﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ﴾.
- كانَ يَظنُ بالله أنهُ سَيُرضيه ، فأعطاهُ الله ضعُفَ ظنهُ ..🦋
❤1
اول مرة اعبر من ضباب الجام لَا اسمك كتبتة ولا عفت ذكرى
كَيف تَغيبُ الأشياءُ، التي بَدت وكَأنها سَتبقى للأبد .
وإذا سجدت فأطل، فإن البلاء لا يستقر على ظهر ساجد..
الحَمقى لديهم عادة في الاعتقاد بأن كل شيء كتبهُ شخص مشهور بالضرورة هو مثير للإعجاب.
إن كُنتُ سامحتُهم، فليسَ لأجلهم
بل لأنني لا أُحِبُّ أن ألقى اللهَ وفي نفسي ضغينةٌ على أحد. ولكنني لستُ مُضطرًا لمُصافحتهِم يوماً، لأنّ الشعور بالخذلان في داخلي، لا تمحوهُ مُسامَحة، ولا تشفيهِ مُصافحة!
ولقد عفوتُ عنِ المُسيءِ لأنّني
بالرغمِ مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُ
لكنّ أيامَ الودادِ قد انتهتْ
فينا، وبعضُ الودِّ لا يتجدّدُ
بل لأنني لا أُحِبُّ أن ألقى اللهَ وفي نفسي ضغينةٌ على أحد. ولكنني لستُ مُضطرًا لمُصافحتهِم يوماً، لأنّ الشعور بالخذلان في داخلي، لا تمحوهُ مُسامَحة، ولا تشفيهِ مُصافحة!
ولقد عفوتُ عنِ المُسيءِ لأنّني
بالرغمِ مِن عُمقِ الأسى، لا أحقدُ
لكنّ أيامَ الودادِ قد انتهتْ
فينا، وبعضُ الودِّ لا يتجدّدُ
❤1
فكم مِن كُربةٍ أبكتْ عيونًا
فهوّنها الكريمُ لنا فهانتْ
وكم مِن حاجةٍ كانت سرابًا
أرادَ اللهُ لُقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة مِن ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانتْ
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتِها بالصبرِ زانتْ
فهوّنها الكريمُ لنا فهانتْ
وكم مِن حاجةٍ كانت سرابًا
أرادَ اللهُ لُقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة مِن ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانتْ
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتِها بالصبرِ زانتْ
❤1👍1