Psychology and Neurology
294 subscribers
97 photos
2 videos
16 links
فتئ ذا السادسة عشر ، مهتم ب علم النفس !
مهتم ب دراسة الاعصاب !
ذَو حلم ان اصبح دكتور نفسي
انشره ما أراه وابحث عنهٌ
مصاب ب الكأبة المستحدثة !
اعمئ ~
@nooralhassin
Download Telegram
الانتشار

تعاني النساء أكثر من الرجال من الاضطرابات العاطفية الموسمية. مع نسبة ضئيلة من الأطفال والمراهقين، وغالباً لا يصاب الأشخاص الأقل من 20 سنة بالاضطرابات العاطفية الموسمية. أما بالنسبة للبالغين، فيتناقص احتمال الإصابة بالاضطرابات العاطفية الموسمية كلما تقدموا في السن. وتعتبر الاضطرابات العاطفية الموسمية أكثر شيوعاً في المناطق الشمالية.
الأعراض

أعراض هذا الاضطراب تشمل صعوبة في الاستيقاظ من النوم في الصباح، غثيان الصباح،الميل للاستغراق في النوم وزيادة في تناول الطعام خاصةً الرغبة في تناول الكربوهيدرات مما يؤدي إلى زيادة الوزن. تشمل الأعراض الأخرى عدم وجود الطاقة، صعوبة في التركيز وإنجاز المهمات، الابتعاد عن الأصدقاء، الأسرة والنشاطات الاجتماعية. كل هذا يؤدي إلى الاكتئاب، التشاؤم وانعدام المتعة.
الكآبة الشتوية

تتضمن الأعراض الشائعة للكآبة الشتائية التالي:

تغير في الشهية، خصوصاً اشتهاء الأطعمةَ الحلوة أو النشوية.
زيادة الوزن.
الشعور بثقل في الذراعان أو الساقان.
هبوط في مستوى الطاقة.
الشعور بالإعياء.
ميل للإطالة في النوم.
صعوبة التركيز.
الميل للطيش.
زيادة الحساسية للرفض الاجتماعي.
تجنب الحفلات والاجتماعات الاجتماعية.
العلاج

