متى كبرنا؟ متى أصبحت الخطوات حقيقية ومصيرية إلى هذا الحد؟

لا تزال نوبات قلة الصبر تطوف بي بين حينٍ وآخر

ثم يهبك الله شخصاً يزهر ما اذبلتهُ الايام في قلبك

"لا أحد يُشبه أحدًا حتى في الإحساس..
فهناك من يسلّم باليد وهناك من يسلّم بالروح."

رغمّ إعتيادك على الأمر تحزن مرّةً أخرى ..

تحضن طفل تحس انه انت اللي محتاج الحضن مش هو

الله لا يسامح الناس الي مرت وضرت

أنَّا وَقلبي
‏نَنتَّظر شِيء يبعَث فِينا
‏الطِّمأنينَة مَرة أُخرَى.

أنام وفي قلبي شوق لا يُوصف
أغمض عيني وأنا أرجو أن أراك في حلمي ولو
للحظة أدعو ربي الرحيم الذي يعلم وحده كم
أرهقني غيابك أن يكرمني برؤيتك في المنام
فهي كل ما تبقى لي منك وأطلب منه برحمته
الواسعة أن يرحمك ويجمعني بك في دار لا
يعرف فيها القلب ألم الفقد

علامة الإستفهام التي رافقت
رأسي لأيام طويلة تلاشت وحذفت
أصبحت الأشياء الآن في غاية الوضوح .

أعـرف منْ أنا وأُحب مـنْ أكون .

كَانت دائمًا تترك أثرًا فِي كَل شيء .

التَفكير قَتيل للإنسان .