غرسَناهُم
في العيون غرامًا..
فمَلُّوا ظُلَّةَ الأَهْدابِ..
وقالوا:
مِلحُ العينِ
لا يرَوي الزهور..
في العيون غرامًا..
فمَلُّوا ظُلَّةَ الأَهْدابِ..
وقالوا:
مِلحُ العينِ
لا يرَوي الزهور..
دَعنا نُحب بعضنا دونَ مَلل
دونَ إختلافات
دَعنا نَتعمق في حُبنا فَقط
دونَ مَشاكِل تقطع طريقنا
دون تَذكر الماضي القبيح
دَعني اتفنن في حُبك
فأنتَ ملكي فقط .
دونَ إختلافات
دَعنا نَتعمق في حُبنا فَقط
دونَ مَشاكِل تقطع طريقنا
دون تَذكر الماضي القبيح
دَعني اتفنن في حُبك
فأنتَ ملكي فقط .
إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
من وعيت واني ضايع
ماكو عنوان اعتنيله
ولا اكو واحد دكلي صدره
وكلي ذب حملك واشيله
بيه حزن الناس كلهه
وعيني بالدمعه بخيله
وهمي ماسولفته لأحد
خاف يحسبني اشتكيله
ماكو عنوان اعتنيله
ولا اكو واحد دكلي صدره
وكلي ذب حملك واشيله
بيه حزن الناس كلهه
وعيني بالدمعه بخيله
وهمي ماسولفته لأحد
خاف يحسبني اشتكيله
يعتقد الإنسان مُخطِئاً أن المغفرة ستنقذ الحب، ثم يأتي اليوم الذي يكتشف فيه شجاعة المغادرة•
من تكون تعبان وعندك ظروف
كل ناسك تتعَب وياك ويصيرلها ظروف
تحِس الدنيا توگف و تگلك
"اتعب زايد يَلا"
كل ناسك تتعَب وياك ويصيرلها ظروف
تحِس الدنيا توگف و تگلك
"اتعب زايد يَلا"
وَتَدعو أنْ لا يكون طريقك وَعِرًا؛ لِتَّنجو ،
فَيكون وَعِرًا ،وَتَّنجو !
لِتعلمْ أَنَّ النَّجاة مِن الله، لا مِن الطَّريق .
فَيكون وَعِرًا ،وَتَّنجو !
لِتعلمْ أَنَّ النَّجاة مِن الله، لا مِن الطَّريق .
﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾
﴿فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ﴾
﴿قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا﴾
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾
يارب كل هذا الشعور عاجلاً وقريباً.
﴿فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ﴾
﴿قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا﴾
﴿وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ﴾
يارب كل هذا الشعور عاجلاً وقريباً.
وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ
يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا.
يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا.
( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ )
قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ (1) ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ (2) لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ (3) وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ (4)
قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ (1) ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ (2) لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ (3) وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ (4)
لقد كُنت غبياً عندما
ضننتُك سنداً فَلم تكن إلا وجَعاً لِقلبي
ضننتُك سنداً فَلم تكن إلا وجَعاً لِقلبي
﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ﴾