قريبٌ مجيب..!
قال عون بن عبد الله -رحمه الله-: الحمد لله الذي إذا شئتُ أيّ ساعةٍ من ليلٍ أو نهارٍ وضعت عنده سرّي بغير شفيعٍ، فيقضي لي حاجتي ربّي عزّ وجلّ، والحمد لله الذي أدعوه فيجيبني وإن كنت بطيئًا حين يدعوني.

اللهم إني عبدك المقصر، قليل خيري، كثير شري، عَظُم ذنبي، وتراكمت سيئاتي، أناجيك باسمك، من لي غيرك، كل الأبواب مؤصدة إلا بابك، كل الطرق مقطوعة إلا طريقك، يا مقصدي في العمل، يا من بذكرك الإطمئنان والأمل، استغفرك من كل ذنب جنيته، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.

ومِثل نار بگطّن مَابينت مهَموم
بارد بالوجِه وآنهَ أحتِرگ سكتَة!

جرِح بَس يّا معَزتك بيّن الجروَح .

رُغم كُرهي للانتِظار ، ٲنتظرِك َدائماً .

‏اختيارك للشخص الي تحكيله
مشاكلك اهم من مشاكلك نفسها .

سـيديم الله علاقتك بمن هو خير لكَ

"اكتشفت أن الأشياء التي ﻻ أقولها كي ﻻ أؤذيك، تقولها أنت لي دون أن تدرك حتّى أنها تؤذيني"

يُخاطر المرء عند تعمّقه في علاقات شخصية، ويُقامر بالاحتمالات، وقد يقع في مصيدة العشم والتوقعات، ويتعرّض بذلك لخطر خيبات الأمل ..

لا تترك العمر يمضي وانت مرتدي كل هذه الجديّة ،تنفّس

‏"الحياة تعلمك الحب ، التجارب تعلمك من تحب ، المواقف تعلمك من يحبك."

غارق بك مُتناسي هذا العالم بأكمِله .

ستترك هذه الندبة علامة
صدقني، حتّى يد المُحب
لن تكون على الدوامِ حنونة.✨

هضيمة
من شفت تعبي ضاع من ايدي .

أذيتني بَكد مَا چنتَ مِهتم بيَك .

يَتغيَّر الجَمِيع وَ تبقىٰ هِيَ كما هِيَ أُمِيّ 🤍.

سَوفَ يَأتيكَ مَا قدَّرَ لَكَ 🩵.