أتمنى أن اصلَ إلى الأماكنِ التي أُحب بطريقةٍ تليقُ بهذا الإنتظار
أن تنتهيَ خطواتي بنهاياتٍ تستحقُ أن أستريح فيها للأبدِ من السير وألا أتعثَر إلا في المسرات
وأن يكونَ ما مضى من الحزنِ كافياً لئلا يُعاد ثانية.
أن تنتهيَ خطواتي بنهاياتٍ تستحقُ أن أستريح فيها للأبدِ من السير وألا أتعثَر إلا في المسرات
وأن يكونَ ما مضى من الحزنِ كافياً لئلا يُعاد ثانية.
سنَظَلُّ مُمتَنِّينَ إلىٰ كُلِّ تلكَ الأيّام،
التي لم تمضي إلّا عندَ توَسُّلِنا 'بالحُجَّة'..
التي لم تمضي إلّا عندَ توَسُّلِنا 'بالحُجَّة'..
"السَّلامُ عَـلَيْكَ يَـا زَيْنَ المُتَهَجِّـدِينَ ، السَّلامُ
عَـلَيْكَ يَـا إِمَـامَ المُتَّقِـينَ".
عَـلَيْكَ يَـا إِمَـامَ المُتَّقِـينَ".
"أنَا ابنُ المَذبوحِ بِشَطِّ الفُراتِ مِن غَيرِ
ذَحلٍ ولا تِراتٍ ، أنَا ابنُ مَنِ انتُهِكَ حَريمُهُ
وسُلِبَ نَعيمُهُ وَانتُهِبَ مالُهُ وسُبِيَ عِيالُهُ.."
- من خطبة الإمام السَّجَّاد عليه السَّلام في
الكُوفَة
ذَحلٍ ولا تِراتٍ ، أنَا ابنُ مَنِ انتُهِكَ حَريمُهُ
وسُلِبَ نَعيمُهُ وَانتُهِبَ مالُهُ وسُبِيَ عِيالُهُ.."
- من خطبة الإمام السَّجَّاد عليه السَّلام في
الكُوفَة
يُعلّمنـا الإمام السجّاد (عليه السّلام) عملين
مهمّين في دُعاء مكارم الأخلاق :
١- « وأُكافِئ مَن قطَعني بالصِّلة »
٢- « وأُخالف من اغتابني بِحُسن الذّڪر. »
مهمّين في دُعاء مكارم الأخلاق :
١- « وأُكافِئ مَن قطَعني بالصِّلة »
٢- « وأُخالف من اغتابني بِحُسن الذّڪر. »
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا الذِي تعرفُ البطحَاء وطأتهُ
"لِم غلَّ بالقيدِ منهُ الراح و القَدمُ؟".
"لِم غلَّ بالقيدِ منهُ الراح و القَدمُ؟".
خيرُ مفاتِيحِ الأُمُورِ الصِّدقُ، وخيرُ خَوَاتِيمِهَا
الوَفَاءُ.
- زينُ العابدين صلوات الله عليه.
الوَفَاءُ.
- زينُ العابدين صلوات الله عليه.
"بعد هذه الليلة.."
ستفقد بيوتات المدينة الفقيرة ما كانت
تعيش عليه من الصدقة .. حتّىٰ أنّهم قَالُوا :
ما فقدنا صدقة السرّ حتّىٰ فقدنا عليّ ابن
الحسين زين العابدين.
ستفقد بيوتات المدينة الفقيرة ما كانت
تعيش عليه من الصدقة .. حتّىٰ أنّهم قَالُوا :
ما فقدنا صدقة السرّ حتّىٰ فقدنا عليّ ابن
الحسين زين العابدين.