شُكرًا .. لأنَّك و بهذه العَظَمَة منحتني شَرف
أن أقول أنا مولاي عليِّ ، و الله ما أطيَب
من مثلها جُملة.
أن أقول أنا مولاي عليِّ ، و الله ما أطيَب
من مثلها جُملة.
لن يُطمئنك شيءٌ بقدر هذه القاعدة الربانية
( كُل ما شَقَّ على النفوس مُكَفِّر للسيئات )
فاعلم الآنَ أنَّ كلُّ ألمٍ مررتَ بهِ مكفّر للسيئات، كلُّ صغيرة وكبيرة، كلّ غصّةٍ لم يشعر بها غيرك، كل فكرة أرقتك ولم تستطع أن تشكو حالك لأحدٍ، حتَّى ذلك السلام الذي قابله البعض ببرود تام، حتى المشاعرُ التي أعطيتها بصدق ولم تُقدّر، كلُّ التفاتة عنك المتك كلُّ همز ولمز قيل من ورائك كلُّ ألم ألم بك مهما ظننته تافهًا، وقس على ذلك ما شئت.
لن يُطمئنك شيءٌ بقدر هذه القاعدة الربانية
( كُل ما شَقَّ على النفوس مُكَفِّر للسيئات )
فاعلم الآنَ أنَّ كلُّ ألمٍ مررتَ بهِ مكفّر للسيئات، كلُّ صغيرة وكبيرة، كلّ غصّةٍ لم يشعر بها غيرك، كل فكرة أرقتك ولم تستطع أن تشكو حالك لأحدٍ، حتَّى ذلك السلام الذي قابله البعض ببرود تام، حتى المشاعرُ التي أعطيتها بصدق ولم تُقدّر، كلُّ التفاتة عنك المتك كلُّ همز ولمز قيل من ورائك كلُّ ألم ألم بك مهما ظننته تافهًا، وقس على ذلك ما شئت.
واعطِني الرِضا كأنني أملك كُل ما أتمني
وارزُقني الفرَح كأنني لم أحزَن أبدًا يَارب .
وارزُقني الفرَح كأنني لم أحزَن أبدًا يَارب .
كَان أكثَر دُعاءِ النَّبِيِّ ﷺ فِي العَشر الأَوَاخِر:
«اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».
«اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العّفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».
(هُوَ الَّذي أَنزَلَ السَّكينَةَ في قُلوبِ المُؤمِنينَ لِيَزدادوا إيمانًا مَعَ إيمانِهِم)
_ يا سكينتنا أتغمض؟
_ يا سكينتنا أتغمض؟
"وإن رُفعت المصاحف، ناجاك قلبي بدمع
زَينَبْ وهي تدعوك، إلَهِيّ بِعَلِيٍ بِعَلِيٍ بِعَلِيِّ"
زَينَبْ وهي تدعوك، إلَهِيّ بِعَلِيٍ بِعَلِيٍ بِعَلِيِّ"