لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ♥

‏التغاضي نضج ..
‏قلة الكلام نضج ..
‏عدم عمل ايّ ردّ فعل تجاه أحد ينتظر ان يضايقك او يستفزك او يتكلم بظهرك منتهى النضج ..
‏اختيار "البُعد" كوسيلة لراحة دماغك ليس هروباً او تطنيش
‏بل نضج أيضاً ..
‏اختار راحة بالك .. ضميرك .. قلبك .. وعيش بنضج !

تخيّل
اكو ناس يبعدون عنك بدون سبب.. و بنفس الوقت يرجعون لك بدون سبب!!
مو لانهم مشتاقين لك .. بس مستغربين فكرة انك ما سويت اي ردة فعل يوم غابوا

ليتنا نفهم أن جميع العلاقات خُلقت للراحة و الرحمة، لم نُخلَق لإثبات حسن النوايا و لا لنتجمل أو نسعى لننتصر على بعضنا في أوقات الخلاف ... كلمة طيبة كفيلة بإنهاء أي خلاف ، نظرة بحب ستنزع الحزن من القلوب ... العلاقات وُجدت لتكون بمثابة استراحة للقلوب لا تعباً و لا مشقة لها..!..........😊😊

لما اشوف عقليات بعض الناس بتمنى اطلع عقلي ابوسة و ارجعة🙂.

كلهم راحلون نفسك الوحيدة التي ستبقى معك ولن تفارقك ف اعتني بها جيداً حتى تقاوم قساوة الحياة ....... 😊😊

‏"الذين أفسدوا نَهارك، لا تفتح لهم أبدًا أبواب الليل".

أريدُ أن أحبكَ كمأزقٍ ، أو كورطة :
‏أن أصحَبكَ كأنفاسي ، أن أفرَّ منكَ ، وأن أقابلكَ وجهاً لوجهٍ ، فِي كُل مكان ، كالمصير .♥️

أحدّقُ فيك هكذا أثقّفُ عيني.

مرات كل اللي تكدر عليه هو انو بس
تختفي لان ما بأيديك شي او حل افضل .

‏أنام ويدي على قلبي منذ مدّة يا الله، أريد أن أستريح قليلاً، أن أهدأ، أن أطمئن، أرجوك .

أتفادى مشاعري، لأنها دائمًا فياضة، وأنا مُتعب من محاولات النجاة، ولم أعُد أطيق الغرق في
أي شيء

ولكنّي أخاف عليك من فتاة تقليدية
تنام في الثامنة مساءاً
وأنا التي كُنت أجلس في الرابعة صباحًا
أتصفح صورك على شاشة هاتفي
لأتأمل هندسة الخالق في وجهك..
أخاف عليك من إمرأة
تبقى قدماها على أرض الغرفة
عند قولك إياها "أحبكِ" وأنا التي
كنتُ أهرع من غرفتي مُسرعة
لأن هوائها لم يعد كافيًا..

المفروض يبقي في أجازة إسمَها :
" مِش قادر أواجه العالم النهاردَة " .
وتبقى مُميزاتها أن : مَحدش يكلمك ،
ولا حد يطلب منك أيّ طلب مهما كان بَسيط ،
والعَالم يسيبك في حالك خالِص وترتاح كِدّة .

كوني قوية .. لأجلكِ أنتِ
واجهي مصاعب الحياة بمُفردك
كوني أجمل مما يظنون
كوني كما تُحبين دائماً
كوني صعبة الكسر
رائعة
مُختلفة
كوني دائماً أنتِ ..

إحنا المالگينا أنسان كُلش مستعِز بينا!🤎