-
﴿ قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الْأَعْلَىٰ ﴾
-
﴿ وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ﴾
-
﴿ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ﴾
-
﴿ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ﴾
وَتضُنّ بإنكَ وحيداً بِمُفردَك
ولكن اللّٰه يُرافُقكَ في كُلِ حِين.
ولكن اللّٰه يُرافُقكَ في كُلِ حِين.
صَبَر جَمِيل ثُمّ جَبْر عَظِيمٍ
مِنْ اللَّهِ هَكَذَا يُبَشّر الصَّابِرِين.
مِنْ اللَّهِ هَكَذَا يُبَشّر الصَّابِرِين.
سلمَتُ أمري للذي لآ يَغفَل وَلآ ينَام
وَلآ يكسرُ بِخاطري.
وَلآ يكسرُ بِخاطري.
وَتضُنّ بإنكَ وحيداً بِمُفردَك
ولكن اللّٰــه يُرافُقكَ في كُلِ حِين.
ولكن اللّٰــه يُرافُقكَ في كُلِ حِين.
اللهُمَّ بكَ نتجاوَز وبكَ نستعين
وبكَ كُلُّ صعبٍ من عثراتِنا يَلين.
وبكَ كُلُّ صعبٍ من عثراتِنا يَلين.
﴿ وَمَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسبُه ﴾
القوّة بالله، والعون منه، والأمان معه،
وكل مخاوف الدنيا لا تساوي شيئاً
عند التوكل عليه.
القوّة بالله، والعون منه، والأمان معه،
وكل مخاوف الدنيا لا تساوي شيئاً
عند التوكل عليه.
﴿ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ ﴾
مهما كانت الظروف والأسباب فإنّ
الله قادر على كل شيء وإذا شاء الله
بالأمر كان وقُضي.
مهما كانت الظروف والأسباب فإنّ
الله قادر على كل شيء وإذا شاء الله
بالأمر كان وقُضي.