بحرٌ ولا تعرفُ الأمواجُ هدأتَهُ
في بيت وحيٍّ أرادَ اللهُ نشأتَهُ
بالقيدِ أبدى على الطغيان جُرأتهُ
"هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
والبيتُ يعرفه والحِلُّ والحرمُ"
في بيت وحيٍّ أرادَ اللهُ نشأتَهُ
بالقيدِ أبدى على الطغيان جُرأتهُ
"هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
والبيتُ يعرفه والحِلُّ والحرمُ"
حاول تكتر من لحظاتك الحلوة، دي الحاجة الوحيدة اللّي بتعيشها مرتين، مرة وقتها، ومرة لما بتفتكرها
كان يقول لها في أي شجار يحصل بينهم :
"من دواعي سروري أن أكسب ضحكتك نهايةَ كل نقاشٍ وأخسر الباقي"🤍
"من دواعي سروري أن أكسب ضحكتك نهايةَ كل نقاشٍ وأخسر الباقي"🤍