“اللهُمَّ في يوم الجمعة أرزقنا حُلو الحياةِ و خيرَ العطاءِ و سعة الرزقِ و راحةَ البالِ و لباسَ العافية ، و حُسن الخاتمة”
كان النبي ﷺ يُكثر من دعاء :
"اللهم إني أسألك نفسًا مطمئنة.. تؤمن بلقائك.. وترضى بقضائك.. وتقنع بعطائك."
"اللهم إني أسألك نفسًا مطمئنة.. تؤمن بلقائك.. وترضى بقضائك.. وتقنع بعطائك."
اللهم اجعلني أرى أمنياتي تتسابق عليّ بتسخيرٍ منك، يا مجيب الدعوات ويا قاضي الحاجات."
اللهُم إني استودعتك مُستقبلًا لا أعلم خفاياه ولكني أعلم أنك خير مدبر ف وفقني ف أمور حياتي يا الله"
"يارب اجعلني ذو حظ عظيم وشأن عظيم وسخر لي الأرض ومن عليها وارزقني رزقاً وفيراً وبارك لي فيه وهب لي ما أتمنى وما أريد".
لا ينساك الله، ولو ظننت أنك بالكاد تتحمَّل الحيـاة، يأتيك باليُسْر والفرج في ذلك الوقت الذي تشعر فيه أنك على شفا حفرة من السقوط، فالله إذا أراد بك خيرًا تعجَّبتَ من طريقته، يأتيك الخير من بين ألف طريقٍ ضيَّق، حتى أنك لا تعلم متى وكيف حدث ذلك♥️.
يا عبدي لو علمت كيف أدبر لك أمورك، لعلمت يقينًا أني أرحم بك من أمك وأبيك، ولذاب قلبك محبًة لي، فقل الحمد لله.."
سورة يوسف سُميَّت بـ أحسن القصص لأنها السورة الوحيدة التي بدأت بـ حلم وانتهت بتحقيق هذا الحلم ، وكأن الله يخبرنا أنّ نتمسَّك بـ أحلامنا، وتعلمنا أيضاً بـ أن المريض سيُشفي، الغائب سيعود، الحزين سيفرح، أن الكَرب سيُرفع، أنّ صاحب الهدف سيصل إليه ، كفيله الله بـ إعادة كُل أملٍ ضائع .
وقلوبنا يا ربّ صَبرت، فأنعم عليها بأفراحٍ تُغيرنا من حالٍ إلى حالْ يُرضيك ويُرضينا ."
سامحني يارب إذا صليتُ لك بذهنٍ شارد، وأقبلتُ عليك بنصف قلب اللهم خذ بيدي، وردّني إليك ردًا جميلا."
كان الرسول ﷺ إن ضاقت دُنياه يُردد:
" يا حيُّ يا قيّوم بِرحمتك استغيث، أصلِح لي شأني كُلّه ولا تكلني إلى نفسي طرفة عينْ ."
" يا حيُّ يا قيّوم بِرحمتك استغيث، أصلِح لي شأني كُلّه ولا تكلني إلى نفسي طرفة عينْ ."