﴿وَنَزَعنا ما في صُدورِهِم مِن غِلٍّ﴾ [الأعراف: ٤٣]

جمال الحياة الدنيا بخلو القلب من الغل والحقد والحسد
لذا كان من نعيم وجمال الجنة نزع الغل
فعش حياتك راضياً بما قسمه الله لك
وحامداً شاكراً لكل النعم التي أنعم الله عليك بها
لا تحسد، ولا تحقد على الآخرين
فقط كن شاكراً لله فقط

﴿ وَمَا تُقَدِّمُوا۟ لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍۢ تَجِدُوهُ عِندَ ٱللَّهِ ﴾ [البقرة:١١٠]
ما أعظمها من آية:
معروفك، عطاؤك، عملك الصالح، حتى طِيبتك في
تعاملك مع الآخرين، إن لم تجدها في الدنيا فسوف
تجدها عند الله خيراً وأعظم أجراً..

لا تيأس ‏فربما يغلقُ الله الأبواب
‏ليرشدك لبابه الذي لا يُغلق
- قيام الليل♥️

نكررُ لك دائمًا ونُذكرك :
ربَّما تعجزُ أنت لكنَّ اللهَ
لا يُعجزهُ شيء

-الوتر♥️

"الزموا الصلاة الإبراهيمية بِتدبر وتركيز فيها أعظم البشارات واستجابة الدعوات "
.
"اللهم صلِ على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد" 🤍

" واجعلني ذو حظٍ عظيم يا الله ".

"لا تَيأسَنَّ مِنَ الدُّعاءِ وَزِد بِهِ
إنَّ الذي فَطَرَ السَّماءَ يُجيبُ"
ـ الوتر

﴿وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ﴾

استغفِرُ الله الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه.

ولا تنسى لثانية أَنَّ اللهَ مَوْجُود وَأَنَّ اللهَ قادر أن يُغيّر كل المعادلات لأجلك وَلأَجْلِ دُعَائِكَ


-الوتر♥️

‏" كُنْ واقعياً في كلِّ شيءٍ
إلا في الدُّعاء بَالِغْ
أنتَ تسألُ ربَّ المستحيل !"

-الوتر♥️

﴿وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ﴾

- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ🍃

‏"يا ربِّ إنْ ضاقَ الفضاءُ فإنني
‏برحابِ جُودِكَ أستظلُّ وأطمعُ"

-الوتر♥️

يا ساهِرَ الليلِ كُلّ الوقتِ مُنشغلاً
‏أوْترْ لأنّ صلاةَ الليلِ أنْوارُ

‏‌ - الوتر♥️

﴿قُلِ الحَمدُ لِلَّهِ بَل أَكثَرُهُم لا يَعقِلونَ﴾ [العنكبوت: ٦٣]
ولو أنكَ تتبّعتَ وصف ربنا لأكثر النــاس في القــرآن،
لوجـــدتَ أنـــه يقــــول فيهــم:
لا يعلمون، لا يشكرون، لا يعقلون
بالمقابل فإنّ ربنا يقول: ﴿وَقَليلٌ مِن عِبادِيَ الشَّكورُ﴾
فــلا تركن إلىِ النـــاس كثيـــراً،
قدَّم الذي عليك، وسَلِ الله الذي لكَ!
قال الإمام أحمد لحاتم الأصمّ: كيف السبيل إلى السلام من الناس؟
فقال له: تعطيهم مالكَ ولا تـــأخذ من مالهـــم،
ويؤذونكَ ولا تؤذيهــم،
وتقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحكَ.
فقال له الإمام أحمد: إنها لصعبــة يا حــــاتـم!
فقال له: وليتكَ تسلم!

﴿فَاذكُروني أَذكُركُم﴾ [البقرة: ١٥٢]

إنكَ لا تعلمُ بأيّهما تفرح أكثر؛ بالسبب أم بالنتيجة؟
السبب: اذكروني
النتيجة: اذكركم
إن الله تعالى لا يُعصى غلبةَ،
ولا يُطاع إلا تكرماً!
وهذا أجمل ما في الطاعة؛ أن تعرف أنّه تكرّم عليكَ!
لقد نظرَ إلى قلبك، فاستحسنه فألهمكَ ذكره!
ويا لها من ترقية، ويا له من نيشان!
ثم استمتـع بالنتيجـة: اذكركم
تأمل المشَهد بقلبك، أنت تذكره بلسانك وتعدّ تسابيحك على اصابعك،
وملك الملوك وجبّار السماوات والأرض، يذكرك!
لو قيل لكَ أنّ رئيساً أو ملكاً ذكرك لطرتَ فرحاً،
وربما لن تنام تلكَ الليلة!
فما بالك والذاكر لكَ مَن بيده ملكوت كلّ شيء؟!

‏يا نفسُ .. ضمّة القبر آتيةٌ آتية
فاعملي صالحًا لعلّ الله يرحمُك!

-الوتر♥️