‏"لا أتجزأ، ولا أفهم كيف يكون شكل أنصاف الأشياء، أنا شخص يحضر بكامل وهجهِ و اندفاعه أو يغيبُ إلى الأبد."

" لكن رغم ذلك، يجب الا نعيش كـ ضحايا، بكل كـ ناجين. بمن اختاروا الوعي بدل التذمر، و النهوض بدل التبرير."

ثم يبرد قلبك، لا شي يبقى دافئاً إلى الأبد.

بمجرد ان تُدرك بأنك تستحق الأفضل لن تؤثر عليك خسارة اي شي.

التوقعات تصنع أسوأ الأحزان

التعلق الطويل لا يعني الإخلاص، بل الخوف من السقوط في المجهول

الاهتمام المفرط يحرّك أشياء بالعقل الباطن ما ننتبهلها
من تبالغ ويا شخص، اللاوعي مالته يفسّر هالتصرف ضعف، مو محبة.
ليش؟ لأن دماغه يتعامل ويّاك كأنك خطر على استقلاله أو على صورته عن نفسه.
يصير عنده صراع داخلي ، ليش هو هيچ مهتم؟
يمكن ما عنده غيري؟ يمكن محتاجني؟
وهنا تبدي تنزل قيمتك بعينه، مو لأنك مو زين،
بس لأنك صرت متاح أكثر من اللازم.
العقل الباطن يربط الوفرة بالملل، والسهولة بعدم القيمة.
فلا تبالغ، خليك متوازن ، حتى تبقى مرغوب

الذي تغير عليك لم يكن يوماً حقيقياً "

البعد يكشف لك قيمة القريب .

لنّ يَذهب لغيرك شيء كتبهُ الله لك .

لا تستمر في علاقة أصبح العتاب بها مجرد روتين .

ستبقى تسامح من تُحب حتى تكرهُه بقناعة "

راح تتعود تترك الناس اللي ماتوقعت تعيش لحظاتك بدونهم .

كلُ مبذول في غير محله غير مُقدر "

يلاحظك بشكلٍ مسرف، ذلك الذي يبدو لك متجاهلاً .

إنما الناس لطيفين بحجم المصلحة .

يقين تام بأن اللحظة مهما ثَقُلت ستمُر .

- أيَّتُها الفَرَاشَةُ الَّتِي إعتَادَت أن تَكُونَ إمرَأةً .

كُلما وددت شيئًا مِن الطمأنينة تمنّيت وجهك، تمنّيتك أمامي، تمنّيتك معي دون أيّ شيء آخر.