هناك العديد من العلاجات المختلفة للإضطراب العاطفة الموسمي بما في ذلك العلاج بالضوء، الأدوية، مؤين الهواء، العلاج السلوكي المعرفي ومكملات الهرمون ميلاتونين.
~~~
اضطراب الشخصيه النرجسيه (Narcissistic personality disorder)
اضطراب الشخصيه النرجسي
يعرف ك اضطراب في الشخصيه (سلوكي ، خيالي ) يتطلب نمط من الشعور بالعظمه ، حاجه ثابته وملحه للشعور بالاعجاب قبل الاخرين ، وقله التعاطف
الاعراض :
1-الشعور بالعظمة وأهميه الذات
2-الانشغال بالاوهام التي تتضمن النجاح الفائق ، القوه ، الجمال ، او الحب المثالي
3-الأعتقاد بأنه/أنها شخصيه مميزه وفريده من نوعها التي لا يتم فهمها ، او يحق لها التكلم مع ، الا من قبل الاشخاص ذوي المكانه العاليه
4-الحاجة ل الاعجاب المفرط
5-الشعور بالاستحقاق
6-السلوك الاستغلالي لمصلحه الذات
7-قله التعاطف
8-حسد الاخرين او الشعور بان الاخرين حسودون له/لها
9-السلوك المتعالي والتصرفات المتغطرسه
الاسباب والمسببات :
لاتوجد اسباب او مسببات واضحه لهذا الاضطراب
ولكن يعنقد ان اضطراب او قله العلاقه بين الوالدين والطفل يمكن ان تكون لها علاقه .
ويعتقد كيرنبيرگ أن الطفل ذي الأم الصارمه قليله العاطفه او دائمه التأنيب او تقليل قيمه طفلها ، ك وسيله دفاع تجاه قله العاطفه والمشاعر المؤلمه الناتجه من ذلك ، تتولد لدى الطفل شخصيه داخليه عظيمة ومثاليه .
يعتقد كيرنبيرگ ان هذه النفس العظيمه نتاج ل
1-صفات الطفل الايجابية
2-نسخه مُحسنه وخياليه من نفسه/نفسها
3-نسخه مثاليه من الام المراعيه
العلاج :
-العلاج السلوكي
-العلاج الفردي
-العلاج الدوائي
...
أخطر عشر تجارب نفسية عبر التاريخ
علم النفس هو علم حديث نسبيًّا إكتسب شعبيةً في بداية القرن العشرين مع ويليام فونت، ووسط الحماس لمعرفة المزيدعن عمليات التفكير والسلوك البشري تمادى العديد من الأطباء النفسيين الأوائل في تجاربهم، ممَّا أدَّى إلى وضع معايير وقوانين أخلاقية، فعلى الرغم من أنَّ التجارب التالية هي تجارب غير أخلاقية إلَّا أنَّه لا بد من ذكر أنَّها قد مهَّدَت الطريق لوضع معاييرنا الأخلاقية الحالية للتجارب، وهذا أمر إيجابي.
10- دراسة الوحوش 1939

كانت دراسة الوحش تجربةً عن التلعثم أُجرِيت على 22 طفلًا يتيمًا في ولاية آيوا الأمريكية عام 1939 على يد ويندل جونسون من جامعة آيوا وماري تودور، وهي إحدى طالباته، قُسِّم الأطفال إلى مجموعة ضابطة ومجموعة تجريبية، ومدحَت طلاقة حديث نصف الأطفال بينما قلَّلَت من النصف الآخر عند كل خطأ في النطق وأخبرتهم أنَّهم مُتلعثمون، عانى الكثير من الأطفال الذين تلقُّوا تعليقات سلبية في التجربة من آثار نفسية سلبية وظلَّ لدى بعضهم مشاكل في الحديث على مدار حياتهم، اعتذرَت جامعة آيوا علنًا على دراسة الوحش في عام 2001.
9- مشروع التنفير (سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي)

أجبر جيش التفرقة العنصرية في جنوب إفريقيا في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي الجنود المثليين والمثليات البيض على الخضوع لعمليات تغيير جنس، وأخضعوا الكثيرين للإخصاء الكيميائي، والصدمات الكهربائية وتجارب طبية غير أخلاقية أخرى، يُقدَّر أنَّه قد أُجرِيت حوالي 900 عملية «إعادة تحديد جنس» إجبارية بين عامي 1971 و1989 في المستشفيات العسكرية كجزءٍ من برنامج شديد السريَّة لاستئصال المثلية الجنسية من الخدمة العسكرية.
8- تجربة سجن ستانفورد (1971)

لم تكُن هذه التجربة غير أخلاقية بالضرورة، ولكن نتائجها كانت كارثية، أجرى عالم النفس الشهير فيليب زيمباردو هذه التجربة لفحص سلوك الأفراد عند وضعهم في أدوار السجين والحارس، والمعايير التي من المتوقَّع أن يظهرها هؤلاء الأفراد.
وُضع السُجناء في موقف يتسبَّب عمدًا في الاضطراب والإهانة وسلب الشخصية، لم تُعطَ للحُرَّاس أي إرشادات أو تدريب على كيفية تنفيذ أدوارهم، لم يكُن الطلاب في البداية واثقين من كيفية تنفيذ أدوارهم، ولكنَّهم أصبحوا في النهاية لا يعانون من أي مشكلة، وفي اليوم الثاني من التجربة تمرَّد السُجناء، ممَّا نتج عنه استجابة حادة من الحُرَّاس.
طبَّق الحُرَّاس نظام امتياز غرضه كسر تضامن السُجناء وخلق جو من انعدام الثقة بينهم، أصبح الحُرَّاس يشعرون بالذعر من السُجناء، وبدأ السُجناء يعانون من اضطرابات عاطفية واكتئاب وعجزٍ مُكتسَب، وبدؤوا يُعرِّفون أنفسهم بأرقامٍ بدلًا من أسمائهم، أنهى الدكتور زيمباردو التجربة بعد خمسة أيام عندما أدرك مدى واقعية السجن للأفراد موضوع التجربة.
