في بحرَ عيّنيكِ هامت كُلُّ أشواقي
يارّبة الحُسن هل تنوينَ إغراقِي؟
ما كنت أؤمن بالعيون وفعلها
حتى دهتني في الهوى عيناكِ
عيناكِ بحرٌ تاهت به سفني
وتزعزت به نبضاتُ قلبي وأنفاسي
أنا الذي لا يهزني برقٌ ولا رعدٌ
أعينين متلألئةٌ تهزمُ ثباتي؟
يارّبة الحُسن هل تنوينَ إغراقِي؟
ما كنت أؤمن بالعيون وفعلها
حتى دهتني في الهوى عيناكِ
عيناكِ بحرٌ تاهت به سفني
وتزعزت به نبضاتُ قلبي وأنفاسي
أنا الذي لا يهزني برقٌ ولا رعدٌ
أعينين متلألئةٌ تهزمُ ثباتي؟
ماذا لو ألتقينا في المَوعد اللا مُقرر
وتحدثت الأعين بالحديث المُفصل
ماذا لو تقربنا صدفة،
ونظرت لِتَفاصيلك مطولًا ..
وتحدثت الأعين بالحديث المُفصل
ماذا لو تقربنا صدفة،
ونظرت لِتَفاصيلك مطولًا ..
" إلهي العزيز..
بارك لنا في الخطوة والقرار والمصير، في الدهشة والرغبة والشغف، في القلب وما حوى، في النصيب وما قسمت، في الأمل والهدف، في أيام العُمر ولياليه، في الطريق وفي الرفيق، في الصبر ونيل العزم في الثبات وفي التجربة، وفي الإقبال على الحياة.. "
بارك لنا في الخطوة والقرار والمصير، في الدهشة والرغبة والشغف، في القلب وما حوى، في النصيب وما قسمت، في الأمل والهدف، في أيام العُمر ولياليه، في الطريق وفي الرفيق، في الصبر ونيل العزم في الثبات وفي التجربة، وفي الإقبال على الحياة.. "
ما يُميزكِ
ليسَت ملامحكِ
الرَّقيقة،
ولا اللون العَسلي
في عَينيكِ،
ما يُميزكِ حقًا
هو شعور الحُب
الذي تَمنحيه
لكلّ الأشياء حولكِ .
ليسَت ملامحكِ
الرَّقيقة،
ولا اللون العَسلي
في عَينيكِ،
ما يُميزكِ حقًا
هو شعور الحُب
الذي تَمنحيه
لكلّ الأشياء حولكِ .
هوَ مَينفعش خالص إنك تكوني حلوة
للدرجة دي ، مَينفعش أبقىٰ متلخبط كُل ما
أشوفك كدة ، أنتِ جميلة أوي كدة ليه؟
-
للدرجة دي ، مَينفعش أبقىٰ متلخبط كُل ما
أشوفك كدة ، أنتِ جميلة أوي كدة ليه؟
-