This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ماذا بينك وبين الله ياكميل ابن زيد ليعلمك علي بن ابي طالب هذه الدعاء 💞
__
ذهبت أيام الرحمة و دخلت أيام المغفرة و سوف تليها أيام العتق من النار .... نسألك اللهُم أن تعمنا برحمتك ، و تشملنا بمغفرتك و فضلك و عفوك و إحسانك و جودك و كرمك و منِّك و تجاوزك يا أرحم الراحمين..💙🌙
_____
ذهبت أيام الرحمة و دخلت أيام المغفرة و سوف تليها أيام العتق من النار .... نسألك اللهُم أن تعمنا برحمتك ، و تشملنا بمغفرتك و فضلك و عفوك و إحسانك و جودك و كرمك و منِّك و تجاوزك يا أرحم الراحمين..💙🌙
_____
بحق الوتين الذي أنت أقرب منيِ إليه بحق أسمائك الحسنى، وبحق الجمال الذي وضعته في قدسك، بحق ملكوتك وعظمتك، وبحق أصوات المساجد التي تصّدح باشهد أن لا إله إلا أنت: "جنبنيِ عثراتَ الحيِاه الكاسرة سخرلي والهمني نوراً كُلما احتلك حالي وزادت حيرتي، داوي انكساراتيِ التي لا يشعر بها أحد سواك، أختر لي يارب ولاتخيِرني ارضني بقضائك يا الله وبارك لي في قدرك، حتئ لا أحب تعجيِل شي أخرته لي ولا تأخيِر شي عجلته لي، اجدك يارب في كل شي فجدني، جدنيِ في تيهي وقلة حيلتي وحيرتي، وضعني في طريقَ ترضاه وتحبه لي..اجعلني أطفّو بسلام في هذه الدُنيا مدرك إنّي جئت منك وسأعود إليك، فأنت البداية والنهاية وأنت كل شَي ياالله🖤🥺
حروب كثيرة، لم يحذرني أحد أن المبالغة في
الشجاعة هزيمة
الشجاعة هزيمة
- لم يهتم أحدً لحزننا، أظن أننا ڪنا هُش بالنسبهةة لهم.
من رصيف إلى آخر ، أقطع اميالاً تحت البؤس ، باحثاً عن نفسي .
قِصٌهِ جِمَيِّلَهِ عٌنِ وِفِّأّء أّلَصٌدِيِّقِ
- قال جندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه .. الرئيس:
الاذن مرفوض و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات.
الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ... كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟
أجاب الجندي محتضراً بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي ).
الصديق الحقيقي هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك."
- قال جندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه .. الرئيس:
الاذن مرفوض و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات.
الجندي دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ... كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟
أجاب الجندي محتضراً بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي ).
الصديق الحقيقي هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك."
الصائمين رددو :
1. اللهم انك عفوٌّ تحب العفو فاعف عنا.
2. اللهم اعتق رقابنا من النار.
3. اللهم بلغنا ليلة القدر.
4. اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
5. لا حول ولا قوة إلا بالله.
6. استغفر الله وأتوب إليه.
7. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
1. اللهم انك عفوٌّ تحب العفو فاعف عنا.
2. اللهم اعتق رقابنا من النار.
3. اللهم بلغنا ليلة القدر.
4. اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
5. لا حول ولا قوة إلا بالله.
6. استغفر الله وأتوب إليه.
7. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
نسألك ياالله طمأنينة وعفو منك ومغفرة كالغيث المهيب، تُصيب أرجاء قلوبنا فتزيل عنها الأثقال 🌸💞✨.