أخذوا الأمور كُلها بمُنتهى المَيخالف!

لم أتوقع أن تكون الحياة الجامعية
بهذا الاحباط أن تستيقظ صباحا
لتواجة مشاكل الانترنت مع الضجيج
المحيط بك سواء داخل البيت أم خارجة
ومع ذلك انت مجبر على التركيز
والخضوع لامتحان يحتوي على كم من الأخطاء
نتيجتها أن تلقي درجة ضعيفة
وبالمقابل انت الملام على ماذا ؟
لاتعلم ولن تعلم ...
وهكذا إلى أن تنتهي جميع الدروس
على شاشة الهاتف او غيرها ،
يصل بك الوضع لدرجة إنك لاتعلم عدد المحاضرات
التي اخذتها عدد الأساتذة اشكالهم ،
اسمائهم او حتي اي شي يجعلك مستعدا ولو قليلا
لهذه المرحلة التي لطالما حلمت بها .
وهكذا الى ان تأتي الامتحانات النهائية
ورصيد معلوماتك 5 % فقط كحد اقصی ،
مع العلم انك انت المسؤول
عن المادة فأنت الأستاذ والطالب معا ..

يتبع خَيبةُ امل اخرى .

" م "

‏"وفي النهاية يوجد شخص يراك مبهر جداً وبدون أدنى مجهود منك.🖤"

_

_

-

‏"تدابير الله هي المُنجية والمُرضية والصائبة والصالحة وإن أحزنتك."🖤

بادر فربما هي تنتضرك ..♥️

التمسُك قرار ، وليسَ نصيب.♥️

وإن للإهتمامِ حُب فوق ذَلك الحُب الذي نعيشهُ 💜"

‏"أنا أتقن التحدث بصمت، لقد تحدثت في صمت طوال حياتي، وعشت مع نفسي مآسي كاملة دون أن يسمعني أحد."

‏السواد اللي تحت عيني مش مرض ده قلة راحة،
وملامحي المقفولة مش كره للناس دي فرط حزن،
وعصبيتي مش غباء ده ضغط بحاول اعديه، وزعلي مش كآبة ده تراكم أحزان حاولت أكمل من فوقها،
مكنتش قاسية بس حد كسرني وزاد خوفي فقسيت،
بقيت أحب أكون لوحدي لأن مبقاش عندي طاقة ولا شغف اني أتعامل مع حد.

–

كنت أنتظر تلك اللحظة التي ينتهي فيها الخلافُ بجملة "بقاؤنا معاً أهمُ من أي خِلاف بيننا" بينما كنت تجاهدُ أنت لتُثبت أنني الطرف المُذنب، كنتُ أعاتبك بقلبي ولم أنتظر منك إلَّا اللين، وكنت تُعاتبني بعقلك ولم تنتظر مني إلَّا الهزيمة !