٥ شَعْبَان | ذِكْرىٰ وِلادةِ الإمام زَين العَابِدِين.
أسَعَد الله أيّامكُم وَزيّنها وَباركَها بِميلادِ
سَيِّد السَّاجدين وَزين المُتهجِدِين عليِّ بن
الحُسَّين السَّجاد زَين العَابِدِين صَلُّوات الله
عَليْهِ.
أسَعَد الله أيّامكُم وَزيّنها وَباركَها بِميلادِ
سَيِّد السَّاجدين وَزين المُتهجِدِين عليِّ بن
الحُسَّين السَّجاد زَين العَابِدِين صَلُّوات الله
عَليْهِ.
لا دُاعِيَ للبُكاء، توسّلوا بسَيِّدِ الدّعاء، وقولوا لهُ "يا زينَ العابِدين، أنَخيبُ وأنتَ مَعنا؟"، ستَجِدونَ الإجابةَ حَتماً.
هَبْ لأرْواحِنا دُعاءً مِن تلكَ الأحرفِ التي تَنْسابُ رَحيقاً ملكوتيّاً، مِن طُهْرِ أنفاسِكَ يا سيّدَ السُّجودِ والعِبادة.
هما طريقان :
الطريق الأول (فَاْذكُرونِي أذْكركُمْ)
والطريق الثاني (نَسُوا الله فأنسَاهُمْ أنفُسَهُم)
-
الطريق الأول (فَاْذكُرونِي أذْكركُمْ)
والطريق الثاني (نَسُوا الله فأنسَاهُمْ أنفُسَهُم)
-
"ربّنا، ربّ الجمال أرنا إياه في تفاصيل أيامنا، ونداوة أعمارنا، وامنن علينا بشغفٍ لا ينضب، واجعل قلوبنا مسافرةً في رحابك حامدةً على نعمائك."
-
-
كبرنا و عرفنا انُ الله قريب من عدنا كلش ، قريب لدرجة كل الاشياء اللي مخوفتنا تصير ولا شي لمن ندعي