سَلْ عنْ علوِّ مقامِهــا حاجاتِنا
فدلائلُ التعظيمِ فيها واضِحة
فإذا رَجَونا أنْ يُجـــابَ دعاؤُنا
نُهدي إلى أمِّ البنين الفــاتحة
فدلائلُ التعظيمِ فيها واضِحة
فإذا رَجَونا أنْ يُجـــابَ دعاؤُنا
نُهدي إلى أمِّ البنين الفــاتحة
أُمّ البَنين استَطاعَت أَن تَغرُس في قُلوب أَبنائِها وَفي عُمقِ أَرواحِهم أَنَّ الحَيَاة مِن دون الحُسَينْ لا شَيء .
رُغمَ كُل المواقف التي جَسّدت فِيها أم البَنين لَوعتَها على الحُسَين ..
يبقى الموقف الخالد في كُلِّ ذِهن..
"يا بِشر، لَقد قَطّعْتَ نياطَ قَلبي ما سَألْتُكَ على وِلدي بل سَألْتُكَ على الحُسَين!"
يبقى الموقف الخالد في كُلِّ ذِهن..
"يا بِشر، لَقد قَطّعْتَ نياطَ قَلبي ما سَألْتُكَ على وِلدي بل سَألْتُكَ على الحُسَين!"
"أحَلفّك بالنَحـر و الشَيب الخَضِيب ، سجّـل
اسّمِي للزِيارة يا حبِيبِي يا حبِيّب".
اسّمِي للزِيارة يا حبِيبِي يا حبِيّب".