7- تجارب المُخدِّرات على القرود (1969)

قد يكون إجراء التجارب على الحيوانات مفيدًا للغاية في فهم الإنسان وتطوير أدوية مُنقِذة لحياته، ولكن كانت هناك تجارب تتجاوز حدود الأخلاق، وإحداها تجارب المُخدِّرات التي أُجرِيت على القرود عام 1969، دُرِّبَت في هذه التجربة مجموعة من القرود والفئران على حقن أنفسهم بمجموعة متنوعة من المُخدِّرات التي تشمل المورفين والكحول والكودين والكوكايين والأمفيتامين، وبُمجرَّد أن أصبحت الحيوانات قادرة على الحقن الذاتي، تُرِكوا وحدهم مع أدواتهم وإمداد كبير من كل مُخدِّر.
اضطربت الحيوانات كالمُتوقَّع لدرجة أنَّ بعضهم حاول الهروب بشدة وانكسرَت أذرعهم خلال المحاولة، عانت القرود التي تتعاطى الكوكايين من تشنُّجات وقطعوا أصابعهم في بعض الحالات (من الممكن أن يكون ذلك نتيجةً للهلاوس)، وقطع أحد القرود التي تتعاطى الأمفيتامين كل الفراء الذي يُغطِّي ذراعه وبطنه، أمَّا في حالة اجتماع الكوكايين والمورفين كانت تقع الوفاة خلال أسبوعين.
6- تجارب تعبيرات الوجه (1924)

طوَّر كارني لانديس -المُتخرِّج في قسم علم النفس من جامعة مينيسوتا- عام 1924 تجربةً لتحديد ما إذا كانت المشاعر المُختلفة تصنع تعبيرات وجه خاصة بكلٍّ من تلك المشاعر، كان الغرض منها معرفة إذا ما كان لدى جميع البشر تعبيرٌ مُشترَكٌ عند الشعور بالقرف والصدمة والبهجة وهكذا، تعرَّض المُشارِكون في التجربة لمجموعة متنوعة من المُحفِّزات المُصمَّمة لإثارة رد فعل قوي، وكان لانديس يُصوِّر رد فعل كل شخص، شمَّ المشاركون في التجربة نشادر، وشاهدوا أفلامًا جنسية، ووضعوا أياديهم في دلاء بها ضفادع.
وفي النهاية عُرِض على المُشارِكين فأرٌ حيٌّ، وصدرت إليهم تعليمات بقطع رأسه، وعلى الرغم من أنَّ كل المُشارِكين استوحشوا الفكرة إلَّا أنَّ ثُلثهم قد نفَّذوها، وما جعل الموقف أسوأ هو أنَّ معظم المُشاركين لم يعرفوا كيفية تنفيذ هذه العملية بطريقةٍ رحيمة وأُجبرت الحيوانات على الشعور بمعاناة هائلة، وقام لانديس بالتقاط السكِّين وقطع رأس الحيوانات التي رفض ثُلث المُشاركِين قطع رؤوسها، لم تُثبِت الدراسة أنَّ للبشر مجموعة مُشترَكة من تعبيرات الوجه الفريدة.
5- آلبرت الصغير (1920)
أراد جون واتسون؛ أبو المدرسة السلوكيَّة، اختبار فكرة الخوف ليرى إذا ما كانت فطرية أم استجابة شرطية، كان «آلبرت الصغير» هو الاسم المُستعار لرضيع عمره 9 أشهر اختاره واتسون من المستشفى، وعرَّضه لأرنب أبيض وفأر أبيض وقرد وأقنعة بشعرٍ وأقنعة بدون شعر وقطن وصحيفة مُحترِقة ومنوَّعات من أشياء أخرى لشهرين دون أي نوع من التوضيح.
ثم بدأت التجربة بوضع آلبرت على فراش في منتصف غرفةٍ، ووُضِع فأر تجارب بالقرب من آلبرت وسُمِح له باللعب مع الفأر، لم يخشَ الطفلُ الفأرَ حتى هذه اللحظة، ثم أصبح واتسون يُصدِر صوتًا عاليًا خلف ظهر آلبرت عبر الضرب بمطرقةٍ على عارضة فولاذية مُعلَّقة عند لمس الطفل للفأر، بكى آلبرت الصغير وأبدى خوفه عند سماع الضوضاء، بعد تكرار الأمر عدة مرات أصبح آلبرت قلقًا كلَّما ظهر الفأر، إذ ربط آلبرت بين الفأر الأبيض وبين الضوضاء العالية وأصدر الاستجابة العاطفية أو الخائفة المُتمثِّلة في البكاء، بدأ آلبرت الصغير في تعميم استجابته للخوف لأي شيء أبيض أو أزغب (أو كليهما)، والأمر المؤسِف أنَّ آلبرت الصغير قد غادر المستشفى قبل أن يُزيل واتسون حساسيته لهذا الخوف.
4- العجز المُكتسَب (1965)
أجرى عالِما النفس مارك سيليجمان وستيف ماير عام 1965 تجربة، ارتدت فيها ثلاث مجموعات من الكلاب أحزمةً، أُطلِقَت كلاب المجموعة الأولى بعد فترةٍ مُحدَّدة، دون التعرُّض لأذى، وجُمِع كلاب المجموعة الثانية في ثنائيَّات ولُجِّموا سويًّا، وتعرَّض واحدٌ من كل ثنائي لصدمات كهربائية يمكن وقفها عبر الضغط على رافعة.
أمَّا كلاب المجموعة الثالثة فجُمِعوا كذلك في ثنائيَّات ولُجِّموا سويًّا، وتلقَّى واحدٌ من كل ثنائي صدمات كهربائية ولكن الصدمات لم تتوقَّف عند الضغط على الرافعة، كانت الصدمات عشوائية وبدت حتمية، ممَّا تسبَّب في «العجز المُكتسَب»، إذ افترض الكلاب أنَّه ليس هناك ما يمكن فعله لوقف الصدمات، ظهر على كلاب المجموعة الثالثة في النهاية أعراض الاكتئاب السريري. وُضِع كلاب المجموعة الثالثة لاحقًا في صندوقٍ وحدهم، ثم تعرَّضوا لصدمات ثانيةً، ولكن كان بإمكانهم وقفها بسهولة بالقفز خارج الصندوق، ببساطة «استسلمت» هذه الكلاب، وبدا عليهم ثانيةً العجز المُكتسَب.