- يا ساكِنًا لُبَّ الفُؤادِ ، ونبضِهِ
‏قُل لي بربكَ كيف أنتَ ملَكتَني ؟
ولأنت من سكن الفؤاد غرامه ، من نظرةٍ يا أنتَ كيف أسرتني !

‏لا أُحبّ مبدأ التلميح، بل يُعجبني أن تقصدني بصورة مُباشرة، أن تذكرني بطريقة صريحة وعلنية، أبهرني بجرأتك لن تحصل على كامل إنتباهي بنصف انتباهك، ستأخذني بأكملي ، حينما أراك بأكملك.

خيبة أمل لو اعتمدت على نبضك في الحكم
الصريح على أقرب الناس لك وتخليت عن العقل.

لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في
مجموعة المفاتيح هو المناسب لفتح الباب

لأول مرة أشعر أنني أريد العودة أن أعود
غريبًا على كل الذين أراهم مقربين لي وأن
أكفّعن حُب الأشياء من حولي بكل هذا
الإفراط أن أنجو من كل هذا.

‏كان قلبي يستغفر باكيا.

‏وتهُون في عيني أحلامي إذا غيري تطاولها.

‏لا تقلق علي أعرف جيدًا كيف أطير بجروحي إلى مكان لا يراني فيه أحد سواي وأداويها جيدًا ثم أرجع مجددًا أحلق في السماء ببريق ولمعان أكثر من ذي قبل.

لِوهلة تظنها مدينة أشباح ، لكنها حياتك'

شيء ما ينقصني رُبما أملٌ ، رُبما نسيانٌ ، رُبما صديقٌ ، أو رُبما أنا؟ .

من شدة التشتت أسير في كل أتجاه .

• النجوم لاتلمع من دُون الظلام، كذلك أنت، لن تنضج بدُون الحزن والمواقِف السيئة.. تحمل كل شي وسوف ترى النور قريبا.

هذا السواد الجوا عيني شايله
مو من سهر ، من الحجي الماكايله .

‏" المرات الأولى من كل شئ لا تُنسى "

غادرتني الكثير من الأشياء التي أحببتها لذلك ابدو مرناً في الوداع

راجعتهن چَلمة چَلمة
ويا حَسافة حَچيك كله چَذب .

حَدِد وِجهَتكْ،
العالم يفسح الطريق
لمن يعرف أين يذهب .

‏"تخافُ أنْ تسأل لأنك تخاف أنْ تتأكد، لا يوجدُ فزع ينافس فزع انتظارك لِسماع جوابٍ تعرفه مُسبقًا."

‏المسافات لا تفصل بين العالم
الصمت يفعل..

‏النسَاء لوحَات الرُب البديعَة.!