تَلك الٱعَيِن الحَادة تُلامَس صَفائِح قَلبِي وكأنهَا سَيفٌ قَاتِل كَالنَّسيم الهَدئِ.
عيناك بحران تاهت فيهما سُفني، والهدب أسطورة كالحب في وطني، عيناك أغرقتا مدنًا بأكملها فمن إذا غرقت مدُني سينقذني ؟
ارحل بفكرك لو دقايق تذكر
كل الوجيه اللي تحبك وتغليك
تلقاني اكثر شخص وجهه تكرر
ماخان في حبك ولا مل طاريك
اغليك فوق اللي تظن وتصور
لا يبعدك بالحيل عني تغليك
اخاف ياسي من لقاك يتطور
واتعب ورى طرد السراب برجاويك
يمل قلبي صدتك ويتغير
وتفقد غلاك بخاطري والرجا فيك
دامك بقلبي لك شموع تنور
لاتطفي احساس الموده بياديك
يطري عليك بوقت مني تعذر
واقول ذكرانا عن العذر تكفيك
كل الوجيه اللي تحبك وتغليك
تلقاني اكثر شخص وجهه تكرر
ماخان في حبك ولا مل طاريك
اغليك فوق اللي تظن وتصور
لا يبعدك بالحيل عني تغليك
اخاف ياسي من لقاك يتطور
واتعب ورى طرد السراب برجاويك
يمل قلبي صدتك ويتغير
وتفقد غلاك بخاطري والرجا فيك
دامك بقلبي لك شموع تنور
لاتطفي احساس الموده بياديك
يطري عليك بوقت مني تعذر
واقول ذكرانا عن العذر تكفيك
هَلَّا ابتَسَمتِ لِتُعْطِي الصُبْحَ بَهْجَتَهُ
وَتُشْرِقُ الشَمْسُ إِنْ بَانَتْ ثَنَايَاكِ
وَتُشْرِقُ الشَمْسُ إِنْ بَانَتْ ثَنَايَاكِ
أنتِ الدرّةُ التي يعجزُ
اللمعانُ
كلُّ اللمعان ، أن يشي
بجوهرها
كما أنكِ مركزُ الرغبة
والباقياتُ الصالحات من
الحب ، أنتِ .
اللمعانُ
كلُّ اللمعان ، أن يشي
بجوهرها
كما أنكِ مركزُ الرغبة
والباقياتُ الصالحات من
الحب ، أنتِ .
أنتِ لا تدركين
مقدار السعادة
التي تنهال عليّ
تباعًا
لمجرد أنكِ هُنا
وبالقُرب منّي،
هكذا دائمًا
حُضوركِ فقط
كافٍ لإحيائي
دون أي مجهودٍ منكِ
مقدار السعادة
التي تنهال عليّ
تباعًا
لمجرد أنكِ هُنا
وبالقُرب منّي،
هكذا دائمًا
حُضوركِ فقط
كافٍ لإحيائي
دون أي مجهودٍ منكِ
تبسَّمَتْ فارْتَوَى قلْبِي بمبْسَمِهَا
كما ارْتوَى بزُلَالِ المَاءِ ظمْآنُ..
كما ارْتوَى بزُلَالِ المَاءِ ظمْآنُ..
_ قد كنتُ أحسب أن الشمس واحدة
والبدر في منظرٍ بالحسن موصوفُ
حتى رأيتُك في أثواب ثاكلةٍ
سُودٍ وصدغُك فوق الخد معطوف
فرُحتُ والقلبُ مني هائم دَنِفٌ
والكبد حرّي ودمع العين مذروف
رُدّي الجواب ففيه الشكر واغتنمي
وصل المحب الذي بالحب مشغوف
والبدر في منظرٍ بالحسن موصوفُ
حتى رأيتُك في أثواب ثاكلةٍ
سُودٍ وصدغُك فوق الخد معطوف
فرُحتُ والقلبُ مني هائم دَنِفٌ
والكبد حرّي ودمع العين مذروف
رُدّي الجواب ففيه الشكر واغتنمي
وصل المحب الذي بالحب مشغوف
ميَّزْتُها مِنْ بين ألفِ جميلةٌ
البدرُ بدرٌ والنجومُ سواءٌ
وعرفتُها مِنْ بين مَنْ حملوا اسمها
في القلبِ لا تتشابه الأسماءُ
البدرُ بدرٌ والنجومُ سواءٌ
وعرفتُها مِنْ بين مَنْ حملوا اسمها
في القلبِ لا تتشابه الأسماءُ
كأنما السَّعدُ مَرهونٌ بضِحكتِها
تشِعُّ في الرُّوحِ أنوارٌ إذا ابتسَمتْ..
تشِعُّ في الرُّوحِ أنوارٌ إذا ابتسَمتْ..
_ يغارُ مِن ثَغرِها الريحانُ إن ضحكت
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ
عِقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه
ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسلِ
فيَرسُم الوَرد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ
عِقدٌ مِنَ اللؤلؤ المفتون يَحرُسُه
ثغرٌ مِن الشَّهدِ والنّعناع والعسلِ