الناس بتروح و تجي ، ومكانتهم في القلب بتتبدل حسب أفعالهم معانا، والزعل الكبير على فراقهم اليوم بيقل تدريجياً لحد ما هيختفي بكره زي اللي قبله؛ وحدها الحاجة الوحيدة اللي بتفضل هي نظرة الرضا والشكر من نفسك لنفسك إنك كنت شاري، وفي، ماقصرت، واتعاملت زي ما اتربيت مو زي ما شوفت.
ستصلك الرسالة التي تنتظرها ولكن في الوقت الذي ستتوقف فيه عن إنتظارها تبتسم و تُكمل وكأنكَ لم ترَها وكأنها لم تكُن كُل ما رجوته يومًا.