علينا التذكّر إنَّ فاطِمة الزّهراء (عليها السّلام) كانت في عامها الثّامن عشر عند وفاتها،
بهذه الأعوام القليلة صارت سيّدة نساء العالمين عبر العصور ومُربية لأعظم الشّخصيات.

ونحن اليوم نضع حجّة
"سن المراهقة"
تبريرًا لآثام الشّباب وضياعهم!.

-إنْ أحبّتكَ فاطِمة، حاوطتكَ بِأضلاعِها.

(وَأَدفعُ ظالِمي بِرِدائيا)

- من قصيدة للسيّدة الزّهراء (ع)،
يبدو إنَّ عباءتها كانت سلاحها الأعظم.

الأب يصلح المنزل،
‏الأم تصلح العائلة.

الي مُش مكتوب بالنَّصيب، بنكتبٌه إحنا بالدٌعاء💙

U 💜.

مو مُهم تكون مُبهر، المُهم تكون حَقيقي .

كُلّ زفيرٍ يُذكّرني . .
كمْ من الأشياءِ عليّ أن أطردها من حياتي .

مثل مگال ماجد :
" و توحَشني بدون أسباب مَدري ليه ! "

❤.

‏ ” حياتنا بأكملها تتدفق من أعيُننا وبالتالي
يمكن أن تكون العيون مدافع أو موسيقى ”.

‏كلُ تجاعيد الأبوة حنونة ، يكفيكِ تأملها فقط .

صباح الخير