﴿ وَاذْكُر ربك إِذَا نَسِيتَ﴾
- سُبحان الله
- الحمد لله
- الله أكبّر
- استغفر الله
- لا اله الا الله
- لاحول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبحمده
- سُبحان الله العظيم

اللهمّ لا تحمّلني من كرب الحياة مالا طاقة لي به، وباعد بيني وبين مصائب الدنيا وتقلّب حوادثها كما باعدت بين المشرق والمغرب .

مع هدوء الفجر :
﴿ قُل عسى أن يكون قرِيبًا ﴾ قد يراودك حلمًا يداعب خيالك وترى أنه بعيد التحقيق لكنّ الله كريم وبيده يجعل البعيد قريبا🤍.

من قال في الصباح:
اللهم ما أصبح بي من نعمةٍ او بأحدٍ
من خلقك فمنك وحدك لاشريك لك
فلك الحمد ولك الشكر 🤍.

ْ- فقد أدّى شكر يومه -

‏نصيحة : إذا مررت بفترة ضعف ، تعثّر ، حيرة ، شتات .. فليس هناك شيء يُخرجك من هذه المشاعر ويقوّيك مثل كثرة ذكر الله ، اترك كل ما بيدك واذكر الله ولو لبعض دقائق .. سترى كيف تتنفّس من جديد بشعور مختلف!
‏« ألا بذكر الله تطمئن القلوب » وعدٌ ربّاني أن تلتف الطمأنينة على قلبك

"مشيئة اللّه ستحدث في النهاية ، فلا تفني عمرك كله‏ في التفكير والحسابات ، وثِق تمام الثقة أنَّ الخيرة‏ فيما يختاره اللّه ، وأنّ اختيارات اللّه هي الأنسب‏ والأفضل ولو كانت عكس رغباتك ، وأن كل اختيارات‏ اللّه صالحة وإن كنت لا تفهم الأسباب اختيارات اللّه‏ وتدابيره أجمل مما تريده لنفسك ومما تسعى إليه ، وإن سألت الله شيئًا فسله أن تتفق مشيئته مع مشيئتك ،‏ وأن يكون مرادك هو نفسه قدرك ، لأن اللّه رب الخير لا‏ يمنع خيرًا ولا يأتي بِشَر"

﴿وَالَّذينَ يَبيتونَ لِرَبِّهِم سُجَّدًا وَقِيامًا﴾
- الوتر ..

عندما تُدرك أن قيام الليل اصطفاءٌ يُوفق الله لهُ من يشاء من عباده؛ لن تتركهٌ ليلة واحدة"

قيام الليل🤍.

"‏أن يُلهمك الله الدعاء في الثُلث الأخير من اللّيل
‏فأعلم أنّ الله قد أكرمك من بين الخلائق ..
‏واصطفاك من بين النائمين، وأنّه ناداك ليُكرمك
‏ويُعطيك من واسعِ فضله ورحمته"
-الوتر-

يوم الاثنين والخميس يوم تُرفع فيه الاعمال فكان عليه الصلاة والسلام يصوم الاثنين والخميس ويقول أُحب ان يرفع عملي وانا صائم ".🤍🤍

- ألا تُحب ان يرفع عملك وأنت صائم ؟

ما خابَ عبدًا يُناجي ربهُ ليلًا
الوتر🤎

اللهُم صلَّ وسلم وبارِك على نبينا مُحمد .

اللهم في يوم الجمعه
‏لا تحرمنا من رزقك وتوفيقك
‏ورحمتك ومغفرتك وعفوك ورضاك
‏ اللهم صّل وسَلّمْ عَلى نَبِيْنَا مُحَمد ﷺ