مواصفات المؤمنين
السيد عبدالملك الحوثي
في ظلال سورة (المؤمنون).. المواصفات الإيمانية (1)
المحاضرة الرمضانية الثامنة عشرة 22-9-1439ه 6-6-2018م
في ظلال سورة (المؤمنون).. المواصفات الإيمانية (1)
المحاضرة الرمضانية الثامنة عشرة 22-9-1439ه 6-يونيو-2018م
#فذكر_بالقرآن
https://t.me/fadhakir_bilquran
#حليف_القرآن
https://t.me/+ABALMa0yDUNiZjBk
المحاضرة الرمضانية الثامنة عشرة 22-9-1439ه 6-6-2018م
في ظلال سورة (المؤمنون).. المواصفات الإيمانية (1)
المحاضرة الرمضانية الثامنة عشرة 22-9-1439ه 6-يونيو-2018م
#فذكر_بالقرآن
https://t.me/fadhakir_bilquran
#حليف_القرآن
https://t.me/+ABALMa0yDUNiZjBk
❤1
Forwarded from فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فذكر_بالقرآن
الوضعية التي نحن عليها الآن ليست وضعية أن يبحث الإنسان عن مبررات إطلاقاً حتى ولو كان هناك مبررات شرعية، وضعية خطيرة، ليست وضعية أن يبحث الناس عن المبررات، ولا أن يقولوا: [نحن منشغلون بكذا أو كذا] هي وضعية يجب أن نتجه فيها لأن نتحدث دائماً مع الناس جميعاً عن خطورة المرحلة، وعن خطورة اليهود والنصارى، وعن أضرارهم ومفاسدهم، وعن كيف يجب أن نواجههم، وعن موقف نتبناه، أدناه وأقله أن نصرخ في وجوههم، ونرفع الشعار الذي قد جربوا هم مرارته. ثم لاحظوا نحن نقول أحياناً: نحن طلاب علم، ونحن نبحث عن الهداية، نريد أن نهتدي... من يتأمل القرآن الكريم، مهما عملت من برامج روحية، مهما عملت من برامج على أساس أن تهتدي وتهدي الآخرين، إذا لم تسر على السنة الإلهية التي تحقق لك الهداية، ويمنحك الله العلم، فإنك لن تهتدي، {وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ}(القصص14) المحسنون قمتهم المجاهدون، {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}(
الوضعية التي نحن عليها الآن ليست وضعية أن يبحث الإنسان عن مبررات إطلاقاً حتى ولو كان هناك مبررات شرعية، وضعية خطيرة، ليست وضعية أن يبحث الناس عن المبررات، ولا أن يقولوا: [نحن منشغلون بكذا أو كذا] هي وضعية يجب أن نتجه فيها لأن نتحدث دائماً مع الناس جميعاً عن خطورة المرحلة، وعن خطورة اليهود والنصارى، وعن أضرارهم ومفاسدهم، وعن كيف يجب أن نواجههم، وعن موقف نتبناه، أدناه وأقله أن نصرخ في وجوههم، ونرفع الشعار الذي قد جربوا هم مرارته. ثم لاحظوا نحن نقول أحياناً: نحن طلاب علم، ونحن نبحث عن الهداية، نريد أن نهتدي... من يتأمل القرآن الكريم، مهما عملت من برامج روحية، مهما عملت من برامج على أساس أن تهتدي وتهدي الآخرين، إذا لم تسر على السنة الإلهية التي تحقق لك الهداية، ويمنحك الله العلم، فإنك لن تهتدي، {وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ}(القصص14) المحسنون قمتهم المجاهدون، {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}(