قد تُوفِّيَت اليوم منصةُ إعلام كربلاء
لكن ما ماتَ صوتها بل ظلَّ صادحًا حتىٰ اليوم!
لكن ما ماتَ صوتها بل ظلَّ صادحًا حتىٰ اليوم!
يذكّرني وجهك بالأيّام السعيدة التي لا يعرف المرء فيها إلى أين يتّجه ليستمر بالشعور بها إلى الأبد🤍
أنتِ امرأة يَلزمُني مَعها قلبًا إضافيًا لأستوعبَ كُلّ رِقة العَالم المُختبئِة في وجهها
!