"وَلَقَد أَعطَاكِ اللهُ مِن الكَرَامَات البَاهِرَات، حَتَّى أَصبَحتِ بِطَاعَتكِ لله وَلِوَصيِّ الأَوصِيَاء وَحُبّك لِسَيِّدَة النِّسَاء الزَّهرَاءِ، وَفِدَائكِ أَولادكِ الأَربَعَة لِسَيِّدِ الشُّهَدَاء بَابَاً لِلحَوَائِج"
أمُّ البنينِ.. ملاذُ كلِّ مُعذَّبٍ
والمتعَبونَ جميعُهمْ أبناؤها
تلكَ التي كلُّ الزمانِ "حُسينُها"
وجميعُ أحزانِ المدى "زهراؤها"
والمتعَبونَ جميعُهمْ أبناؤها
تلكَ التي كلُّ الزمانِ "حُسينُها"
وجميعُ أحزانِ المدى "زهراؤها"
إلهِي بقَلب أم البَنينٌ المُمتلئ حُبًا
لأبا عَبدالله الحُسَينْ قُل لمُرادي كُن فيكُون ..
لأبا عَبدالله الحُسَينْ قُل لمُرادي كُن فيكُون ..
إن أعز ما على قلب الأم هُم الأبناء ..
فـ كيف لو كان الأبناء كـ أبي الفضل العباس
صلوات الله وسلامه عليه ..
إلا أن لـ ام البنين موقف قد يُغير مِن تِلك
الحِسابات ..
و يُبين أن الأعز في قلبها كان إمام زمانها
والتي سألت عنهُ قبل سؤالها عن الأبناء لما
جاء الخبر عن كربلاء
فـ كيف لو كان الأبناء كـ أبي الفضل العباس
صلوات الله وسلامه عليه ..
إلا أن لـ ام البنين موقف قد يُغير مِن تِلك
الحِسابات ..
و يُبين أن الأعز في قلبها كان إمام زمانها
والتي سألت عنهُ قبل سؤالها عن الأبناء لما
جاء الخبر عن كربلاء