begitu terkait dengan para pemuda umat Islam karena cintanya untuk membimbing mereka kepada kebaikan dan mengikuti manhaj salafus shalih. Maka berdatanganlah para penuntut ilmu dari berbagai penjuru dunia, memenuhi rumah beliau siang dan malam. Para penuntut ilmu ini sangat menyibukkan beliau, sampai menyita waktu keluarga, urusan pribadi, dan bahkan proyek-proyek ilmiahnya.
Bahkan murid-murid beliau yang setia, para penuntut ilmu terbaiknya, dan anak-anak beliau sendiri, pernah mencoba mengatur waktu kunjungan agar tidak terlalu menyita beliau—namun selalu gagal!
Setiap kali pengaturan itu diumumkan, segera runtuh dan tidak berjalan lama. Penyebab utamanya: tawadhu Syaikh, rasa malu yang luar biasa terhadap murid-murid dan para pengunjungnya, serta kecintaan beliau terhadap ilmu, dakwah, dan pemuda.
Namun, di masa akhir hidupnya, anak-anak beliau berhasil menerapkan pengaturan waktu kunjungan, demi menjaga waktu dan kesehatan beliau.
(كَرَمُ الشَّيخِ وحِلْمُهُ وصَبْرهُ على المخالف…)
🔹يَشْهَدُ كلَّ من عرف الشيخ ربيعاً بكرمه المعنوي، والحسي.. كرم العربي الأصيل المحلى بالبشاشة والترحاب والتواضع؛ فبيته مفتوح للشباب.. وطلاب العلم، والزائرين، وقاصديه، ومكتبته مفتوحة لهم.. بل ويستضيف بعض الطلبة والزائرين للإقامة في بيته، ولا يرد أحداً قصده من طلاب العلم، والدعاة، والزائرين، والسائلين الموافقين له أو المخالفين.. رأيت بعيني وفوداً تترى لزيارة الشيخ من دعاة جماعة التبليغ، ومن المحسوبين على تيار الإخوان المسلمين وفروعهم السرورية.. ووفوداً من علماء العالم الإسلامي، وطلاب العلم من مختلف الجنسيات يقصدونه بالزيارة.. ويستقبل الجميع بالحفاوة والكرم، ويسأل عن حال المسلمين والدعوة في بلدانهم، وينصح، ويوجه، ويناقش، ويعلم.. ويجود على الجميع بكرمه إذا وافق تناول وجبة طعام دون محاباة لأحد عن أحد.. ومن كرمه المعهود أنه يدعو طلابه، ومحبيه، ومن لاقوه وسلموا عليه في المسجد النبوي، أو الجامعة، أو مسجده المجاور لزيارته لإكرامهم بالعلم والمذاكرة.. ثم يلح عليهم بالبقاء لإكرامهم بما يجود به دون تكلف، سواء كان إفطاراً، أم غداءً، أم عشاءً.
🔹أَمَّا صبرهُ وحلمهُ في تعامله مع الناس.. سيما مع المخالف، والمخالفين لمنهج السلف من التيارات الحركية، والفكرية المخالفة.. فهذا والله أمرٌ عجيبٌ من الشيخ-خلافاً لما يشيعه الحزبيون عنه- ويهدف منه الرفق في دعوتهم، والتأني بهم، وتألفهم، وتحبيب السنة ومنهج السلف إليهم؛ فبالرغم من قدرته العلمية.. وقوته الشرعية، وحججه السلفية.. إلا أنه يتلطف بالمخالفين كثيراً، ويرفق بهم، ويناصحهم، ويحاورهم، ويصبر ويحلم عليهم كثيراً، ومدداً طويلة، وسنوات عديدة.. ثم بعدها يقدر المصلحة الشرعية في الرد عليهم وبيان الحق، والتحذير من الباطل نصحاً لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم، وحماية للدعوة، والشباب من الاغترار بحالهم، والانخداع بهم.. وكنت أتعجب كغيري من الشباب حينها من صبر الشيخ، وحلمه، وطول نفسه على كثير من أتباع تيار #الإخوان_المسلمين و تيار#السرورية وهو يستأن بهم، ويتألفهم، ويناصحهم سنين طويلة.
🔹وكذلك صبره وحلمه على صلف بعض الشباب، وطلاب العلم، والسائلين، وكل من قصده بالسؤال والإفادة منه؛ فيستوقفه الطلاب في الجامعة، وفي ذهابه وإيابه للمسجد المجاور لبيته، وفي ذهابه وإيابه للمسجد النبوي، وأثناء صعوده ونزوله من السيارة.. فيقف ويلبي حاجة السائلين وخصوصاً إذا عرف أن السائل طالب علمٍ مغترب، أو قصده من مكان بعيد ليتعلم منه.. فيحتفي به، ويحوطه باهتمامه ونصحه وإرشاده، ويخصه بوقت يلبي حاجته، بل ويدعوه لبيته، ويركبه معه في سيارته.