﴿قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ﴾ ليس هناك أيُّ مبرر في المجادلة في الله، لكن هم وصلوا في ضلالهم إلى المجادلة في الله، في موضوع الألوهية، قد أصبح الكثير من النصارى على هذا النحو: مجادلة فيما يتعلق بالله، ليسوا مؤمنين بوحدانية الله، يحتاجون إلى أن يجعلوا الله مجموعة من ثلاثة أشياء: عيسى، والروح القدس، والله، المجموع إله. إذاً فالحجة واضحة هنا لدى المسلمين، وقدِّمت القضية بالشكل الذي يُعتبَر موقف اليهود والنصارى في مقام المحاججة ضعيفاً جداً بدءاً من الله والملة التي كان عليها إبراهيم وإسماعيل وإسحاق، الدِّين بعنوانه.
السيد حسين الحوثي
الدرس السابع - سورة البقرة
الصفحة 22
#السعودية_تصهين_المناهج
https://twitter.com/Moh_Alhouthi/status/1700217926500950456
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🇾🇪https://telegram.me/Mohammadlhouthi
السيد حسين الحوثي
الدرس السابع - سورة البقرة
الصفحة 22
#السعودية_تصهين_المناهج
https://twitter.com/Moh_Alhouthi/status/1700217926500950456
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🇾🇪https://telegram.me/Mohammadlhouthi
X (formerly Twitter)
محمد علي الحوثي on X
القضية إن اهتديتم إلى ما نحن عليه، آمنتم بما أنزل إلينا وأنزل إليكم، فقد اهتديتم، وإن توليتم فأنتم مشاققون، لا تحسب حسابات أن تحاول أن تسترضيهم بأي عبارات مثل الذي يحاول المسلمون الآن عندما يقولون: (كلها ديانات سماوية واحدة) أليست هذه عملية استرضاء
على أساس…
على أساس…