ــ لِي صَديقٌ رائِع، يُشبِه الفكرَة الأولىٰ
الّتي تخطُر علىٰ بالِك للهروبِ مِن مُشكِلة!
الّتي تخطُر علىٰ بالِك للهروبِ مِن مُشكِلة!
"أحبك، في هذهِ اللحظة، وغدًا، وبعد ثلاثين عامًا من الآن، ولا يهمني مقدار المشقة والطرق الطويلة بيننا، بل يكفيني إنك هنا، في ذاكرتي، وفي كل مكانٍ أذهب إليه"
عن دفء كلمة ( أعرفك ) من صديقك المحبّ بعد شكواك من إساءة فهمك المستمرة من الجميع.
اريد أن امشي بجانبك لا ألهث في أعقابك، كتفًا بكتف نمر على احداث حياتنا، نضحك على حلوها ونسند بعضنا في مرّها.
الأمان جميل جدًا، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث وتنفعل وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك لا يمثل مشكلة للآخر.
"يا رب القلوب والدروب، امنح أرواحنا النور والصفاء، علمنا محبة أنفسنا كيفما كنا، هب لنا وجهة لا نضام بعدها ولا نتوه، طريق نعبره دون أن نتعثر، ظلال الأشجار التي تخصنا، ومساحات واسعة لنا، وبدايات جديدة مملوءة بالضحكات واستجابة لكل رجاء ودعاء"
”والإنسان مهما بلغت قوّته وقسوته .. يلينُ دائمًا بالحنان، ليس بمقدور الإنسان أن يصمد أمان حنوٍّ مستمر وصادق“
- عارفة ليه إحنا لسه صحاب؟
عشان عمرك ما قولتيلي مبتسألش ليه .. وعمرك ما عاتبتيني على غيابي .. ومهما ببعد ومهما بغيب برجع الاقي مكاني محفوظ جواكِ .
عشان عمرك ما قولتيلي مبتسألش ليه .. وعمرك ما عاتبتيني على غيابي .. ومهما ببعد ومهما بغيب برجع الاقي مكاني محفوظ جواكِ .