سيّدتي يازهراء، مُحرّمٌ قادم ونحنُ مُتعلّقينَ بحِبَالِ خدمتكم ومواساتكم، نسألُكم بشيبةِ الحُسين (عليه السّلام) الدّامية: توفيقاتكم وقبولكم لنا.
"فمِن الواجبِ عَينًا لِبسُ سِربال الأسىٰ
واتخاذ النّوحِ وِرْداً كلَّ صُبحٍ وَمَسا
وَاشتِعَالُ القَلبِ أحزَانًا تُذِيب الأنْفُسا
وقَليلٌ تُتلفُ الأرواحُ في رُزْءِ الحُسينْ".
واتخاذ النّوحِ وِرْداً كلَّ صُبحٍ وَمَسا
وَاشتِعَالُ القَلبِ أحزَانًا تُذِيب الأنْفُسا
وقَليلٌ تُتلفُ الأرواحُ في رُزْءِ الحُسينْ".