لليَهُود الصّهاينة نقُول كَما قَالت السَّيدة
زَينَبْ بنت أمِير المُؤمِنين عليهما السَّلام:
وَهَلْ رَأْيُكَ إِلَّا فَنَدٌ
وَأَيَّامُكَ إِلَّا عَدَدٌ
وَجَمْعُكَ إِلَّا بَدَدٌ يَوْمَ يُنَادِي الْمُنَادِي
﴿أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ﴾
زَينَبْ بنت أمِير المُؤمِنين عليهما السَّلام:
وَهَلْ رَأْيُكَ إِلَّا فَنَدٌ
وَأَيَّامُكَ إِلَّا عَدَدٌ
وَجَمْعُكَ إِلَّا بَدَدٌ يَوْمَ يُنَادِي الْمُنَادِي
﴿أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ﴾
لَك الْعُتْبَىٰ حَتَّىٰ تَرْضَىٰ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوّةَ إلّا بِك .🤍
﴿ وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴾
﴿ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ ﴾
﴿ وَٱعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ ﴾
﴿ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ ﴾
﴿ وَٱعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ ﴾
"إنِّي أقاتلُ بالدعاء، وإنِّي بإذن الله مُنتَصِر."
يحدث شيءٌ ما ، في وقتٍ ما
يغُيرك مرةً واحدة وإلى الأبد .
يغُيرك مرةً واحدة وإلى الأبد .
'' وربُّــــك الأقــــربُ والأحَـــــنّ ''
﴿رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ﴾
أليستْ امورك كلها بيد الله فَليطمئن قلبُكَ.
أتفهّم مأساة أن تكون عالقًا بالصمت للأبد.
﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجعَل لَهُ مَخرَجًا﴾
﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾
في الأماكِن العامة أُراقبُ الذينَ يمشون ببُطء
مُتَورطين مثلي بجثثهم
مُتَورطين مثلي بجثثهم
﴿قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ﴾