اقتباسات
421 subscribers
25.6K photos
514 videos
51 files
44 links
قناه
.
.
.
كولشي بيه😁
منوعه 😊
ومعلومات حليوه 😌
وادعيه 🙇
وصور 😄
وكذا
لا طلعون منتضرين يصير عدد😄
Download Telegram
"شاءَ اللهُ أنْ يَراهُنَّ سبايا" 💔

١١ مُحَرَّم ٦١ هـ
رحيل سبايا الإمام الحُسَين (عليهِ السّلام)
من كربلاء إلى الكوفة
مساءُ مَوْتٍ .. فالخيرُ طُحِنَ تحتَ حوافرِ الخُيولِ سيّدتي يا زينب..
الواحد بَس يموت يسووله فاتحة ٣ أيّام
إلا فاتحة أبو عَلي چانت الـ ٣ أيّام كلّش تختلف!

الجسمُ منهُ بكربلاء والرأسُ علىٰ القنا يُدارُ !💔
مَولاي آنه لا مَذبوح وَلا جوه الشَمس نايَم
شَقدملك وأنحسب خادِم !💔
اصبحتِ العَرَبُ تَفْتَخِر على العجم بأن محمدًا منهم، وتفتخر قريش على العرب بأن محمدًا منها، وإنّا - عترة مُحمَّد - اصبَحنا مقتولین مذبوحين، مأسورين، مشرّدين، شاسعين عن الأمصار..💔

-لـ للإمام السجادِ من آل طه..
يُروىٰ عن الإمام عليّ السجّاد (عليه السّلام) :

أيّما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحُسيّن (عليه السّلام) حتّىٰ تسيل علىٰ خدّيه بوّأه الله بها غرفًا يسكنها أحقابًا.
"من ثبت علىٰ ولايتنا في غيبة قائمنا أعطاه الله أجر ألف شهيد، مثل شهداء بدر وأحد"

الإمام عليّ السجّاد ( عليه السّلام).
هنا يالنازلين هنا باسم الكربلائي
<unknown>
وصلنا الشّام.. آه يالشّام!💔
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا أَسِيرةً بِيَدِي اْلأَعْداءِ فِي الْفَلَواتِ وَ رَأَيْتِ أَهْلَ الشَّامِ فِي حالَةِ الْعَيْشِ وَ السُّرُورِ وَ نَشْرِ الرّاياتِ
‏أَبونا المُرتَضىٰ وَلَقَد سُبينا
وَأُدخِلْنا الشّامَ مُصَفَّدينا..
أنتَ لا تفهم
نَحنُ لا نَحِب الحُسَين عَليهِ السَّلام وَحسب!
نَحنُ كُل حياتنا وَمافينا يعود إليه
نَحنُ تَتَقطع قلوبنا شوقًا لِرؤيته
نَحنُ نعيش وَنقوىٰ عَلىٰ حُب الحُسَين
في متاهات هذهِ الدُنيا يوجد لدينا أمان وَهوَ "الحُسَين"
اذهب للحُسين (عليه السّلام) من خلال قلب السيّدة رُقيّة؛ كان الإمام يحبّ صغيرته حُبًّا جمّا.. 🤍
حكايةٌ اسطوريّة، ابتدأت بـ
"مَن الذي خضّبكَ بدمائك؟"
وانتهت خالدةً في التأريخِ
بـ "إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجعون"
عنوانُها الثابتِ 'رُقيَّة'💔
ورأت أباها في المنامِ تضمّهُ
‏فاستيقظت فإذا به مذبوحُ
سَابع مُحَرَّم وَسَابع صَفَر
كَسرُو ظَهرَ الحُسَين💔
‏أليومَ أضحى يندبُ القُرآنُ قُرْآنَهْ
‏في الطشتِ يرنو "لؤلؤاً" لونُ الدِّما زانَهْ
‏ما حالُهُ لما يرى للطَّفِّ أحزانَهْ
‏أواهُ "فالمرجانُ" يُهدى لابنِ مَرْجانهْ !

*‏
اللؤلؤ والمرجان: الإمامان الحسن والحسين "عليهما السلام"

أعظم الله أجر صاحب الزمان وأجوركم باستشهاد سبط رسول الله (صلى الله عليه و آله) وريحانته الإمام الحسن "عليه السلام"