أعتقد انه لا يوجد شيء خُلق بلا شعور، حتى الغصن الذي تتساقط اوراقه يذبل اشتياقًا لها.

سيكون طريقك حسب هدفك، كلما كبر هدفك سيصعب عليك الطريق وتواجه المتاعب، اما الطريق الذي يكون خالي من المتاعب، فهذا لا يؤدي لـ شيء.

الاشياء المحلوة بيومكم انسوها ولتظلون تفكرون بيها فكروا بالاشياء الحلوة الي مريتوا بيها خلال هاليوم ( مستحيل اترك الاشياء السلبية تعكر مزاجي بوجود اشياء حلوة هواي ) ......

الأهم من أن تضع هدفاً كبيراً ،
هو أن تزرع شعور الأستحقاق بداخلك كلما كان الأستحقاق عالي كلما زاد شغفك و قوتك لتحقيق هذا الهدف.🤍

‏الشخص اللي يملأ قلبك يملأ عينك
‏لو كان شكله عادياً سيكون أجمل شخص بعينك

لا تغامر بمشاعرك الا لما تحس انو اللي اختاريته يبيع الدنيا ويشتري ضحكتك

مرات نبتعد عن الناس الصح حتى نرضي الناس الغلط ..... فكرة انه ترضي شخص الغيها من حياتك لان الرضا فقط لله وللوالدين ارضيهم واترك رضا البقية مرح يدخلوك الجنة برضاهم عنك........

نحن الذين ننهار مع أول خيوط الظلام
ثم نصحوا لنكمل السير نحو أحلامنا.🤍

كل شعور حب و أمان زائف تمنحة لأحد
راح يرجعلك على شكل قلق و خوف
فـ لا تحجي شي أنت ما تعني.🤍"

"الخصومة تكشف معادن الناس؛ عوفك من الحظات الحلوة لان كلها مجاملات ، بوكت الخصومة يبين الشخص على حقيقته، ابن الأصول من يختلف وياك ما راح يجرحك ولا يعايرك ولا لسانه يفلت منه ، بس الي ميعرف شي عن التربية والأُصول راح يعايرك بكلشي ويجرحك من نقطه ضعفك ويطلّع كل أسرارك، لإن هذا شخص لا يؤتمن والخصومة بينت معدنه الناقص".

شكد حلو الناس بحياتك يبقون اصدقائك بس لاتشوفهم ولاتلتقي بيهم حتى يبقون اصدقائك
الأحترام والابتعاد هو الاستمرار

‏بالنهاية هي هاي الدنيا مو كل شي تريده يصير إلك ولا كل شيء تحبه يبقى وياك وكل شي بي حكمة ربانية يجوز أنت تحس نفسك ضعت بس يجي يوم وتلكه نفسك في المكان اللي أنت تستحقه ومع الأشخاص اللي يستحقونك و بالشعور الي يطمنك

هاي النضرة خلتني اتأكد انو قلة التقدير من اسوء الشغلات الي ممكن نعيشها بحياتنا
انك تحس انو مجهودك واهتمامك ميتقدر
وانو انت سواء سويت شي او مسويت الحال واحد
بهذا الوقت المفروض ننسحب بكل هدوء
لان بقاءنا اذيه علينه مو اكثر

أعتاد ان يُرافق ألمهُ حتى أصبح جزءًا منه، انهيارهُ وعرقلتهُ على مدار مستمر، ليست سوى لحظة مُعتاد قلبهُ عليها.

العالم مليء بأمور كثيرة نكرهها، وأمور لا نريدها.

انه لشيء مرير أن يحنُ الإنسان إلى ما لن يناله ابدًا.

لستُ حزين، ولكنني مُرهق فأنا لم أعد قادر على أن أعود كما كنت فتلك الأحداث التي حدثت قد فعلت الكثير بجوف قلبي.

لم أتوقع في يوم من الأيام وصولي لهذه المرحلة من اللامبالاة، لم أتخيل أنني سأكتفي من كل شيء تقريبًا ولايغريني او يدهشني شيء.

لم أكن فخورًا بعزلتي كثيرًا، ولكنها كانت رفيقتي الدائمة، ف ظلام حجرتي بالنسبة لي، مثل أشعة الشمس بالنسبة لهم.