لم أتوقع في يوم من الأيام وصولي لهذه المرحلة من اللامبالاة، لم أتخيل أنني سأكتفي من كل شيء تقريبًا ولايغريني او يدهشني شيء.

لم أكن فخورًا بعزلتي كثيرًا، ولكنها كانت رفيقتي الدائمة، ف ظلام حجرتي بالنسبة لي، مثل أشعة الشمس بالنسبة لهم.

روي عن أحد الرجال المتاحين
يقول:

نسيانكِ باهظ للغايه ، كلّفني سبعون امرأة !

”اللهم إني أبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الطلب إلا منك، ومن الرضا إلا عنك، ومن الذل إلا في طاعتك، وأسألك أن تجعل الإخلاص قرين عقيدتي، والشكر على نعمك شعاري ودثاري“
— التوحيدي

‏«وألوذُ بكَ من ضيقِ نفسي إلى سِعتك»

”إنّ الله يبسط يده باللَّيل ليتوب مُسِيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل“

”الأفراح إذا شاركتها تضاعفت، والأحزان إذا شاركتها ضَعُفت“
— ياسر الحزيمي

أبسط الأمور قد تسعدنا ، لذلك لا تنتظر من الحياة الكثير حتى تبتسم ، بل كن ممتن للحظة التي بين يديك ، لانها قد لاتعود مرة أخرى أبداً ..

‏يقول نيتشه

في بعض الأحيان لا يريد الناس سماع الحقيقة
لأنهم لا يريدون تدمير أوهامهم !❤️

‏"أنظر لانتماءاتي الصغيرة ، وأستشعر يد الله الحنونه في أدق تفاصيلها فأشعر أنني في حمايته ، في كنفه ورعايته ، وهذا أدفأ شعور ضمهُ قلبي".♥️🌿