"دائمًا ما كنت أنا الذي أركض وأسعى للأشياء التي أرغب بها والاشخاص الذين أوّدهم، وعندما تعبت.. لم يركض ناحيتي سِوى هذا الكم من الخسارات."
كان الرَّد بعِبارتهَا “ما رَأيتُ إلا جَمِيلًا" هُوَ عُنوَان المَراتِب العُليا الحَقِيقيَّة للإنسَانِ المُؤمنِ الذي يَرى أنَّ كُلَّ ما يَقعُ عَليهِ هُوَ من الله، فيرَى فيهِ الصّنع الجَمِيل، لأنَّهُ لا يَصدِرُ مِن الجَمِيلِ إلا الجَمِيل.