الإعتذار الدائم لكُل مَسج دزيناه و ما چان الرَد عليه يوَفي لَطافته و قَدر المَشاعر اللي بيه ..
أَنا يا سَيِّدِي لا أُوفِيكَ ..
وَإِن أَفنَيتُ بِطَيَّاتِ
سجّادِ حَرَمَك
صبابة مُهْجَتِي!
وَإِن أَفنَيتُ بِطَيَّاتِ
سجّادِ حَرَمَك
صبابة مُهْجَتِي!
الحمْدُ للهِ الّذِي جعل كمال دِينِهِ وتمام نِعْمتِهِ بِولايةِ أمِيرِ المُؤْمِنِين علِيّ بْنِ أبِي طالِبٍّ.