يارب في الأيام الأخيرة من هذا العام أشهدك يا الله أنه كان عام مليء بكرمك وفضلك ونعمك ، وأحمدك على كل مرض غفر ذنب ، وكل ابتلاء رفع مقام ، وكل عسر جاء معه يسر ، وكل منع كان هو نفسه عين العطاء ، وأسألك في العام الجديد سترا وعفوا وقربا إليك وأسألك العوض عن كل خذلان وكل سوء رأيته .

فجأة صرنا كبار وناضجين وشايلين مسؤليات والدنيا ما توقف على زعلنا ونكدر نضم حزننا ونكمل ، وتأقلمنا على إنه الدنيا ما تجي على هوانا في كل مرة وإنه عادي نكمل ونتعامل مع الكل واحنا ما عندنا شغف وطاقة لكن مجبرين على السعي والإستمرار

شايفين من تصغر أمنياتك كلش ، لدرجة تكتفي بسماعات بأذنك ومشوار مشي وي شخص تحبه إلى حيث لاتعلم بدون متهتم بالوقت والزمان والمكان ، مع ذلك حتى هالشغلة البسيطة ماتتحقق .

الإشياء اللي تجي بالبال فجأة وتأخذ حيز ومساحة من أفكارك وتكون إحد الخطط المستقبلية وإصرارك بالدعاء أن هي تصير فهي مستقبلاً تصير الموضوع محتاج تعب وجهد شوية منك وصبر

إن كان يسليك أن تشتم هذا وتحقر هذا وتسحق هذا فسيأتيك من غير ما تنتبه من سيفعل كل هذا بك .

الشخص الوحيد الذي لا يستحق الندم على
رحيله ذاك الذي لا يخبرك بعيوبك إلا بعد فراقك

من الظلم أن تقيس حظك بعدد اﻷشياء الجميلة التي لم تحصل عليها دون النظر إلى اﻷشياء السيئة التي لم تصبك! كن منصفًا حتى مع نفسك كي تشعر بالرضا.

“أقبح الأشخاص من يتعامل معك حسب مزاجه ، إن كان سعيداً عاملك بلطف ، وإن كان تعيساً عاملك بحماقة.”

" آه لو ينال المرء ما يوّد ."

"أبعدهُ الله عنك، لأنهُ رأى شيئًا لم تراهُ انتَ."

" كلُّ ما يشعر به قلبك، صحيح ."

"اللهم عامًا تركض فيه الأقدار السعيدة في طريقي."

يأتيك الفرج فجأة كما أتاك الابتلاء بغتة،
ثق بالله ولا تيأس."

"يارب ليس لأني أستحق، بل لأنك رحيم."

"الناس لا تتغيَّر، الناس تنكشف."

" الاختلاط بالصالحين يُصلحك ."

"كرهك لأفعالك السابقة دليل على تطور عقليتك، استمر."

"لا تستثنوا أحداً وتوقعوا من الجميع كل شيء."

"تزعجهم ردة فعلك، وبأفعالهم لا يشعرون."

"الجديّة مُميتة، واجه مشاكلك بالحسّ الفُكاهي."