تكبر فينا رغبة الصمت، لأن الكلمات لا تكفي، ولأن الشرح لا يكفي، ولأن الأشياء ستبقى على حالها، ولا شيء سيتغير. .

دايماً اسد المواضيع وهي بخاطري وعندي الف سؤال عليها بس بالاخير اكتفي بكلمة
‏ " عادي يابة ميهم ".

"* لا أحد يشعـر إلى أي درجة أنا مفكك ومشتت وتائه إلى أي حد يؤلمني *
_

*حزني وقراراتي وفشلي وأشيائي التي لا تستقيم *"

"* أنا على مشارف النهاية حتى نهاية هذا النص أظن أني فقدت عاطفتي وأني أتجرد من الإحساس *
_

* شيئًا فشيئًا تقطعت معظم الحبال التي كنت من خلالها أسيطر على ماتبقى *"

‏"* كم هو قاس ‏وموحش أن يعدم الإنسان ‏من كثر الانعزال *"

"* حين تصل لمرحلة غريبة من البرود لدرجة أن الامور التي كانت تستفزك في الماضي *
_

* باتت أمراً عادياً أَعلم حينها أنك تجاوزت وفهمت الحياة *"

"* ولعلها مسألة وقت إنما هي عند الله قد قضيت*
_

* اطمئن، فكل ما تسعى إليه هو بيدِ الله *"

"* أن تجد أشخاص يشبهون قلبك *
_
* رزق ساقه الله إليك*"

صراعات الحياة لن تنتهي
نحن من ننتهي إن إخترنا ذلك

" الحياة حتمية، مصيرية، خياران لديك
فقط إما تقطع السلك الأحمر أو الأزرق،
وأنت مصابٌ بعمى ألوان ."

و لأني مُتعلقه بك .. حتى الوداعات الصغيرة
تُخيفني، كـ تصبحين على خير مثلًا !!

عندما شعر جبران بالغيرة على ميّ زيادة، أرسل لها
رسالة وقال:"أشعر يا مّي أنني بركان سُدَّت فوَّهته "
︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎ ︎

الأذن الداخلية بها جزء مسؤول عن توازن جسدك،
‏لذا تؤثر بنا الكلمات مراتٍ أكثر مما تفعل الأفعال..