يتجلّىٰ الشوق في دُّعاء كُميل وانت تُخاطب الله مُنكسرًا :
"فَهبني يا إِلهي وَسَيِّدِي وَمَوْلايَ وَرَبِّي صَبَرْتُ علىٰ عَذابِكَ ، فَكَيْفَ أَصْبِرُ علىٰ فِراقِكَ ، وَهَبْني يا إِلهِي صَبَرْتُ علىٰ حَرِّ نارِكَ ، فَكَيْفَ أَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ إِلىٰ كَرامَتِكَ ، أَمْ كَيْفَ أَسْكُنُ فِي النَّارِ ، وَرَجَائي عَفْوُكَ".
يتجلّىٰ الشوق في دُّعاء كُميل وانت تُخاطب الله مُنكسرًا :
"فَهبني يا إِلهي وَسَيِّدِي وَمَوْلايَ وَرَبِّي صَبَرْتُ علىٰ عَذابِكَ ، فَكَيْفَ أَصْبِرُ علىٰ فِراقِكَ ، وَهَبْني يا إِلهِي صَبَرْتُ علىٰ حَرِّ نارِكَ ، فَكَيْفَ أَصْبِرُ عَنِ النَّظَرِ إِلىٰ كَرامَتِكَ ، أَمْ كَيْفَ أَسْكُنُ فِي النَّارِ ، وَرَجَائي عَفْوُكَ".
وأحبُّها، والله يعلمُ أنَّها
حشوُ الفؤادِ ولبُّهُ والأضلُعِ
وأحبُّها وأحب منزلَها الذي
نزلتْ به وأحبُّ أهلَ المنزلِ.
-
حشوُ الفؤادِ ولبُّهُ والأضلُعِ
وأحبُّها وأحب منزلَها الذي
نزلتْ به وأحبُّ أهلَ المنزلِ.
-
يَكفيكَ أن يكون في بالك ذِكرى واحدة سَعيدة، تتنهد وتسنّد رأسك عليها نهاية كُل يَوم.
-
-