‏إنها مِن النوع الذي ما أن تَبدأ بالحديث مَعها حتى تجد نفسّك تشتهي الحديث أكثر كما لو أنكَ كُنت جائعاً للحديث .

لدى عينيك القُدرة على إخراجي من كوابيس الأحزان إلى أحلام الأمال بلفتةٍ واحدة .

إنها من ذلكَ النوع الذي ، عندما تنظُر إليها مرة واحدة يُصبح من الصعب على عينيك رُؤية غيرها .

وكأن كل شيء معكِ يبدو أجمل وبأقصى مراحل الحُسن وكأن الروح لا تبتهج وتصبح أخف إلا معكِ .

لدّي صورة لكِ وانتِ تبتسمين أؤكد لكِ أنها أثمن اشيائي .

هيَ لا تبوحُ وإنما ، لها مدمعٌ قالَ خِطاباً مؤلما .

• ‏أَنتِ دافئة بشكلٍ قد يُصيب شخصًا بالغًا برغبةٍ في البكاء، أتعلمينَ ما معنى أن تذوبَ كلّ تلكَ القسوة التي شكَّلتها الأيام في لحظةٍ واحدة؟

• ‏"لا تَطلُبي شِعرًا فأنْتِ قَصيدَتي
‏ما إنْ نظرتُ إلىٰ عينيكِ أُبْدِعُ."

بحضوركِ فَقط،
يَستقِيم اليَوم،
وتتجمَّل الحَياة.

إِنَّها مُدهِشَة، كَما لَو
إِنَّها عِدَّة أَشخَاصٍ فِي آنٍ وَاحِد .

• بمثابةِ نجمةٍ ، أوْ ربما أنتَ النجومُ بذاتها .

• كُلُّ شَيْءٍ بِرِفْقَتِكَ، لَا أُرِيدُهُ أَنْ يَنْتَهِي.