“أَنا لم أرَ فِي حَياتِي أَسعَد مِن وَجه أبِي إذَا تَبسَّم”

عن شعور هذه الآية "وقَضَينَا إِلَيهِ ذَٰلِكَ الأَمرَ " تخيل معي تلك اللحظة التي سيستجيب فيها الله ذلك الأمر الذي كنت تَلح به في كل يوم وكل ليلة وكل سجدة، ليجعلك من أصحاب هذه الآية" فَرِحينَ بِمَا آتاهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِه "

كُن على يقين يا فَتَى بأن الله ما ألهمك الدعاء إلا ليستجيب لك، سيجبر قَلبك حدّ الدهشة، فَلا تيأس ولا تَبرح حتى تأخذ
حَاجتُك.

مُلِحّ الدعاء لن يُخذل، يقينًا سيستجيب وهذا وعد الله " إِنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ "

‏"حين كنت بصحبته، لم أكن ألقي بالًا أبدًا لما أقول، كان الحديث معه سلسًا من دون جهد، كما التنفس."

- كيف لساتك متذكر عيد ميلادي ؟
= فيك تقولي ذاكرتي قوية وفيكِ تقولي سرقتي قلبي .

ــ ٢٠٢١

مرة بالعمر يقف الانسان بجوار أحدهم ولا يود التحرك حتى لو فاته العالم 💙

كانت تُحب الورد لدرجة الإفراط ، ووجدت انهُ امر منطقي أن يحب كُل جنس ابناءَ جِنسه .. ♥

مَتبرريش حاجة ، سيبي إللّي شايفك زفت يشوفك زفتيّن .

‏"إن الذي بيننا عميّق..عميق جدًا،
‏أعمق من أن نتجاوزه أو أن يُنسى."

مو ضروري الكل يحبك ، مو الكل ذوقه حلو .

" نَحْنُ .. نَحِنُّ "
بين السكونِ والكسرَة أعتراف.

بصراحة مكنتش عايزه الإمتحانات تتقدم
أنا كنت عايزه حد تاني هو الي يتقدم .

‏الفَلاتر بتغَير في درجة البشرة ، تخبّي حباية ، مَسام واسعة ، إنما المَلامح الحِلوة دي بتاعتنا .

‏لما تحب حد متاخدش رأي الناس فيه لان محدش فيهم شايفه بعيونك أنت .

"نفسي أدخل جسمي
اكنس قلبي
وأرتب عمودي الفقري
وأولع بخور
وأطلع.."

‏"إلَّا أبي يا رب.. لا يُشقيهِ
‏حزنٌ ولا وجعٌ ولا تَكدير"

- سيأتي اليوم الذي تستطيع أن تشعُر فيهِ ، بكُل شرايين قلبّك، أن شيئاً ما قد نجح، وأنك في تلك الأثناء واقعاً بحبّ الحياة، كما لم تقع مِن قبل.

‏بس أنا منسيتش مين وقف جنبى و مين قالى معلش هتتحل ..

‏- بطل تبصلّي كدة الناس بتتفرّج علينا
‏- هيّ فين الناس دي؟ أنا مُش شايف حَد غيرك .

‏" الحياة دي قصيرة ، لازم نبقى مبسوطين."

‏أنا حاليًا في مرحلة "سيستجيب"
وفي أنتظار "قد إستجاب"
وكلّي ثقة فيك يا الله♥️